هل انت ياغير مسجل متواضع ؟

[نوران]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين كيـف تـتـواضــع؟ ********** المشكلة الكبرى في مرض الكبر أنه داء خفي قلما يشعر به المريض.. فإذا سألتك الآن: هل أنت متكبر؟ فأعتقد أن الغالبية العظمى سيجيبون بارتياح: بالطبع لا لست متكبرا وأنا هنا أتساءل هل هذا تقويم دقيق؟ مالكبر؟ ماعلاماته؟؟ سأختصر عليكم الطريق وأسرد لكم بعض صفات المتكبر إذا أجبت بنعم على عدد من هذه الأسئلة فاعلم أن فيك كبرا خفيا يجب معالجته وصراحة لقد اكتشفت في نفسي خللا كبيرا بعد المرور بهذا الاختبار البسيط والمطلوب من كل واحد الصراحة مع نفسه فلا أحد يراك ******* عندما تواجه بنقد من شخص ما هل تغضب أو تشعر بعدم ارتياح؟ أو تبدأ بالدفاع عن نفسك فورا وبأي وسيلة كانت؟ هل تقاطع حديث الناس عندما لاتعجبك نقطة أو قول معين؟ هل تشعر بقلق ونوع من الخوف وأنت أمام شخص أعلى منك مكانة في الشركة أوفي المنصب؟ هل تشعر بخوف لإبداء رأيك أمام الناس خوفا من أن لا يوافقوك الرأي؟ هل تحدث أكثر مما تسمع؟ هل طريقة تعاملك مع مديرك عكسية تماما لطريقة تعاملك مع من هم دونك في العمل>> فتتعامل مع الناس على حسب مناصبهم وليس على أساس أنهم أناس سواسية؟ هل تأخذ الأمور بشكل شخصي عندما يجادلك أحد في مجلس؟ هل تغضب أو تتوتر عندما لايؤيدك اناس ولا يتفقون مع وجهة نظرك؟ هل ترغب دائما في سماع المدح؟ وتبذل جهدك لكي يمدحك الناس؟ هل دائما تقارن نفسك بغيرك وتشعر بارتياح عندما تكون مع من هو دونك، وتشعر بتوتر عندما تكون مع من هو أفضل منك حديثا أو موهبة؟ ******* أصدقائي أبشركم بأني أول الراسبين في هذا الإختبار.. وقد اكتشفت بعده أن مسألة الكبر مسألة خطيرة وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال: لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ويأتي السؤال المهم: كيف أتواضع؟ باختصار.. اعكس العبارات السابقه وسيكون لديك منهج واضح للتواضع لاتقاطع الناس ولاكن انصت إليهم فقولك ليس أهم من قولهم استمع أكثر مما تتحدث لا تفرق.. في شعورك الداخلي.. عند تعاملك مع طبقات الناس المختلفة اعمل من أجل الله وليس من أجل سماع المديح.. فمدح الناس فقط يغذي الكبر الذي في داخلك ******* ختاما تذكر.. إذا لم ينعكس تواضعك أمام الله إلى تواضع عملي وواضح أمام خلق الله فاعلم أن تواضعك أمام الله فيه خلل وفيه نقص وهو تواضع وهمي فالتواضع الحقيقي أمام الله يستوجب التواضع مع خلقه... فتدارك نفسك قبل فوات الأوان ******* -أحمـد الشقيـري -

[ronya]

اقتباس

فإذا سألتك الآن: هل أنت متكبر؟ فأعتقد أن الغالبية العظمى سيجيبون بارتياح:
بالطبع لا لست متكبرا

طبعاً جوابي لا لست متكبرة الحمد والشكر لله

اقتباس

عندما تواجه بنقد من شخص ما هل تغضب أو تشعر بعدم ارتياح؟

لا لن أغضب سأتقبل النقد بصدر رحب
لكن لن أسكت سأطلب من الشخص الذي وجه لي النقد أن يشرح لي

اقتباس

أو تبدأ بالدفاع عن نفسك فورا وبأي وسيلة كانت؟

شيء طبيعي الانسان ينفعل ويبدء يدافع عن نفسه خصوصاً لو كان مظلوم كما اخبرتك سابقاً سأطلب منه شرح واذا كان تلك الشخص مخطأ فى الحكم علية سوف أطلب منه ان يقف أمام المرآة لكي يشاهد عيوبه

اقتباس

هل تقاطع حديث الناس عندما لاتعجبك نقطة أو قول معين؟

لا مطلقاً

اقتباس

هل تشعر بقلق ونوع من الخوف
وأنت أمام شخص أعلى منك مكانة في الشركة أوفي المنصب؟

لا أخاف إلا الله ولا أغشى الا الله مهما كانت مكانة الشخص الموجود أمامي

ولماذا أشعر بالقلق ؟؟؟

اقتباس

هل تشعر بخوف لإبداء رأيك أمام الناس خوفا من أن لا يوافقوك الرأي؟

لا أخاف من إبداء رأيي حتى لو إختلفوا معي فى الراي الصراحة راحة
والإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

اقتباس

هل تحدث أكثر مما تسمع؟

أستمع أكثير مما أتحدث

اقتباس

هل طريقة تعاملك مع مديرك عكسية تماما لطريقة تعاملك مع من هم دونك في العمل>>
فتتعامل مع الناس على حسب مناصبهم وليس على أساس أنهم أناس سواسية؟

اتعامل مع كل الناس زي بعض سواسية والسبب : كلنا أولاد ادم وحواء عليهم السلام مفيش حد أحسن من حد حتى لو كانت مناصبهم عالية

اقتباس

هل تأخذ الأمور بشكل شخصي عندما يجادلك أحد في مجلس؟

حسب لو كان الجدال يخصني نعم اخذ الأمور شخصية أما لو كان جدال عادي فلن أكترس ولن أعطي الأمر أهمية

اقتباس

هل تغضب أو تتوتر عندما لايؤيدك اناس ولا يتفقون مع وجهة نظرك؟

لالالالالالالالالا لكل إنسان وجهة نظر لآ استطيع فرض رأيي على احد

اقتباس

هل ترغب دائما في سماع المدح؟ وتبذل جهدك لكي يمدحك الناس؟

مطلقاً لا أحب أن يمدحني الناس ولا أبذل مجهود لذالك

البساطة كنز لا يفنى

اقتباس

هل دائما تقارن نفسك بغيرك وتشعر بارتياح عندما تكون مع من هو دونك،
وتشعر بتوتر عندما تكون مع من هو أفضل منك حديثا أو موهبة؟

بصراحة سؤال محرج لكن هحاوب لآني اخبرتك سابقاً الصراحة راحة

لا أشعر بتوتر مطلقاً عندما أكون متواجدة بين أناس أعلى مني شأناً
لسبب بسيط لكن سأحتفظ بالسبب لنفسي أعذريني غاليتي

جزاكِ الله خيراً أختي الحبيبة موضوع جميل كعادتك مميزة في مواضيعك وردودك وتواجدك

لكِ مني كل إحترام وتقدير

[نبض الأقصى]

بارك الله بكِ أختي الغالية نوران وجزاكِ الله كل الخير.


إن التواضع من أخلاق الكرام، والكبر من أخلاق اللئام.

ولنا في رسول الله قدوة حسنة فقد كان متواضعاً شرب مع أصحابه في إناء

واحد. وكان آخرهم شرباً،ثم دخل مكة في الفتح متواضعاً

ومشى في الأسواق والناس من حوله يأكل مما يأكلون منه ويشرب مما يشربون.


قال رسول الله

(ما نقصت مال من صدقة
وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًّا
وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله)

[مسلم]


وقال رسول الله

(إن الله تعالى أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد)

[مسلم].

[نبض الأقصى]

يحكى أن ضيفًا نزل يومًا على

الخليفة عمر بن عبد العزيز

وأثناء جلوسهما انطفأ المصباح

فقام الخليفة عمر بنفسه فأصلحه

فقال له الضيف:

يا أمير المؤمنين، لِمَ لَمْ تأمرني بذلك

أو دعوت من يصلحه من الخدم

فقال الخليفة له:

قمتُ وأنا عمر، ورجعتُ وأنا عمر ما نقص مني شيء

وخير الناس عند الله من كان متواضعًا.

[gardanyah]

الكبر
اعوذ بالله من الكبر
والله يا غاليتى
ما اصابنىمن الناس الا لتواضعىبين الناس
وعدم رد اى اساءة او استخفاف باحد او الرد بكبر او الشعور بالدونية من احد او التعالى على احد
مما جعل بعض الجهلاء بى يصفونى بالجبن فانا لا اوتر نفسى بالرد على اى جاهل او احمق واتركة للزمن والايام لعلة يعود الى رشدة فالمثل يقول عدو عاقل خير من صديق جاهل
وما اكثر الاصدقاء من هذا الصنف
فية مثل اخر يقول
اللهم اكفنى شر اصدقائى اما اعدائى فانا كفيل بهم
وانا اقول المثل بطريقة اخرى
اللهم اكفنى شر اصدقائىقبل اعدائى فانا ضعيفة وانت وكيلى وانت كفيل بهم
يوووووووووووووة
نسيت نفسى
سامحونى

[فداء الرسول]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الله تعالى «سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق».

أخرج الشيخان: «بينما رجل يمشي في حلة تعجبه مرجل شعره مختال في مشيته إذا خسف الله به فهو يتجلجل في

الأرض إلى يوم القيامة»

ابعدنا الله عن كل خلق مذموم

وقيدنا باخلاق الاسلام السمحاء
وثبتنا جميعا على دين الحق

جزاك الله كل خير اختى الكريمة

في ميزان حسناتك

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[نوران]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم اخواتى الكريمات ورحمة الله وبركاته

حبيبتى رانيا بارك الله فيك غاليتى دائما تكرمنى بمشاركتك لا حرمنى الله منك

اختاى الغاليتين نبض الاقصى و فداء الرسول سلمت ايديكم اضافات رائعة حقا

شكرا لك حبيبتى جاردينيا اسعدنى مرورك الكريم

لكل منكن اقول جزاك الله خيرا

[وا إسلاماه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الغالية نوران وفيكم أجمعين

إضافات جميلة

جعلها الله في موازين حسناتكم أجمعين

نسأل الله أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

وجزاكم الله خيرا

[محمد هزاوي]

إن التكبر هو: إظهار الإنسان إعجابه بنفسه بصورة تجعله يحتقر الآخرين ، ويترفع عليهم وعن قبول الحق منهم.فالتكبر خلق ذميم لا يليق بالمسلم يقول الله تبارك وتعالى :" سَأَصْرِفُ عَنْ ءَايَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ[146]{ “سورة الأعراف” وجاء في الحديث عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: [ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ ] قَالَ رَجُلٌ: إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا وَنَعْلُهُ حَسَنَةً قَالَ: [ إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ] رواه مسلم والترمذي وأحمد.

الفرق بين التكبّر، والعزة:

الفرق بينهما: أن التكبر ترفع بالباطل، والعزة ترفع بالحق . أو أن التكبر:نكران النعمة وجحودها، والعزة: اعتراف بالنعمة وتحدث بها..

وبما أن التكبر وإعجاب الإنسان بنفسه يؤدي إلى الغرور , وهو مرض قد لا يشعر به الإنسان إلامن هداه الله وقيض له قرناء خير يرشدونه إلى هذا المرض , فيجب عليه أن يعالجه وهو لازال في مهده , أي في أوائل التنبه إليه وإلا سيزداد ويصعب التخلص منه .

أما التواضع فهو خلق جميل وأمر مطلوب حتى يكون الإنسان محبوبا بين زملائه , ولكن المبالغة في التواضع قد تفسد من مظهر الإنسان بتركه للتجمل والزينة في اللباس ونحوه , وعدم المشاركة بفكر أو رأي في أمر من الأمور أو عدم تحمل لمسئولية, فالفضيلة وسط بين رذيلتين .
ولكن اختلت المعايير والتفاضل بالقيم عند الناس في عصرنا, فتراهم يفضلون صاحب الدنيا ويقدمونه حتى ولو كان عاصيا متكبرا, في الوقت الذي يحتقرون الإنسان الطيب الملتزم بأمور الدين المتواضع,لفقره وقلة حيلته,وهذه معايير العصر ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم.
أما عن نفسي : فالإنسان لا يشعر بمرضه إلا إذا شعر منه بالآلام تقعده عن ممارسة حياته ,ولكن إذا كان معك من يدق لك ناقوس الخطر كلما تجاوزت حدود التعامل من الناس- وقد كان لي ذلك والحمد لله - , كنت في راحة من الالام التي يسببها الكبر والغطرسة,ورغم أن الانسان ميال لحب نفسه والاهتمام بها إلا انني لا اكره الناس ولا احتقر احدا’ ولكني لا احب الظلم وادافع عن نفسي متى استطعت, فانا لست متكبرا بالمعنى البعيد الغليظ , ولكني أسعى إلى اكتساب خلق التواضع المعتدل, ونسأل الله الهداية والاستقامة .

[ايمن عبد الجليل ابراهيم]

انا لا احب الكبر ابدا ولكن فى نفس الوقت اكره السلبيه