:: الرئيسية :: :: مقالات الموقع :: :: مكتبة الكتب ::  :: مكتبة المرئيات ::  :: مكتبة الصوتيات :: :: أتصل بنا ::
 
القائمة الرئيسية

 الصفحة الرئيسية

 منتدى الحوار

 نصرانيات

 حقائق حول الأناجيل

 حقائق حول المسيح بالأناجيل

 حقائق حول الفداء والصلب

 مقالات منوعة حول النصرانية

 كشف الشبهات حول الإسلام العظيم

 شبهات حول القرأن الكريم

 شبهات حول الرسول صلى الله عليه وسلم

 شبهات حول السنة المطهرة

 شبهات منوعة

 الإعجاز العلمي
 الأعجاز العلمي بالقرأن الكريم
 الأعجاز العلمي بالحديث الشريف
 الحورات حول الأعجاز العلمي بالإسلام

 كيف أسلم هؤلاء

 من ثمارهم تعرفونهم

Non Arabic Articles
· English Articles
· Articles français
· Deutsches Artikel
· Nederlands

 مقالات د. زينب عبد العزيز

 مقالات د. محمد جلال القصاص

 مكتبة الكتب

 مكتبة المرئيات

 مكتبة التسجيلات

 مكتبة البرامج والاسطوانات الدعوية

 البحث

 البحث في القرآن الكريم

 دليل المواقع

 أربط موقعك بنا

 اتصل بنا

إسلاميات

المتواجدون بالموقع

يوجد حاليا, 101 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

الرد على : ثَلاَثَةِ أَحْجَار
أرسلت في الأثنين 05 نوفمبر 2007 بواسطة webmaster3
شبهات حول السنة

بسم الله الرحمن الرحيم

ثَلاَثَةِ أَحْجَار

حدثنا ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏زهير ‏ ‏عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏قال ‏ ‏ليس ‏ ‏أبو عبيدة ‏ ‏ذكره ولكن ‏ ‏عبد الرحمن بن الأسود ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏أتى النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏الغائط ‏ ‏فأمرني أن آتيه بثلاثة أحجار فوجدت حجرين ‏ ‏والتمست ‏ ‏الثالث فلم أجده فأخذت ‏ ‏روثة ‏ ‏فأتيته بها فأخذ الحجرين وألقى ‏ ‏الروثة‏ وقال ‏ ‏إبراهيم بن يوسف ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏حدثني ‏ ‏عبد الرحمن ‏

ٍ

الاستجمار أحد طرق الاستطابة للطهارة بعد البول أو الغائط. وقد بين الإسلام تفصيلات دقيقة في هذا الشأن، روى مسلم وغيره عن سلمان الفارسي أن المشركين قالوا له: إننا نرى صاحبكم يعلمكم حتى الخراءة؟ قال: أجل نهانا أن يستنجي أحدنا بيمينه، أو يستقبل القبلة بغائط أو بول، ونهى عن الروث والعظام، وقال لا يستنجي أحدكم بدون ثلاثة أحجار، ثم اعلم أن لقضاء الحاجة آداباً منها:

 فمن الآداب عدم قضاء الحاجة في المواضع التي فيها ثقوب أو شقوق لما روى أحمد وأبو داود والنسائي - بإسناد حسن - (أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُبال في الجحر). كما يكره استقبال مهب الريح بالبول، ويكره أن يبول في محل الاغتسال، كما يكره أن يبول قائماً إلا لعذر.

 ويجب على المسلم التنزه من البول والغائط وكل نجس ملوث يخرج من السبيلين، وهذا التنزه إما بالماء، أو الأحجار أو ما يقوم مقامها، ويسمى هذا التنزه الاستطابة لأنها تطيب نفس الإنسان بإزالة الخبث. والأفضل أن يجمع بين الحجر والماء، فقد روى ابن ماجه والدارقطني والبيهقي بإسناد صحيح عن جابر وأبي أيوب وأنس رضي الله عنهم قالوا: نزلت هذه الآية (فيه رجال يحبون أن يتطهروا..) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يا معشر الأنصار قد أثنى الله عليكم في الطهور فما طهوركم)؟ قالوا: نتوضأ للصلاة ونغتسل من الجنابة، ونستنجي بالماء: فقال: (هو ذلك فعليكموه).

 وكما تجزئ الحجارة في الاستجمار يجزئ ما كان قائماً مقامه وهو كل جامد طاهر مزيل للنجاسة غير مؤذ ليس له حرمة ولا يتعلق به حق لغيره كالمناديل الورقية ونحوها.

 ومما لا يجوز الاستطابة به: ما ليس بطاهر كالروث والحجر المتنجس ونحوه لما رواه البخاري وغيره عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: (أتى النبي الغائط فأمرني أن آتيه بثلاثة أحجار فوجدت حجرين والتمست الثالث فلم أجده فأخذت روثة فأتيته بها فأخذ الحجرين وألقى الروثة وقال هذا ركس). زاد أحمد في رواية: (فألقى الروثة وقال: إنها ركس ائتني بحجر)، وكذلك لا يجوز الاستجمار بالعظم لما روى الترمذي وغيره عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا تستنجوا بالروث ولا بالعظام فإنه زاد إخوانكم من الجن)، ويلحق بالعظام جميع المطعومات وكذلك لا يجوز الاستجمار بما لا ينقي المحل كالزجاج ونحوه لأنه لا يزيل النجاسة بل يبسطها.

 وأنا أعلم أن ما تعلمناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرقى لعقول الكنيسة حيث أن الكنيسة لا تشترط على الزائر بأن يكون طاهر أو مغتسل .. فكيف يتطهروا وإلههم معهم في كل مكان بما فيهم فروجهم ودُبرهم .. فالاغتسال يعني نفورهم منه بالتواجد في أي مكان في جسدهم .

 ومن الأمور التي لا يجوز الاستنجاء بها ما له حرمة، كالذي كتب فيه كتابة محترمة، كأمور الشرع ونحو ذلك، أما المكتوب كتابة غير محترمه فيكره ولا يحرم، وكذلك لا يجوز الاستجمار بالمائعات الطاهرة؛ لأنها ليست مطهرة وتنجس بملاقاة النجاسة.

--------------------------------

ولكن يسوع يقدم لنا الخرء على أنه الوقود الصالح للطعام :

 هذا ما يحاول البايبل توضيحه للجميع .

 ولا شك أن أمور الطهارة في المسيحية لا تؤثر في حياتهم الدينية والأسرية لأن النجاسة تحوطهم من كل جاب كما كشف لنا سفر اللاويين .. فالأبرص نجس . والأعمال الصالحة نجسة . والأعمال الفاسدة نجسة وتستطيع الصلاة وأنت نجس . وأن تقرأ الكتاب المقدس وأنت نجس في الحمام تتبول أو تتبرز. وأن تقوم بالعادة السرية وأمامك البايبل على صفحة نشيد الانشاد ،  والحائض نجسة . ومن يلمس الحائض نجس . والفراش الذي تجلس عليه الحائض نجس . وثيابها نجسة . وجيرانها أنجاس . والشارع والمنطقة والحارة والقرية والمدينة كلها نجسة لأن فيها امرأة حائض أو رجل أقرع . ثم إذا مَن الله على الشخص بالنجاة من هذه النجاسة وانتحر فسوف يجد نفسه بعد موته نجسا لأن الميت أيضا عندهم نجس هذا بخلاف أنهم يؤمنوا أن ربهم في المصران الغليظ وفي دُبر الحيوانات .فليس لديهم التمييز بين الطهارة والنجاسة .. وقد أشار كتابهم أن يسوعهم منع غسل الأيدي قبل الأكل وهذا يخالف العلم والطب البشري .. ولكن كما علمنا أن الكنيسة تؤمن بأن يسوع هو رب العهد القديم الذي أمر بطبخ المأكولات على خرء الإنسان ثم نسخه لخرء البهائم .. علماً بأن العلم لم يكتشف إلى الآن أهمية خرء الإنسان أو البهائم في الطاقة .. ولهذا يسعى علماء الطاقة تصميم سيارات ركوب تعمل بوقود خرء وبول البشر والبهائم وذلك لحماية الغلاف الجوي من التلوث وذلك بتوصية يسوع كما جاء بسفر حزقيال

 حزقيال 4

َتَأْكُلُهُ كَكَعْكِ الشَّعِيرِ، بَعْدَ أَنْ تَخْبِزَهُ عَلَى مَشْهَدٍ مِنْهُمْ فَوْقَ بِرَازِ الإِنْسَانِ. 13لأَنَّهُ هَكَذَا سَيَأْكُلُ أَبْنَاءُ إِسْرَائِيلَ خُبْزَهُمُ النَّجِسَ بَيْنَ الأُمَمِ الَّذِينَ أُجْلِيهِمْ إِلَيْهِمْ». 14وَلَكِنِّي قُلْتُ: «آهِ، أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، أَنَا لَمْ أُنَجِّسْ نَفْسِي أَبَداً فَمُنْذُ حَدَاثَتِي حَتَّى الآنَ لَمْ آكُلْ مَيْتَةً أَوْ فَرِيسَةً، وَلَمْ يَدْخُلْ فَمِي لَحْمٌ نَجِسٌ». 15فَقَالَ: «انْظُرْ هَا أَنَا أُعْطِيكَ بَعْرَ الْبَقَرِ لِتَسْتَعِيضَ بِهِ عَنْ بِرَازِ الإِنْسَانِ لِتَصْنَعَ عَلَيْهِ خُبْزَكَ.

....................................

كتبة الاخ :السيف البتار 

 
أكثر مقال قراءة عن شبهات حول السنة:
ما معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ؟وهل الله يصلي ؟


المعدل: 4.5  تصويتات: 2
الرجاء تقييم هذا المقال:


  'طباعة  ارسال ارسال

المواضيع المرتبطة

شبهات حول السنة

 
 


انشاء الصفحة: 2.99 ثانية