allaho akbar
هذا الملف بعنوان قبس من الأدلة
ويعتمد على تقوية شأن ما توصلنا إليه من بشارات بالنبي في كتب أهل الكتاب عن طريق عدة نقاط لايمكن أن يكون لهم رد عليها لأنها واضحة وصريحة
من إثبات الوحدانية وعدم نزول المسيح للصلب والغفران
وتأثرهم بعد زمن بأقوال ليس لها أساس من الصحة
مما جعلهم يألهون المسيح
كما يحتوي على معجزة ليلة القدر التي رد الله فيها بصر شخص مسلم في مدينة الأقصر بعد 18 عام أو أكثر ومن حسن الحظ أن بعض الأطباء بقصر العيني كانوا متتبعين لحالته ونشر الخبر في جريدة الأهرام منذو عامين وقد أجرى التلفزيون المِصري لقاء معه ببرنامج البيت بيتك على الهواء وكذلك إذاعة القرآن الكريم يوم 27 رمضان في نفس العام على الهواء أيضا عبر الهاتف
وبعد هذا هل يستطيع أحد أن ينكر أن الغلام الذي تحدث عنه النبي في قصة أصحاب الأخدود وقد أوتي معجزات كمعجزات المسيح في مجال الطب قد فعل هذا وكذلك المسيح بأمر الله وليس لكونه إله
وأما إحياء الموتى فهى معجزة أجراها الله على يد بعض الأنبياء
وألفت الأنظار الى أن
اسم محمد بالعبرية
جاء بحروفه الأربعة أي أنها ترجمة حرفية بل وأكثر فالكلمة منقولة نقلا حرف مقابل حرف
أيضا لا ننسى أن جريدة المصيرين نقلت خبر وجود نسخة توراة ععند شيخ حاخامات اليمن بها اسم محمد
فكيف تكون مجرد معنى للحمد
ونبينا لم يسمي نفسه
وأخيرا هذا إعتراف المسيح بأنه أتم كل ما طلب منه
-إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 4 من أقوال المسيح عليه السلام :-" العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملته "
تدل على أنه لن يصلب وإلا فكيف يقول المسيح عليه السلام هذا قبل أن يصلب ؟
وهذا أيضا نص يدل على كذبهم
-إنجيل متى الإصحاح 26 : 56 " تركه التلاميذ كلهم وهربوا "فمن شاهد لينقل ما حدث
وآخر
-إنجيل متى الإصحاح 26 : 42 ذهب يصلي ويدعو الله مرة أخرى أن ينجيه
المفضلات