قديماً بين أحد علماء المسلمين وقساوسة النصارىحصل حوار بينهما فقال قسيس النصارى للمسلم: نبيّنا خير من نبيكم، فقال له العالم المسلم: ولماذا؟ قال النصراني: لأن نبيّنا حي ونبيكم ميت فقال له المسلم: ومن الذي أدراكم أنه حي؟ مَنْ الذي أخبركم أنه حي؟ إنه محمد –صلى الله عليه وسلم- إذن فهو الأفضل فقال النصراني: ماذا تقول في زوجة نبيكم؟ ويقصد عائشة فقال له العالم المسلم: هن هما امرأتان في التاريخ امرأة ولدت ولم تتزوج، وامرأة تزوجت ولم تلد، نحن المسلمين برّأنا التي ولدت ولم تتزوج وأنتم النصارى اتهمتم التي تزوجت ولم تلد!! وأتوجه إلى النصارى وأقول:
أعباد عيسى لنا عندكم
سؤال فهل من جواب؟
إذا كان عيسى كما زعمتم
إله عزيز يُهاب
فكيف رضيتم أن اليهود قتلوه
وأذاقوه مر العذاب؟
وهل من إله يموت
ويبقى خلقه وهو تحت التراب؟!
وسؤال: ولماذا تنازلت النصارى عن دم المسيح وبرأوا اليهود مع أنهم ظلوا أكثر من ألفي سنة يتهمون اليهود؟
حبيبي ابا القاسم يا رسول الله نهجر من يهجرك ونوالي من يواليك .اخوكم الفير كلاي
المفضلات