-
شرقاويات - المهلبية التلفزيونيه -شاهدت لكم قناة الحياة 3
شاهدت لكم
قنــــــاة الحيــــــــاة
الجــــــــــــــــــــــزء الثــــــــــــــــــالــــث
الخطيــــــئه والخلاص فى المسيحيه
قبل أن تقرأ
إخوتى الاعزاء ... ليس مرادى بهذه المقاله التهريج على المسيحيه أو إضحاككم ولكن هدفى ان نحمد الله و نشكره لنعمتة علينا - بنعمة العقل - فنتفكر ونعلم كم هى جميله نعمة التوحيد لله الواحد القهار
الحمد لله الذى هدانا وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله
ولإخوتى النصارى ... هدفى أن تقرؤا هذه الكلمات عسى أن تتفكروا وتعلموا كم هو قدر الإختلاف والتضارب فى عقائدكم ومذاهبكم فكل ما قمت به هو نقل ماقيل مع بعض ملحوظاتى الخاصه لأعبر لكم عما يمكن أن يقال فيها.
فإن لم تصدقنى شاهد بنفسك هذه القناة
نسال الله لنا ولكم سواء السبيل
*******************************************
مقدمة:
الإخوه المسيحيون بيعتبرونى عدو "يسوع" الأكبر مع إنى مؤمن و محب لعيسى بن مريم عبد الله ورسوله ..... لكن محدش قالى إنه إدعى إنه بقى الرب ذات نفسه وغير إسمه لــ "يسوع" ...... ومش بعيد إنهم كل صلاة يصلون لى من أجل ان يعطينـــــى "الرب" يسوع هدايه.
او يعملوا لى عَمَل يخلينى أبطل أشوف قناة الحياة وكل ما أبص للقناة كأنى شايف قرد وأقعد أعيط ..... ويحطوا العمل على ضهر جمل .... يكون بخمس اسنام علشان معرفش الاقيه أو أفكه.
ولن أفاجأ يوما بأن "الحمل" أو "الخروف" يجيلى لى "مشوار خصوصى" ويقول لى يا "شرقاوى" لماذا ترفض منافس" فأرتعب وأرتعش (ولا أجد طاسة الخضه) ..... وأقوله ماذا أفعل أيها السيد ...... فيقولى مبروك كسبت "السيخ الذهبى" و بقيت "بتاعنا" إذهب إالى "الزقازيق" وهم هيقولوا لك تعمل إيه.
وفجأةاااااه تمتلأ السماء بألعاب ناريه Fire Works تنير السماء معلنه حدوث المعجزه و البشرى الجديده بانى بقيت معاهم.
وعندها سوف أعمل لى كام كتاب "مقدس" أكل من وراهم الشهد .... ويبقى لى ظهورات ومعجزات ولا معجزات ديفيد لى كوبر فيلد.
ويمكن بعدها لاتباعى "المؤمنين الحلوين" زيارتى أو العيش معى فى مملكتى الجديده بمستشفى العباسية حيث سيتم ترحيلى من البلد الذى اعيش بتهمة الكفر والزندقه.
*****************
الإخوه الأحباء
والأن نواصل سويا إستعراض برامج قناة الحياة التى تثبت لنا بكافة المقاييس أنها كوميدية جدااااااا.
وقبل أن تبدأ أقول لك
إن لم تفهم مافى هذه المقاله فلا تحزن "فالحزن عليك هو المكتوب ياولدى ... كما قال عمو نزار قبانى".
فأنت لم تفهم لأنك " موش مسيحى ...... وحتى معظم المسيحيون لا يفهمونها حتى اليوم مع إنهم مسيحيين لكن .... الرب مدخلش قلبهم ومالهمش علاقه شخصيه مع الرب"
ولذلك ستجدهم يكررون موضوع الخطيئة والفداء طوال الواقت وفى كل البرامج ويكررون … أنك إن لم تقبلها (تبلعها) فلا خلاص لك
وانا محاولة منى بالخروج بأفضل فهم لهذه الفلسفات ....... بتكرار وتكرار وتكرارررر ..... مشاهدة الإعادات ..... لم أستطع فهمها حتى الأن ولا أعتقد أنى سأفهمها فهى بعيده عن أى عقل ومنطق.
والإخوه المسيحين ياخذون بمقولة عمنا القديس أوغسطين لترييح "الجمجمه" وتقول (أؤمن حتى أفهم وأفهم حتى أؤمن) والنتيجه لا فهم ولا إيمان
**************************
نبـــــــــــــــــــــــــــــــدأ:
1. لاشئ نقول غير الحق
الأخ سعيد مع الأخ اللى مذهول ومذبول طول الوقت وفاتح فمه كما لو كان عش صراصير
هنتكلم اليوم عن موضوع مهم جدااااااااا
كيف فى أوروبا بيسمحوا بزواج الشواذ؟
الله أمر بعدم الشذوذ ... الشواذ بعيدين كل البعد .... هؤلاء الناس "كيما" لا يعرفون الله ... هؤلاء الناس خاطئون
الرب غضب من قوم لوط
كلام الإنسان يتغير لكن كلام الرب لايتغير
مشكله فعلااااااا : طيب والحل إيه؟ .... الحل السحرى طبعا هو؟ "نلبسها لحد تانى ونخلع إحنا .... مالناش دعوه" فنقـــــول
الكنائس التى تزوج رجال لبعض فى أوروبا وخصوصا هولنداهى الكنائس الكاثوليكية و كلام الله لا يتغير
وطبعا يتناسوا أن هذه الكنائس تقول أيضا إن كلام الله لا يتغير وعجبىى
وهدا الكلام "يُكمل الفيلسوف الاخ سعيد" يخلينا نعرف "باش" هى الخطيئه و "باش" هو الخطأ؟
الخطيئه حاجه كبيره جدا زى عبادة الأصنام والشذوذ
الإنسان من وقت ولادته لوقت موته خاطئ
المسيح هو اللى قادر يغير حياتنا من حياة الخطيئه إلى السعاده
لكن الخطأ حاجه تانيه خااااالص الخطأ هو "ضَعفّ خطيئة" فلازم تعترف بخطأك وتقول "يارب مش كنت عارف" فيغفر لك
وإن ماعملتش كده هتموت الموت "الجسَِِدى" يعنى تنفصل عن الله
وهنا تموت الحلقه بالسكته القلبيه علشان الحكايه مش توسع أكبر من كده
ومنعا للإعاده والملل لم أذكر تهليلات وتطبيلات الأخ اللى فاتح بقه ولما بيحب يقول آيه من إنجيلهم يفتح الكتاب مره من أوله ومره من أخره ولا كانه عمره شافها قبل كده. راجعها فى الأجزاء السابقه.
2. نقول الحق تاملات عن كلام الله – العلاقه بين الإنسان والله
المذيع هو نفس الاخ اللى غاوى يقدم البرنامج بكاميرات كتير وبيتقلب على الكنبه مره شمال ومره يمين ومش بيقولوا إسمه مش عارف ليه.
بسبب عصيان وخطيئة الإنسان العلاقه مع الله إنقسمت فيقول الرب لآدم "لانك اخطات فإنك سوف تموت"
وحتى لايفهم المسلمون الكلام غلط .... الموت هنا يفسره المسيحيون (فى سياق تفسيرهم المستفز اللى على مزاجهم زى العاده للعدد ده) إن الموت هنا روحى
لأنى لما ناقشت إخواننا المسيحيين فى الموضوع ده وقلت ...... وربنا لما أدم أخطأ رجع فى كلامه ليه؟ ومش موته وعمل غيره ليه؟ ...... يقولك لانه بيحبه ...... ولما هو بيحبه قاله هتموت ليه؟ ...... يقولك لا ربنا "قَصده إن الموت هنا روحى مش جسدى ....... ودوخينى يا لمونه
ومنذ طرد آدم من الجنه ربنا قعد "يفَكّر" ( لاتبتسم يا أيها القارئ الشرير) إزاى يرجع السلم والسلام مع الإنسان
كما إن الله تكلم مع الإنسان فى العهد القديم عن طريق الأنبياء والرسل .... تكلم فى العهد الجديد عن طريق المسيح.
ويتسائل المذيع قبل ماجاوبكم أسألكم
ماهو المسيح بالنسه لكم؟
هل هو إنسان او نبى او أكبر من الله؟
المسيح جاء "باش" يعمل إرادة الله ومشيئة الله ويصلح العلاقه
الله لما فََََــــــكَر ...... وجد فىّ "وسيلة واحده" لكسر الحاجز .... هو إيــــــــــــــــــــــــــــه؟
الحل الوحيد المسيح لازم يموت لأجل الخطيئة تزوووووول
(مفيش حل تانى ..... نوووووو نووووو ... يعنى حيث إنه قدوس وغفور مش كان غفر وخلاص وإكتفى بعقوبة الطرد من الجنه؟ ..... هتفكر أحسن من الرب يا متخلف؟)
لان المشكله أبديه يبقى لازم الحل يكون أبدى
؟ المسيح يتسأل من أنا بالنسبه لكم؟ ويتخيل الإجابه
هل إنسان نمشى له؟
أو إنسان نخاف منه؟ ونبعد عنه؟
وللمشاهد أسأل: من هو المسيح؟
المسيح يسألك هل تريد ان تشفى؟ ليس من مرض ولكن شفاء للقلب والروح
أى واحد بيعترف به كمخلص (إنه جاى من الله)؟
ياريت يامشاهد "ياغبى" تجاوب على السؤال وتحاول تعرف من هو المسيح وتتخلص من الموته الابديه
وللمشاهد أسأل "تانى وثالت ورابع":
من هو المسيح؟
و هل تريد ان يشفيك؟
المره القادمه هنشوف ناس جاوبوا وكيف صارت لهم حياة جديده مع الله المسيح بيقولك تعالى إلى وانا أروقك وأشفيك
الله يريد من كل إنسان السلام
وبدورى أتسائل حد فهم حاجه؟ هل شرح لنا حاجه عن العلاقه بين الإنسان والله؟ ولا "الرب" لسه بيفكر ....... الراجل عامل برنامج علشان يسأل مش يجاوب ... ماهو لوعارف كان جاوب صح؟
3. الله لجميع تقديم الست "هٌدىَ" السايح و ضيفها "بَعلها" سى إبراهيم السايح وقد إتصور فى البيت إقتصاد للنفقات والتوفير فى الجيب قدر الإمكان.
الست هدى تفتح البرنامج : أحبائى هنكمل مع بعض سلسلة "لماذا أنا مسيحى" ولماذا أنا فخور بأنى مسيحى.... قبل ماتبدأ يا "براهيم" عاوزه أسألك .... فى ناس بتسأل ليه المسيحين فى اوروبا بيزنوا وبيسكروا ليه؟
فيرد "براهيم" مبتسما ومفنفشخ الوجه .... شوفى يا"هدى" فى ناس بتقول إن المسيحيه دين فيه سكر وزنا ...... ونااااااس بتقول إنه دين لا يصلح للأرض دين ينفع لكوكب تانى دين سامىىى جدااااا منتهى التناااااقض يا "هدى".
وأنا بقولهم (اللى بيسألوا) المسيحين مش هم اللى بيزنوا ويسكروا ... اللى بيزنوا دول مش مسيحييين (يعنى عمنا ابو خليل أصدر صكا بتكفير غالبية الأوربيين ومش بعيد يمسكوه بتهمة الزندقه ومش بعيد يقولوا ده مسلم إرهابى متنكر وعامل نفسه مسيحى ويشحنوه على جوانتناموا .... مع إن كلهم بيفتخروا بالصليب على صدورهم ولا يحترموا قدسيتها حتى فى دور الفسق والبغاء يابوخليل؟!!!)
وتعود هدى تسال زوجها يا إبراهيم ماذا "ستعطينا مما أعطتك "الروح القدس" ؟
النهارده يا "هدى" هنتكلم فى موضوع مهم جدااااااااا هو موضوع الخطيئه يا "هدى" ولازم الشخص يفهم الخطيئه جت منين ولازم إخوانا المسلمين برضو يفهموا الخطيئه جت منين؟ يا "هدى"
هبدا معاكى "ياهدى" من سفر التكوين «مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ \لْجَنَّةِ تَأْكُلُ أَكْلاً 17وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ \لْخَيْرِ وَ\لشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ ..... مِنْهَا لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتاً تَمُوتُ». (هدى تسمع وتبحث فى الإنجيل كأنها تسمعها لأول مره .... و أبو خليل طنش الجزء الأخير) يعنى فى شجره حلوه وشجره وحشه يا "هدى"
فى ناس بتتكلم عن الكذب والسرقه والخطأ دى مشاريع خطيئه صغيره يا "هدى" لكن أساسها هو المشروع الأساسى "ياهدى" اللى هو الخطيئه "ياهدى"
الاول لازم نعرف ليه الله خلق الإنسان "ياهدى"
الإنسان يا"هدى" هو مشــــــــــــــــــروع الله ( لاتبتسم يا أيها القارئ الشرير) (مشروع إيه يابو خليل هو كل حاجه تحولوها لمشاريع حتى الرب خليتوه بيعمل مشاريع هو كمان)
ربنا خلق الإنسان يا "هدى" علشان يعيش معاه ويعيش جواه حتى إنت عزيزى المشاهد لما بيقى إبنك كويس بيقولوا ده شبهك و لما تحب الرب هتبقى شًبهُه ..... وتبقى إبن الله
يبقى طالما عملنا الخطيئه وأكلنا من شجرة معرفة الخير والشر يبقى رفضنا مشــــــــــــــــــروع الله يا "هدى".
وإخواننا المسلمين بيقعدوا يعملوا حاجات كويسه ويصلوا ويصوموا علشان يوم القيامه يدخلوا الجنه يشوفوا الله .... وحتى رسول الإسلام "محمد" بيقول ربى إعطنى الوسيله يوم القيامه فى الجنه يعنى يشوف وجه الله
واحنا لسه هنستنى يا "هدى" ما الرب موجود وعايش معانا أهو
لو قبلناه يا "هدى" هيكون معانا وروحه تعيش فينا زى مابنقول الواد طالع لأبوه كده يا "هدى".
وبعد ان أأنهى إبراهيم السايح كلامه يعدنا بالكلام عن الخطيئه فى الحلقه القادمه.
نسيت أقولكم إن الست هدى دورها فى البرنامج أن تكون مراية كلام سى إبراهيم يعنى لو قال كلام حلو ينفشخ فهمها ولو قال كلام وحش تكشر . لكن جوز ظريف والله.
4. "حبيبى" زكريا بقلظ
عمنا زكريا بقلظ يظهر وصله كلامى عنه عن طريق جواسيسه من الشواذ تلاميذه فى المواقع المختلفه فغير لغة الكلام "الحوار" بتاعه لأنه زعل منى جداااا
فبعد ماكان بيقول الإسلام بيقول إن المسيحيين احسن ناس .... والإسلام بقول مش إحنا الكفار اللى بيتكلم عنهم القرآن .... الإسلام بيتكلم عن النسطوريين اللى بيقولوا مريم إله .... والإسلام بيحب المسيحيين ... وإلهنا واحد ويسرد لنا من القرآن كل أيات الحب والسلام
عم زكريا غير كلامه خالص مالث وبدأ يقول كلام غيره تماما ... بيقول إن إله المسيحيين غير إله الإسلام ... عندنا (المسيحيين) الله محبه ... زى ما بتحب الله هيحبك كمان زى الشمعدان ...
لكن المسلمين عندهم الله إله حرب وقتل وسرد لنا كل آيات القرآن العظيم مع تفسيرها على مزاجه زى العاده
وبدأ فى توجيه الإتهامات للمسلمين بقتل أسره قبطيه فى أمريكا وقطع رقبتهم ... (ويبدو أنه لم يعلم بالقبض على اللصوص المسيحيين أمثاله)
لكن بقلظ أفتى للمسيحيين فتوى جميله جدا قال إن المسيح إنسان عادى جدا زى وزيك كده لكن بلا خطيئه علشان كده روح الله حلت فيه (المسيحين حيرونا مره إله ومره أنسان تأله ومره إله تجسد ومره إنسان عادى... ماتريحوا نفسكم من التشويش ده وتستقروا على رأى).
ولن اعلق على كلامه لانه بعد كلامى فى الجزء الثانى إتهمنى المسيحيون بانى ضد المسيحيه وهذه التهمه فى زماننا هذا بقت تهمة تعادل أو أكثر "معاداة الساميه". وانا مش عاوز وجع دماغ فى أيام إنتخابات الرياسه المنيله دى
اليومين دول لو واحد أو وحده نصرانيه ربنا فتح عقله وفكر وتأكد إن طريق الإسلام هو الطريق الحق وطلب إعلان إسلامه .... بيرجعوه .... بعد مظاهرات كنسيه حاشده متهمه "الحكومه الشريفه" بخطفها .... والحكومه من أجل إثبات إن مش لها دعوه "بربنا" ممكن يعطوهم ثلاثه مسلمين ومعاهم "عزام عزام" فوقها كمان .... وربنا يخلى لنا الإنتخابات الحره النزيهه اللى بتجيب لنا الرؤساء اللى بيحكمونا هم وولادهم وولاد ولادهم كمان.
وربنا يخلى لهم رضا أمريكا وديمقراطية امريكا واقباط امريكا.
5. الأب دانيال يتماشى الاب دانيال مع الروح الشبابيه ويغير نظام ملابسه من بدله رماديه داكنه إلى قميص أخضر زرعى وبتطلون جينز تماشيا مع الروح الشبابيه وتبدأ حلقة الأب دانيال هذا الأسبوع بأغنيه شبابيه كمان:
أنت عظيم عظيمون عظيمووووو ..... إرفع يديك ... عظيمون عظيمووووو فى محبتك ..... عظيمون عظيمووووو ..... عظيمون عظيمووووو فى شفائك ..... عظيمون عظيمووووو.
ويبدا الأب دانيال صلوا معايا لن أذهب لبحيره النار والكبريت
مارثا لما شفاها المسيح قالت له إنت إنك المسيح .... يعنى أرادت أن تقوله إنت الذى تحقق فى نبؤة إشعيا (دى من تفسيره طبعا)
قولوا معى أنت المذبـــــــــــــــــــوح من أجلى أنت الخـــــــــروف
لو مش لك علاقه مع المسيح أنت مــــيت لا حياة أبديه لك
ممكن واحد بيدخل الكنايس كتيررررر لكن الرب مش فى قلبه مالوووووووش خلاص
نسيب الكاسات ونسكن مع الله
لو الله مش فى قلبك ... إنت ميت .... ولانك ميت ستذهب لبحيره النار والكبريت.
الرب فى 4 أناجيل أقام 4 أموات ...... بنت أرييوس ودى كانت لسه ميته وإبن المرأه الـ.... قبل مايدفن والعازر بعد مامات بـ 4 أيام
يعنى ريحه كويسه وريحه وسط وريحه وحشه
مفيش فرق بين واحد بيروح الكنيسه وواحد غرقان فى الزنا والفجور طالما مالهمش علاقه شخصيه مع الرب.
التدين بالصلاة والعطاء ليس هو الذى سيعطيك الحياة الأبديه .... لازم تفتح قلبك للرب لازم يكون لك علاقه شخصيه معاه .... المتدين سيجد خيرا ولكن على الأرض لكن فى نظر السماء لا فرق.
لو كنت أمنت إن الرب يسوع إندبح علشانك ... إشكر الرب .... طلعت مسيحى ... لكن حياتك كلها خطيئه .... الذين قبلوا هم أولاد الله.
ممكن تكون خدت حياة لكن عندك نجاسه ... يعنى فجأه تجد نفسك منغمس فى الزنا.
فى أرواح كويسه لكن فى أرواح نجسه ...
ممكن تكون خدت حياة لكن مقيد
ممكن تكون خدت حياة لكن مذلول من الخطيئه
الرب عاوز يحررك زى ما حرر عازر من هذه القيود و الارواح الشريره
ممكن تكون خدت حياة لكن مشغول بالفشل فى العمل بالإدمان فى نيتك شر أو فى بيتك غضب .... بس مقيد بالأرواح الشريره.إذا كنت لاتزال مقيد بالإنسان العتيق
"بولس" بيوصف القيود اللى عنده وبيقول "عندى إراده ولكنى لا أفعل الصالح الذى أريد ولكن أفعل الشر الذى أريده".
فى الصليب الإنسان العتيقى إتصلب ... أنت خدت حكم على صلب العتيق .... لكن أبش الذى سنفذ الحكم ليس أنت الذى يقوم بتحريرك هو الروح القدس (الروح القدس ولا يسوع؟ شوشتونا ولخبطتونا)
أنت تحتاج إلى يوم صلب الرب ويوم الـ 50
بطرس كان واخد حياة لكن مقيد بالخوف فأنكر المسيح لكن فى يوم الـ 50 تحرر وإمتلأ بالروح القدس.
لان الروح القدس سيكون لك إيمان وتتخلص من الارواح الشريره
مين يحررك من الإدمان ... من التدخين ؟ الرووووووووح القدس هيديك حريه
انت مقيد إقبل تحرير يسوع بالروح القدس
تقولى مش قادر أتنازل مش عارف إنه غلط أقولك إنت مٌقيد
فى تحرير الان (دلوقتى) من سلطان الإنسان العتيق .... قربوا إلى ....
أغنيه شبابيه وبدأ الناس بالمرح كما بدئوا به.
وقبل أن أنهى هذا الجزء من شاهدت لكم وبعد أن راينا مدى التشوش والإختلاف فى الأفكار والمعتقدات ودائما يبدوا لى كلهم مش فاهمين الموضوع وبيحاولوا يشربوه لنا ولأنفسهم فى كبسوله
ألحقت مع هذه المقاله مقالة رائعه للأخ نور الحق عن الإثم والغفران فى الكنيسه أرجو أن تفيدكم.
**************************************
الإثم الفردي والغفران في تصور الكنيسة 1
أن الأساس الأول في الديانة المسيحية هو عقيدة الخلاص ،
فالمسيح المخلص نزل من السماء وصلب ومات ليخلص المؤمنين من وزر الخطيئة الأولى ، التي تحملتها البشرية قرونا طويلة ، فالابتلاء في عرف المسيحية ليس إلا نتيجة للعنة الخطيئة التي أوقعها الإله على آدم وذريته بعد السقوط ،
وقد أشار إلى ذلك معجم اللاهوت الكاثوليكي فذكر أن سبب العذاب والألم والموت هو الخطيئة عينها ـ أي الخطيئة الأصلية ـ (مادة الخطيئة الأصلية .)
وهذا يعني أن موت المسيح كان لرفع هذه اللعنة ، كما أشار القس إلياس مقار إلى هذه المسألة فقال : موت المسيح كان كفارة وفداء عن العقوبة التي وقعت على الجنس البشري كله بسقوط نائبه الأول _ ( إيماني ص 398 .)
ورغبة منه في توضيح غاية الخلاص قال إنها ليست هي رفع الخطية كعقوبة فحسب ، بل أكثر من ذلك التحرر منها كعادة وسرطان ومرض . ( القس إلياس مقار ، إيماني ، ص 410 . راجع أيضاً: شهاب الدين أحمد بن إدريس المالكي القرافي ، الأجوبة الفاخرة ص 109. وعبد المجيد الشرفي ، الفكر الإسلامي في الرد على النصارى _ إلى نهاية القرن الرابع / العاشر ، ص 399 ـ400 )
واعتماداً على هذه العقيدة فإن المؤمن المسيحي يتحول بعد الفداء إلى حالة النقاء التي خلق عليها الإنسان الأول قبل السقوط خال من الخطيئة ولعنتها ، سعيداً كما كان قبلها . غير أننا لو تناولنا هذا الأمر من منظور واقعي فسنجد أن الحياة المسيحية لم تتغير ، فما زالت كما عرفها التاريخ تشوبها المكارة ويعتريها الشقاء والمؤمن المسيحي ما زال مثقلاً بالمصائب يشقي ويتعب ، والشرور لم تزل تحيط بمجتمعات ترفع الصليب فوق رؤوسها .
وقد أثار هذا التناقض بين الواقع الذي يعيشه الفرد المسيحي ، والعقيدة التي آمنوا بها، سؤالاً مهماً هو ، لم إذاً صلب المسيح ومات ، ما دام ذلك لم يغير معالم الواقع المر ؟ وأين الخلاص الذي وعدوا به ؟ ولم يكن مصدر هذا السؤال استنتاجاً بني على الظن ، فقد إعترف بوجوده كثير من علماء الديانة المسيحية ، ومنهم القس إلياس مقار ، الذي حاول في كتابه (إيماني) تفسير ما يتضمنه من تناقض ، قائلا : ولكن السؤال ما يزال يتابعنا ، إذ بأي معنى يخلص المسيح من الخطيئة ؟ ومن الواضح إذا كان مخلصاً حقاً ، فلا بد أن يخلص إلى التمام من جميع ما تطبعه أو تتركه الخطيئة في حياة الإنسان وفي لغة أخرى لا بد أن يتمم . ( ص 385 )
وأمام تلك التناقضات إنقسم المؤمنون بالمسيح إلى قسمين :
قسم حاول تطبيق تعاليم المسيح المثالية اعتقاداً منهم أنهم نالوا الخلاص بإيمانهم به ، منتظرين تغيير حالهم تحقيقاً لوعد قدم لهم من رجال الكنيسة ، ليفاجئوا بأن الشقاء ما زال ملازماً لهم والمصائب تزورهم بين الحين والآخر ، الأمر الذي أصابهم بخيبة مريرة دفعتهم للابتعاد عن الكنيسة ورجالها ، رافضين سلطانها وتعاليمها ، فقد أثبتت التجربة الواقعية فساد أقوال رجالها وتعاليمهم .
وقسم آخر أتبع هواه مرتكباً المخازي غير آبه بالفضائل الأخلاقية التي نادت بها الأديان السماوية ، إعتماداً منه على الخلاص الذي وعد به من قبل الكنيسة
فبإيمانه يخلص لا بالأعمال ، فالفاسق والصالح سواء بإيمانهما بالمسيح الفادي ، وهكذا ابتعد هذا القسم عن الكنيسة ،
فما الداعي للإرتباط بها وتنفيذ تعاليمها ما دام المسيحي قد نال الخلاص بإيمانه القلبي لا بالأعمال . وعن الإعتقاد بهذا الخلاص ، تحدث بولس في رسالته إلى أهل رومية بقوله :
(بر الله بالإيمان بيسوع المسيح إلى كل وعلى كل الذين يؤمنون. لأنه لا فرق . إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله . متبررين مجاناً بنعمه بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار بره من أجل الصفح عن الخطايا السلفة بإمهال الله لإظهار بره في الزمان الحاضر ليكون باراً ويبرر من هو من الإيمان بيسوع . فأين الافتخار . قد إنتفى بأي ناموس . أبناموس الأعمال . كلا . بل بناموس الإيمان . إذا نحسب أن الإنسان يتبرر بالإيمان بدون أعمال الناموس ) رسالة بولس إلى أهل رومية ، الإصحاح الثالث : 22 ـ 28 .
كما ورد في السفر نفسه في الإصحاح الخامس منه أنه قال :
( لأنه أن كان بخطيئة واحد مات الكثيرون فبالأولى كثيراً نعمة الله والعطية بالنعمة التي بالإنسان الواحد يسوع المسيح قد إزدادت للكثيرين . وليس كما بواحد قد أخطأ هكذا العطية . لأن الحكم من واحد للدينونة . وأما الهبة فمن جرى خطايا كثيرة للتبرير . لأنه أن كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد فبالأولى كثيرا الذين ينالون فيض النعمة وعطية البر سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح . فإذا كما بخطيئة واحدة صار الحكم إلى جميع الناس لتبرير الحياة . لأنه كما بمعصية الإنسان الواحد جعل الكثيرون خطاة هكذا أيضا بإطاعة الواحد سيجعل الكثيرون أبراراً .) الرسالة نفسها ، الفقرات : 15 ـ 19 .
Nour Al Haq
الـــــــSHARKـــــاوى
إن المناصب لا تدوم لواحد ..... فإن كنت فى شك فأين الأول؟
فاصنع من الفعل الجميل فضائل ..... فإذا عزلت فأنها لا تعزل
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة الشرقاوى في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 37
آخر مشاركة: 11-09-2007, 05:33 AM
-
بواسطة الشرقاوى في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 10-08-2005, 12:19 AM
-
بواسطة الشرقاوى في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 09-08-2005, 09:27 PM
-
بواسطة الشرقاوى في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 07-08-2005, 10:35 PM
-
بواسطة الشرقاوى في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 07-08-2005, 10:27 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات