استخدم المفسرين والمدافعين عن الاناجيل ورسائل بولس اسلوب الارجحة بين اللاهوت والناسوت .....
من أجل تبرير أى ظاهرة بشرية واضحة بشأن طبيعة المسيح ....
فاذا ظهر مظهر بشري قيل ان ذلك كان من طبيعته الناسوتية .....
واذا ما ظهر مظهر لاهوتي أعادوه الى طبيعته اللاهوتية .....


وسؤالي باختصار .....
من المتكلم هنا ..... اللاهوت أم الناسوت ؟
والكلمات هي :

( لأني قد نزلت من السماء ، ليس لأعمل مشيئتي بل مشيئة الذي أرسلني ) .


والاجابة يجب ان يراعى بها ما يلي :

ان الطبيعة المتكلمة تخص النازل من السماء .....
كما ان له مشيئة غير مشيئة الاب السماوي وهو مجرد منفذ ومرسل .....


فهل يجيبنا أحد الضيوف النصارى .....

من المتكلم هنا اللاهوت أم الناسوت ؟؟؟؟؟؟؟



بانتظار الاجابة الكريمة من أحد الضيوف النصارى .....





أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .