هذه الكلمات ليست حمالة اوجه وانما هي دليل صارخ على عملية نجاة المسيح من الميتة الملعونة ،،، وهي مكونه من نقطتين مهمتين ،،، الاولى ،،، وفي جيله ،،،، انظروا لما بعد،،، من كان يظن ،،،، يظن ماذا ،،، هذا ما يجيب عليه المقطع الثاني ،،، انه انقطع من ارض الاحياء وانه كان كفارة للذنب ،،، اذا ،،، الكلام هنا واضح ،،، انه في هذا الجيل ،، من سيظن انه مات من اجل الكفارة والفداء وما الى ذلك من معتقد النصارى،،، وتاتي الخلاصة ،،، ان مسرة الرب بيده تنجه ،،، وانه سيرى نسل وستطول ايامه ،،، وهذا تمام ما اخبر به في رسائل بطرس ،،، انه قد استجيب له من اجل تقواه ،،،، اذا ما هو كان مطلب المتضرع ،،،،، دعاء وكان عرقه كقطرات دم نازلة ،،، ويصلي باكثر لجاجة ،،،، لماذا ؟ من اجل ان يعبر هذا الكاس ،،،، وقد اخبر بطرس انه استجيب له اذ قدم تضرعات وصرخات ،،،وكما ان الرب ارسل اليه ملك ليقويه ويمئنه ،،،،،
انتهى