إن من ورائكم أيام الصبر ، للمتمسك فيهن يومئذ بما أنتم عليه أجر خمسين منكم ، قالوا ، يا نبي الله أو منهم ؟ قال ، بل منكم
الراوي: عتبة بن غزوان المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 494
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
إن من ورائكم أيام الصبر ، للمتمسك فيهن يومئذ بما أنتم عليه أجر خمسين منكم ، قالوا ، يا نبي الله أو منهم ؟ قال ، بل منكم
الراوي: عتبة بن غزوان المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 494
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
من أشد أمتي لي حبا ، ناس يكونون بعدي ، يود أحدهم لو رآني ، بأهله وماله
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2832
خلاصة الدرجة: صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
اللهم إنا لا نبلغهم بعملنا و لا بقلوبنا و لا نبلغهم إلا برحمتك و فضلك و إحسانك و منتك
و أنت أرحم الراحمين و أكرم الأكرمين
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جزاك الله خيرا جعله الله في ميزان حسانتك
اللهم صلي علي سيدنا محمد وسلم تسليما كثيرا
يارب ان عظمت ذنوبى كثرة فلقد علمت بان عفوك اعظم
ان كان لا يرجوك الا محسنا فبمن يلوذ ويستجير المجرم
ادعوك ربى كما امرت تدرعا فاذا رددت يدى فمن ذا يرحم
مالى اليك وسيله الا الرجاء وجميل عفوك ثم انى مسلم
الحمد لله على نعمة الإسلام
جزاك الله خيرا اخى عبد الرحمن جعلنا الله واياكم منهم
الشمس اجمل في بلادي من سواها والظلام... حتي الظلام هناك اجمل فهو يحتضن الكنانة ..
3 - عرضت علي الأمم ، فأجد النبي يمر معه الأمة ، النبي يمر معه النفر ، والنبي يمر معه العشرة ، والنبي يمر معه الخمسة ، والنبي يمر وحده ، فنظرت فإذا سواد كثير ، قلت : يا جبريل ، هؤلاء أمتي ؟ قال : لا ، ولكن انظر إلى الأفق ، فنظرت فإذا سواد كثير ، قال : هؤلاء أمتك ، وهؤلاء سبعون ألفا قدامهم لا حساب عليهم ولا عذاب ، قلت : ولم ؟ قال : كانوا لا يكتوون ، ولا يسترقون ، ولا يتطيرون ، وعلى ربهم يتوكلون . فقام إليه عكاشة بن محصن فقال : ادع الله أن يجعلني منهم ، قال : اللهم اجعله منهم . ثم قام إليه رجل آخر قال : ادع الله أن يجعلني منهم ، قال : سبقك بها عكاشة
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6541
خلاصة الدرجة: [صحيح]
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
جزاكم الله خيرا إخوتى
شكرا لكم على مروركم الطيب
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
جزاكم الله خيرااقتباسمن أشد أمتي لي حبا ، ناس يكونون بعدي ، يود أحدهم لو رآني ، بأهله وماله
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2832
خلاصة الدرجة: صحيح
أخرج البخاري ومسلم والترمذي والنسائي عن أنس بن مالك، رضي الله عنه قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: “ثلاث من كن فيه وجد بهن طعم الإيمان: من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، ومن أحب عبدا لا يحبه إلا لله، ومن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار”
أخرج البخاري ومسلم والنسائي أن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: “لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده، وولده، والناس أجمعين”.
وللنسائي في رواية :"حتى أكون أحب إليه من ماله وأهله والناس أجمعين"
وأخرج البخاري والنسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده”.
وفي الصحيح من حديث عبد الله بن هشام، قال عمر: يا رسول الله! لأنت أحب إلى من كل شيء إلا نفسي، فقال: “لا.. والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك، فقال عمر: فأنت الآن والله أحب إلى من نفسي، فقال: الآن يا عمر
اللهم كما حرمنا رؤيته في الدنيا فلا تحرمنا مرافقته في الجنة بمنك وكرمك
اللهم آمين
صلى الله على الحبيب صلى الله عليه وسلم
*****
في الدين صلاة وصيام وكذلك فرح وسرور
والمتدين من تلقاه مبتسما حلوا كالنور
يسعى ليعمر دنياه وهو رقيق الطبع صبور
الاسلام سلام فينا يزرع فينا حب الناس
الاسلام سفينة حب يدفعها أجمل احساس
ما احلى الدنيا لو عشنا وجعلنا الاسلام أساس
يا حبيبي يا رسول الله
والله عندما نتذكر اننا لم ندرك عهد سيد الخلق محمد يهون علينا كل شيء
آآآآآآآآآآه لو كان معنا الان ونحن ننظر إلى وجهه الكريم......
ونسأله ان يدعو لنا.....
وربما نشكو له همومنا وآلامنا
و نسأله في امور فقهية وهو يجيبنا بنفسه
يالله....ياله من حلم جميل لكنه لم يتحقق....
اللهم لا تحرمنا شفاعته في الآخرة
اللهم لا تحرمنا صحبته في الجنة
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين يا رب العالمين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات