الرد على المشاركة رقم 33
https://www.ebnmaryam.com/vb/showpost.php...3&postcount=33
نكمل من نفس المصدر :اقتباساهل لا تفهم ما تقرأة؟؟ انت فى اقتباسك حددت جزئية انة لم يات القرن السادس حتى اعترف بة هل هذا عنك يساوى القرن السابع تعالى لنرى معادلتك الدقيقة
لم يات القرن السادس = مرور 7 قرون
هل تضل نفسك ام تضل الاخرين ام تعتقد انى لا اراجع ورائك
عندما تستشهد بمرجع اومقال عليك ان تنقلة كاملا بمنتهى الامانة ولا تأخذ فقط ما يرضيك
ولا حظ انك وقعت فى خطأ كبير انك اتيت براى هراطقة ايضا فى السفر واليك ماتركتة فى الموقع لم تقتبسة حتى لا ينكشف تضليلك
تاسعاً- قانونية السفر
أسفار العهد الجديد، وتعتبر سفراً فريداً فهي رؤي خالصة، وهي في هذا أشبه ما يكون بأسفار حزقيال ودانيال وزكريا في العهد القديم. كما أن الكاتب شبيه بكتبة تلك الأسفار المذكورة، في أنه كان ينتمي إلي أقلية مضطهدة. ويرجع سفر الرؤيا إلي الجزء الأخير من القرن المسيحي الأول بعد أن كانت الكنيسة المسيحية قد انسلخت عن اليهودية وأصبحت تعتبر عند السلطات الرومانية حركة منفصلة.
. ويقول جيروم إن ميليتي من ساردس" (حوالي 160- 190م) كتب شرحاً لسفر الرؤيا. كما ذكر يوستينوس الشهيد صراحة أن سفر الرؤيا كتبه يوحنا أحد رسل المسيح. كما أن إيريناوس أسقف ليون أكد بشدة كتابه الرسول له قانونيته، وقد تأيدت هذه الشهادة الصادرة عن كنائس أسيا الصغري برأي كنائس بلاد الغال (فرنسا) ربما بتأثير ايريناوس الذي انتقل من افسس إلي بلاد الغال. كما أن هناك عبارات في رسالة إيريناوس إلي كنائس فينا وليون تدل علي أن كاتبها عرف- حتما- سفر الرؤيا واستخدمه
كان سفر الرؤيا معروفاً جيداً عند كنيسة الاسكندرية وقد عده كليمندس من الأسفار المقدسة إلا أن ديونيسيوس السكندري لم يعترف بكتابة يوحنا الرسول للسفر، ولكنه أقر قبول الكنيسة له بين الأسفار المقدسة
كما أن الكنيسة الغربية في القرن الثاني، اعترفت- بالاجماع تقريباً- بسفر الرؤيا،
القبول الكامل: أقر أثناسيوس الرسولي في رسالة العيد التي بعث بها من الإسكندرية في 367 بقانونية السفر.
كل هذا يعنى عندك القرن السابع ام انك تتجاهل ما لا تريدة فى المقال
دائرة المعارف الكتابية_ مادة " رؤيا يوحنا".
ز _رؤيا يوحنا: ( كانت الكنائس في الشرق تميل إلي رفض سفر الرؤيا، فقد أنكر ديونيسيوس(248-265م) أسقف الإسكندرية، قانونية سفر الرؤيا، وانساق وراء يوسابيوس (260- 340 م)، حيث أنه في تصنيفه للأسفار القانونية، احتار بين أن يضعه بين الكتب التي يدور حولها الخلاف أو بين الكتب الزائفة، ولعله كان متأثراً برد فعله لتفسير بابياس للألف السنة. وكان ليوسابيوس تأثير كبير حتى إن كيرلس أسقف أورشليم (315- 368م) منع رجال الكنيسة من قراءة سفر الرؤيا من فوق المنابر علناً، بل ومنع قراءته في العبادة الخاصة. كما أن كنائس أسيا الصغرى- التي جاءت بعد ذلك –لم تستخدمه، إذ أنه لم يذكر في قائمة الأسفار المقدسة التي أقرها مجمع "لاودكية " (حوالي 360م) ولا في دستور الرسل، ولا في قائمة "غريغوري النازيانزي" (حوالي 398م). وقد رفض ديودور الموبسستي (حوالي 340- 428م) سفر الرؤيا مع كل الرسائل الجامعة، وتبعته في ذلك الكنيسة النسطورية، وكذلك مدرسة أنطاكية في القرن الرابع.)
إزالة سفر الرؤيا من لائحة الأسفار المعترف بها
http://www.logon.org/arabic/S/p095.htm
لم تعطي الثقة للرؤيا لمدة من اجل معارضة الملك الألفى و الشيلية من جهة ديونسيوس الكسندري ( توفي في 265). كلا من كيرلس الأورشليمى (توفي في 368) و غريغوريوس النزينزى ( توفي في 389) اخرجوا سفر الرؤيا من قائمة اسفار العهد الجديد و يوحنا ذهبى الفم (توفي في 407) لم يقتبس منها أبداً (انظر مقالة من نفس جوهر الآب (رقم 81).
من هم هؤلاء الرجال؟ غريغوريوس النزينزى و غريغوريوس النيسي و باسيليوس القيصرى، هم الثلاثة رجال الذين كونوا مذهب التثليث. هؤلاء الرجال انشأوا مذهب واضح للتثليث، كذلك معارضتهم لهذه الأوجه للتطوير (كما يقول باسيليوس نفسه) مثل الله. انهم مؤسسين الكنيسة الكاثوليكية.
فان قلت أنهم هراطقة فأنت بذلك تعترف انك تأخذ معتقدك في الثالوث من هراطقة
فهنيئا لكم :p015:
مدخل رسالة بطرس الثانية بنسخة الآباء اليسوعيين – بولس باسيم
(( إن كلا من هذه الرسالة وسفر الرؤيا كان فى العهد الجديد السفر الذي لقى أكثر المصاعب ليُعترف به , فقد دخلت هذه الرسالة من كنيسة الإسكندرية دخولا بطيئاً إلى مجمل الكنائس أغلفت فى قانون موراتورى (قبيل السنة 200 ) فإستشهد بها أول مرة أوريجانوس ( ولد السنة 185/186 وتوفى 254 ) وذكر ان امرها موضوع نقاش , وأحصاها أوسابيوس ( توفى السنة 340 ) فى عداد المؤلفات المتنازع عليها . ولم يعترف بها معظم الكنائس إلا فى القرن الخامس وإعترف بها فى سورية فى القرن السادس غير أنها وردت فى نحو السنة 200 فى ترجمة مصرية للعهد الجديد ووردت فى نحو القرن الثالث فى البردى رقم 72 ))
الرهبانية اليسوعية في مدخل سفر الرؤيا
" لا يأتينا سفر الرؤيا بأي من الإيضاح عن كاتبه . لقد أطلق علي نفسه أسم يوحنا ولقب نبي ولم يذكر قط أنهُ أحد الإثني عشر هناك تقليد على شئ من الثبوت وقد عثر على بعض أثاره منذ القرن الثاني ..... بيد أنهُ ليس في التقليد القديم إجماع على هذا الموضوع وقد بقي المصدر الرسولي لسفر الرؤيا عرضة للشك مدة طويلة في بعض الجماعات المسيحية وإن أراء المفسرين في عصرنا متشبعة كثيراً ففيهم من يؤكد أن الإختلاف في الإنشاء والبيئة والتفكير اللاهوتي يجعل نسبة سفر الرؤيا والإنجيل الرابع إلي كاتب واحد أمراً عثيراً "
" في أربعة مواقع يعرف الكاتب نفسه بأنه يوحنا (1 :1، 4،9 و 22: 8)
"الرؤيا" هو بحث كتبه يوحنا العراف - الملقب باللاهوتي - في أواخر الستينيات من القرن الأول، لم يكن يعتبر سفراً مقدساً وقت كتابته وحتى حلول القرن الرابع الميلادي
إذ بعد مؤتمر نيقية 325م طلب الامبراطور الوثني قسطنطين من يوزيبيوس Eusebius أسقف قيسارية إعداد " كتاب مسيحي مقدس " للكنيسة الجديدة، وليس مؤكداً إن يوزيبيوس في ذلك الوقت قرر إدخال كتاب " الرؤيا " ضمن أسفار العهد الجديد ، ذلك أن بعض المراجع المسيحية لم تكن تؤمن بصحة معلوماته
هنا نجد ان كتابكم المقدس جاء ليس من هراطقة فقط
وانما جاء بطلب من شخص وثني
ملحوظة :
تم تجاهل بعض التعليقات الخارجة على موضوع المناظرة
والتي تم الرد عليها سابقا
يتبع
المفضلات