يقول المثل الامريكي :
الزوجة الجميلة تساوي مليون دولار ...............
والزوجة الفاضلة تساوي ثلاثة ملايين دولار .......................
والمرأة الوفية فإنها تساوي ميزانية امريكا بكاملها . . فهل هي موجودة ؟ ؟
ونحن ماذا نقول ؟؟؟؟
يقول المثل الامريكي :
الزوجة الجميلة تساوي مليون دولار ...............
والزوجة الفاضلة تساوي ثلاثة ملايين دولار .......................
والمرأة الوفية فإنها تساوي ميزانية امريكا بكاملها . . فهل هي موجودة ؟ ؟
ونحن ماذا نقول ؟؟؟؟
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
ياأخي الحبيب المهتدي
فى أمريكا ومعظم دول أوروبا وهذه هي الحقيقة الواقعة والملحوظة تماما هو أن لو الرجل أو الزوج مات فهذا خير بالنسبة للمرأة تنتظره فى عجالة لآن ذلك يعني أنها حصلت على فرصة ذهبية وهي الحرية فى المتعة كما شاءت فاالرجل يأتي غيره مئة أما لو مات كلبها فهذه هي المشكلة فتعلن الحداد وتبكي وكأنها هي التي ماتت!!!!!! فكلمة أمريكية مخلصة هذه صعبة النطق
وصاحب العقل يميز
أما المرأة العربية المسلمة فلايوجد مثيلها فى العالم فى إخلاصها
ولذلك تسعى أمريكا ودول الغرب عموماً بقلب حال المرأة العربية وغزو فكرها لتدمير قيمها وأخلاقها بشتى أنواع الوسائل الإعلامية حتى تصبح كالمرأة الأوروبية والأمريكية سواءاً بسواء
وسلامي للتكنولوجيا التي تعود علينا نحن العرب بالضرر أكثر من النفع ومع ذلك يتسابق العرب للحصول عليها
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
اقتباسولذلك تسعى أمريكا ودول الغرب عموماً بقلب حال المرأة العربية وغزو فكرها لتدمير قيمها وأخلاقها بشتى أنواع الوسائل الإعلامية حتى تصبح كالمرأة الأوروبية والأمريكية سواءاً بسواء
قاتلهم الله
اللهم دمِّر أعداء الدين، الصليبيِّين الأمريكان وأحلافهم.
اللهم دمِّر أعداء الدين، الصليبيِّين الأمريكان وأحلافهم.
اللهم دمِّر أعداء الدين، الصليبيِّين الأمريكان وأحلافهم.
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
اشك بهذا الامر في الوقت الحالي !!!!!اقتباسأما المرأة العربية المسلمة فلايوجد مثيلها فى العالم فى إخلاصها
﴿﴿إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً﴾﴾
ونحن نقول ما قاله رب العزة
المرأة المسلمة المؤمنة القانتة الصادقة الصابرة الخاشعة المتصدقة الصائمة الحافظة الذاكرة لها المغفرة والأجر العظيم
فهل ميزنية أمريكا بل الدنيا بأسرها تعدل المغفرة والأجر العظيم ؟؟ لا والله
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
بسم الله الرحمن الرحيم
أود ان أختلف في بعض الأراء
أولا أنا أتفق معكم أن الفساد الأخلاقي في أمريكا غلب أي فساد في أي منطقة في العالم
لكن أود أن أقول أن الوفاء موجود في أمريكا بين بعض الأزواج وأنا شهدت
حالة رأيت فيها من الحب و التفاهم بين الزوجين ما لم أره في الكثير من الأزواج العرب
خاصة بعد أن طغت الماديات على كل شيء في حياتنا و سلوكياتنا وبعد أن بعد الناس عن الدين
أنا أعلم أن المرأة المسلمة المؤمنة ليس بعد وفائها وفاء ولكن أين هي الآن
أن السبب الرئيسى ياأخي في تأخرنا الأقتصادي هو عدم وجود صناعة قوية للتكنولوجيااقتباسوسلامي للتكنولوجيا التي تعود علينا نحن العرب بالضرر أكثر من النفع ومع ذلك يتسابق العرب للحصول عليها
وأننا أصبحنا مستهلكين و مستوردين فقط لها مما أدى الى هزل القوة العسكرية لدينا
وبالتالي ضياع حقوقنا في شتى بقاع الأرض وأصبحت الديانة الأسلامية سبة لصاحبها في
أنحاء العالم وأصبحت المهانة شيء عادي لا يرد عليه الا بالتنديد و الشجب
أنا آسف لخروجي بغض الشيء عن الموضوع
ولكم مني جزيل الشكر
:start-ico قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
أن السبب الرئيسى ياأخي في تأخرنا الأقتصادي هو عدم وجود صناعة قوية للتكنولوجيا
وأننا أصبحنا مستهلكين و مستوردين فقط لها مما أدى الى هزل القوة العسكرية لدينا
وبالتالي ضياع حقوقنا في شتى بقاع الأرض وأصبحت الديانة الأسلامية سبة لصاحبها في
أنحاء العالم وأصبحت المهانة شيء عادي لا يرد عليه الا بالتنديد و الشجب
أنا آسف لخروجي بغض الشيء عن الموضوع
ولكم مني جزيل الشكر
ياأخي الفاضل ماس
لاشك أن هناك بعض التكنولوجيا النافعة فلا شك فى ذلك ولكن هناك العديد من الصناعات التكنلوجية المتقدمة الحديثه عادت علينا بالضرر ولاإنكار لذلك,مثل التليفزيون والكومبيوتر والموبايل وأجهزة الفيديو والدي في دي فلو اختصر الأمر فى استعمالها على الرجال فقط فسوف يكون ظلم للمرأة ولو حدث العكس فسوف يكون ظلماً للرجل لكن الطامة الكبرى هو إستعمال الجنسين لها والطامة الأكبرهو إستعمال الأطفال لبعض منها فى غياب الأهل ويسبحون فى بحور الأنتر نت ويرون مالايرجوه أحد منا لطفله أن يراه أو حتى هو بنفسه وليس هناك من ينكر أن الفساد الأخلاقي قد ازداد كثيراً بواسطة هذه الأجهزة أم هذه الأجهزة لاتعد من التكنلوجيات؟؟!!
وليس هناك داعي للأسف ياأخي فإن كل منا له وجهة نظر والإختلاف فى الرأي لايفسد للود قضية.
مع
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
أما المرأة العربية المسلمة فلايوجد مثيلها فى العالم فى إخلاصها
اشك بهذا الامر في الوقت الحالي !!!!!
هذه قضية أخرى أخي المهتدي ولك أن تتفكر فى من هم سبب عدم إخلاص البعض منهن فستجد قضية يصعب حلها فى وقت قصير بل نحتاج لسنوات وسنوات حتى نصلح هذا الشأن, ولننظر جميعاً للمسألة بشكل إيجابي كي نجد الطريق والحل الأمثل لردهن رداً جميلاً ونصلح ماأفسده السفهاء منا !!!
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
هذا مجرد كلام فقط
لكن شوف الواقع
المرأة عندهم تداس بالاقدام
كالبضاعة تشترى وتباع
الحمد لله الذي رفع قدري في الاسلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات