للاستماع
حيّاك الخالق أخي و أستاذي الحبيب معتز ،،
اقتباسالرد على يسوع لم يحمل السيف ولا غزا ولا قتل
خروج 15 : 3
الرَّبُّ رَجُلُ الْحَرْبِ. الرَّبُّ اسْمُهُ.
كون ربّ الكنيسة كان تحت سلطة الحكم الرّوماني كشاة أمام جازيها يدفع الجزية دون أن ينبس ببنت شفة لم يمنع كونه في إحدى ظهوراته بالعهد القديم :
1- همّ بقتل موسى النبيّ عليه السلام :
خروج 4 : 24
وَحَدَثَ فِي الطَّرِيقِ فِي الْمَنْزِلِ أَنَّ الرَّبَّ الْتَقَاهُ وَطَلَبَ أَنْ يَقْتُلَهُ.
2- حمل سيفاً لقتل بلعام بن باعور:
ندعو لصوص الأديان و قُطّاع طُرق الشّريعة و عامّة شعب الكنيسة المُغيّبَين لمراجعة المواضيع أدناه ذات الصّلة بردّنا :
معبود الكنيسة وغنائم الحرب
يسوع المحبة يحمل سيفا لقتل بلعام بن باعور
يسوع الإنجيلي سيحكم العالم بسلاح رشاش نصف آلي
معبود الكنيسة رجل الحرب
نسف خرافة أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم !!
معبود الكنيسة يحصد رقاب المخالفين بمنجل
إقطعوا رؤوسهم أمامي
انتقام المصلوب !
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
بين قوسين فقط ،،
يبدو أنّ هواية جمع و استعمال الأسلحة ( السّيوف ) كانت هواية مفضّلة عند المصلوب و قدِّيسي الكنيسة !
هما ذا سَيْفَانِ ( x2 ) بيد بولُس الكذّاب !
نطلب من المتابع الكريم التمعّن في التعليق المكتوب تحت الصّورة :
اقتباسthe apostlewith book andtwo swords
ولا عزاء لأدعياء المحبّة الزّائفة ، الكَاذِبَة !
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات