السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيتي الطيبة للجميع
انا أحتاج أن أفهم أكثر بخصوص بعض الأيات التي ذُكرت في سورة الزخرف وهي كالتالي:
بسم الله الرحمن الرحيم
وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا إِنَّ الْإِنسَانَ لَكَفُورٌ مُّبِينٌ (15) أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُم بِالْبَنِينَ (16) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلًا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (17) أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ (18)صدق الله العظيم
ما هي أسباب نزول الأيات ؟
ماهي تفسيراتها؟
هل أفهم هنا أن البنين هم الصفوة ؟
وأن الله سبحانه وتعالى يفضل البنين على البنات؟
أدرك أن الله عادل
لكنني بحاجه لأن أسمع حديثكم وشرحكم حسب التفاسير لهذا الأمر حيث أنني أثق بكم
لربما ماقرأته وهالني لم يكون صحيحاً أو كان منقوصاً.
بإنتظاركم
وشكري الكبير للجميع
المفضلات