بسم الله الرحمن الرحيم
رجاء تفاعلوا مع هذا الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
رجاء تفاعلوا مع هذا الموضوع
أهم نقطة لإلتقائنا أنا وأنت هي المسيح ..
هل قال المسيح عن نفسه أنه هو الله ؟
هل قال أنا الأقنوم الثاني ؟
هل قال أنا ناسوت ولاهوت؟
هل قال أن الله ثالوث ؟
هل قال أن الله أقانيم ؟
هل قال أن الروح القدس إله ؟
هل قال أعبدوني فأنا الله ولا إله غيري ؟
هل قال أني سأصلب لأخلص البشرية من الذنوب والخطايا؟
هل ذكر خطيئة آدم المزعومة مرة واحدة ؟
اي موضوع !!!!!!!!!!!!!!!
هادية هاني كتبت : متى يُؤمنُ النظام في تونس بأنه لن يَهزم الإسلام
التصنيف: مختارات
التاريخ: Sunday, 22 Jun 2008 / الناشر: عبد الله / المشاهدات: 1
متى يُؤمنُ النظام في تونس بأنه لن يَهزم الإسلام
( مدير يطرد 70 طالبة محجبة من معهد ثانوي.. وآخر يخرج أستاذة وتلميذاتها من القسم بسبب الخمار، وثالث يهين أستاذة ويبصق عليها بسبب الحجاب… مشاهد عادت مع بدء موسم الامتحانات في المعاهد الثانوية التونسية
الذي أضحى منذ سنوات موسما لتشديد الحملة على المحجبات من جانب المشرفين على هذه المؤسسات التعليمية ).
هذا المقطع أعلاه كان صدر تقرير أعده مراسل إسلام اون لاين في الأول من حزيران الجاري عن الحملة التي شنها النظام التونسي على الطالبات والمعلمات المحجبات متزامنا مع موسم الامتحانات وفي التقرير تقول المعلمة نور وهي باكية (’وا إسلاماه.. يريدون منا أن نعصي أمر الله، ولا نجد من ينصرنا من المسلمين.. هل يدرك المسلمون في كافة أنحاء العالم هذه الحقيقة ؟ )
لن أتحدث عن هذا النظام الذي خرق كل حدود ممكن أن يتصورها نظام يحترم الإنسان أو أبجديات القانون لأي سلطة في العالم بل انه بات يسبق مصدر الهام العلمانية الاستئصالية في أنقرة فحالة الهستيرية العدائية للإسلام وكيانه الفكري والعقدي أصبحت فوبيا عند أولئك الموتورين في غريزة البطش والتعذيب والإلغاء للإنسان في حاضرة تونس المحتلة من هذا الفكر النازي الشوفيني ورغم ضجيج المنظمات الحقوقية والسياسية في العالم لحجم الجريمة التي تُنفذ على المرأة في تونس فضلا عن مجمل أوضاع الحقوق والحرية التي اجمع عليها نشطاء الحقوق التونسيين في المهجر بكل توجهاتهم إلا أن النظام مُصرٌ في مواصلة معركته الخاسرة فالإسلام اكبر من الصخرة التي يوهم نفسه بأنه من خلال تكرار النطح بالقمع والتعذيب الوحشي والتضييق المعيشي سوف يزعزع شجرتها العظيمة في تونس .
لكن الحُكم أصبح أكثر شجاعة ولا مبالاة لان الساسة الغربيون وبعض مؤسساتهم بات متزايدا لديهم التصفيق لنموذج بن علي وشركائه فهو الذي يكفل لهم بحسب رؤيتهم سحق الإسلام كدين وكانتماء ولا يحتاجون عندها أن يقارنون بين الإسلام المعتدل بتفصيلاتهم الخاصة أو الإسلام المتطرف أو الوسطي فكله بموجب نظام القمع التونسي مطلوب للإعدام أو الاعتقال والمرأة التونسية المسلمة خارج دائرة التصنيف الإنساني فلا يشملها الضجيج الذي يصم الآذان عن حقوق المرأة الليبرالية في تنفيذ طقوس الغرب في آخر شارع مسلم من المعمورة .
لكنني استغرب من الرأي العام الإسلامي وتحديدا مؤسساته النخبوية على تعدد مشاربها واتسائل ماهذا الصمت الرهيب على هذه الجرائم ؟؟ وأي مرجعية إسلامية يَسعها أن تصمت عن كل ذلك الظلم والحرب للإنسان والإسلام في تونس فهل ظُلم من ينتمي لهذه الأمة انتماء جغرافيا معفوٌ عنه في طغيانه وهو يتصدر مشهد الحرب الكبرى على الإسلام أم أن هذه المؤسسات مسئولة أمام الله وأمام الشعب التونسي عن هذه الجرائم التي عزز صمتها لدى النظام أن يكرر قتل الضحية بلا تردد وقد قهقه حوله الغرب المنافق وصفق له فان غفل علماء الأمة فما غفل الرقيب الجبار عن النظام وطغيانه وعن صمت القادرين بالحديث والضغط المعنوي وقد ضجت صرخات الحرائر والمسجونين في تونس يا أهل العلم والفتوى والحقوق إن تخلفتم عنا فأين الله..؟ وحسابكم عنده لو تعلمون .
نقلا عن مدونة نغم الحرية
أهم نقطة لإلتقائنا أنا وأنت هي المسيح ..
هل قال المسيح عن نفسه أنه هو الله ؟
هل قال أنا الأقنوم الثاني ؟
هل قال أنا ناسوت ولاهوت؟
هل قال أن الله ثالوث ؟
هل قال أن الله أقانيم ؟
هل قال أن الروح القدس إله ؟
هل قال أعبدوني فأنا الله ولا إله غيري ؟
هل قال أني سأصلب لأخلص البشرية من الذنوب والخطايا؟
هل ذكر خطيئة آدم المزعومة مرة واحدة ؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات