ان النسبة بين عدد حروف سورة الطور في الآيات الخمس الأولى وعددها وهى خمس آيا هى 49÷5 = 9.8 وهى السرى التي يزدادها الجسم عند سقوطه كل ثانية وتعرف بعجلة الجاذبية ولو نظرنا للرسم الإملائي كان العدد 50 والنسبة = 10 وبين القيمتيتين عجلةالجاذبية وهى فعلا تزيد وتنقص على حسب البعد والقرب من الأرض = 9.81 متر / ث تربيع
وعد آيات السورة = 49 واسمها الطور وهو الجبل النابت عليه أشجار على جوانبه
ويرتفع أي جبل عن سطح البحر وبالتالي عن مركز جذب الرض وبالتالي تقل الجاذبية للبعد عن مركزها وهذا يناسب أي إسم السورة ما نتحدث عنه
لأن النسبة بين 49 وبين حروف ذلك الإسم وهى 5 = 49 :5 = 9.8 أيضا
وإليكم الرسم العثماني للسورتين اللتيتن إختلف بهما رسم كلمة كتاب مع أنها نكرة
الآية بسورة الكهف رقم 27 وبسورة الطور هى الثانية
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن حارث ; 12-07-2007 الساعة 08:01 AM
الجاذبية اخى الكريم يوجد ايه فى القران الكريم تشير اليها بلمحة اعجازية تفهم من سياق الكلام وهو الايه
وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ{3} وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ{4}
فلفظة تخلت لفظة اعجازية فكيف تتخلى الارض عما فيها وتلقيه وهذا يوم القيامة فالسورة تتحدث عن مظاهر تحدث يوم القيامة اليس هذا معناه بالمخالفة ان الارض الان تمسك ما فيها وهذه اشارة الى جاذبية الارض
بارك الله فيك
الجاذبية في القران واضحة في قوله تعالى
"الم نجعل الارض كفاتا احياءا و اموتا"و في لسان العرب
وكَفَتَ يَكْفِتُ كَفْتا وكَفَتانا وكِفاتا: أَسْرَع فـي العَدْوِ والطَّيَرانِ وتَقَبَّضَ فـيه
وهذه حقيقة الارض في سباحتها في الفضاء
وكَفَت الشيءَ يَكْفِتُه كَفْتا، وكَفَّتَه: ضَمَّه وقَبَضَه؛
فمن قال ان هذا معناه انه تقبض الاموات و ذلك يعني دفنهم قلنا ان القبض خاض بالاحياء و الاموات كما هو واضح في الاية
و الله تعالى اعلم
فمن الواضح أن هناك شيء مشترك في السير في البر والبحر ألا وهو تطلب الإستقرار ثناء السير ففي الفضاء يصعب السير لأنه لا توجد جاذبية فيكون الإنسان شبه معلق لا يستطيع التحرك من مكان الى آخر إلا بصعوبة بالغة
أما في جو ونطاق الأرض ببرها أرضا وجوا وبحرها سطحا وعمقا
يكون هناك إستقرار وهو الذي يتولد نتيجة الجاذبية المعتدلة للأرض بحيث تسمح لسير الإنسان بقدرة الله
هذا بجانب توليد طاقة داخلنا تعيننا على تحريك العضلات وغير ذلك
أي أن هذه النعمة من الله من طاقة داخلناوقدرة على استغلال الظروف لفعل السير بجانب أرض ذات جاذبية هى السبب في السير فهذا من نعم الله والآية تتفق ولا تتعارض مع تلك لحقيقة التي بنيت عليها قوانين كثيرة فيزيائية وديناميكية والتي نسميها الجاذبية
فأرض بلا جاذبية مثل إنسان معلق بين السماء والأرض
فهل هناك مثل تلك الكلمات التي تتفق مع علوم كل العصور في أي كتاب غير القرآن الكريم وهو الذي نزل على عبد لا يقرأ ولا يكتب بل وهو متهم كذبا وزورا بلا دليل بالأخذ من الكتب السابقة من توراة وانجيل
عجبا فكيف لا يستطيعون هم ايضا الأخذ مثله ولماذ لا يوجد مثل هذا التناسب والإتفاق والإنسجام بين نصوص كتبهم وبين العلوم الحديثة كما هو الحال في القرآن
وولعلم بالشيء
إن كلمة السقف المرفوع
بتضح فيها معنى الرفع بلا عمد وهذا يتطلب البعد عن جذب الأرض وكل مايجذب السماء من مادة وبنيان وما فيها من نجوم فلاتقع ولا تصدم ببعضها ولا بالأرض
والرفع يتطلب قوة تقاوم لجذب فأي رفع في الفيزياء يتطلب مقاومة للجاذبية
ونحن نرى أن الحروف حتى كلمة المرفوع بنسبة 9.8 الى 1 بالنسبة لعدد الآيات والسورة بإسم الجبل وهو الطور وكلما بعدنا عن مركز الأرض بالإرتفاع كلما قلت لجاذبية
وعدد آي لسورة 49 واسم السورة من 5 حروف 00الطور00
والنسبة كذلك 9.8 الى 1
مما يناسب كما نرى عدديا قيمة عجلة الجاذبية وهى السرعة التي تتغير بالزيادة أو النقص أثناء الهبوط أو الصعود مع أو ضد الجاذبية في كل ثانية تمر ثناء الحركة
ولذا فقد بدأت الحديث بهذه الحقائق لأن القيمة العددية تؤكد الإعجاز
المفضلات