:: الرئيسية :: :: مقالات الموقع :: :: مكتبة الكتب ::  :: مكتبة المرئيات ::  :: مكتبة الصوتيات :: :: أتصل بنا ::
 
القائمة الرئيسية

 الصفحة الرئيسية

 منتدى الحوار

 نصرانيات

 حقائق حول الأناجيل

 حقائق حول المسيح بالأناجيل

 حقائق حول الفداء والصلب

 مقالات منوعة حول النصرانية

 كشف الشبهات حول الإسلام العظيم

 شبهات حول القرأن الكريم

 شبهات حول الرسول صلى الله عليه وسلم

 شبهات حول السنة المطهرة

 شبهات منوعة

 الإعجاز العلمي
 الأعجاز العلمي بالقرأن الكريم
 الأعجاز العلمي بالحديث الشريف
 الحورات حول الأعجاز العلمي بالإسلام

 كيف أسلم هؤلاء

 من ثمارهم تعرفونهم

Non Arabic Articles
· English Articles
· Articles français
· Deutsches Artikel
· Nederlands

 مقالات د. زينب عبد العزيز

 مقالات د. محمد جلال القصاص

 مكتبة الكتب

 مكتبة المرئيات

 مكتبة التسجيلات

 مكتبة البرامج والاسطوانات الدعوية

 البحث

 البحث في القرآن الكريم

 دليل المواقع

 أربط موقعك بنا

 اتصل بنا

إسلاميات

المتواجدون بالموقع

يوجد حاليا, 37 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

الرد على شبهة: هل تكلم المسيح فى المهد؟
أرسلت في الجمعة 08 يونيو 2007 بواسطة webmaster3
شبهات حول القرآن الكريم

أيها المسلم هل تكلم المسيح في المهد ؟ أثبت ذلك وبالدليل


 

بسم الله الرحمن الرحيم.

الحمد لله وكفى وصلاة وسلاماً على عبده الذي إصطفى , عنوان الشبهة كماقرأتم إخواني , يقول النصراني :

أيها المسلم هل تكلم يسوع في المهد ؟ أثبت ذلك وبالدليل كما يقول القرآن , ثم أن المسيح إذا تكلم في المهد لأظهرت الأناجيل ذلك ولإشتهر بين الناس ولتمسك به المسيحيين ذلك كمعجزة من معجزات المسيح عليه السلام ودليلاً على ألوهيته , فكيف أغفل كتبة الأناجيل ذلك . إنتهى

أقول والله المستعان ,

اولا: القرآن أخبرنا أن المسيح عليه السلام تكلم في المهد وهكذا أخبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم , ولم يكن للمسلمين مصلحة في إظهار ذلك أو إخفاءه كما يعلم الجميع ولم يكن الخوض فيه من باب ضرر أو مصلحه للمسلمين إنما هو كلام الله وهكذا حدث يقيناً , كما سترى بالدليل من الكتاب المقدس .

ثانياً : فإن الأناجيل لم تظهر جميع حالات يسوع في كل وقت من الزمان , فالفترة ما بين طفولة يسوع إلى مرحلة تعميده وبعثته مجهولة تماماولم يذكرها أحد من أصحاب الأناجيل .

ثالثاً : هناك الكثير من الأناجيل التي رفضها قسطنطين ومجمعه في القرن الرابع وبين فابري سيوس أن منها موضوعه في ثلاث مجلدات ويربوا عددها على السبعين وإختفت , ومن بين الأناجيل التي سماها هي إنجيل الطفولة فأين ذلك الإنجيل حتى نرى ما فيه ؟

رابعاً : لقد ذكر الرسول ذلك وذكر القرآن ذلك في عهد الرسول أمام جميع النصارى في شبه الجزيرة العربية وخارجها ولم يصلنا إعتراض من أحد منهم على ذلك الكلام , مع العلم أن همهم الأول كان إبطال دعوة الرسول وقد جادلوه في الكثير من أمثال هل مريم بنت عمران هي أخت هارون ؟ فبين الرسول لهم أنهم كانوا ينسبون للصالحين من قومهم وليس أخوها نسباً أي من أمها وأبوها , فإن جادلوه في مثل هذا الأمر ألا يجادلوه فيما هو أهم منه ؟

خامساً : من قال أن الأناجيل الحالية لم تذكر أن يسوع تكلم في المهد ؟؟؟؟؟؟؟؟

إقرأ يا هداك الله ما أكتب وبنص الأناجيل هكذا :

هل تكلم عيسى فى المهد؟

لو لم يتكلم عيسى عليه السلام فى المهد ويُبرِّأ أمه ، لحكم اليهود على أمه بالحرق تبعاً لشريعتهم: (9 واذا تدنست ابنة كاهن بالزنى فقد دنست اباها.بالنار تحرق ) لاويين 21: 9، وبما أن اليهود لم يحرقوها ولم يمسوها بأذى ، فلابد أن تكون قد أتت بالدليل. والسؤال هو لماذا تركها اليهود ولم يحرقوها بالنار ؟؟ مع أنها كانت خادمة في الهيكل ؟؟ ستجد العجب هنا :

يحكى لنا لوقا 1 أعداد 57-66 : واما اليصابات فتم زمانها لتلد فولدت ابنا.58 وسمع جيرانها واقرباؤها ان الرب عظّم رحمته لها ففرحوا معها.59 وفي اليوم الثامن جاءوا ليختنوا الصبي وسموه باسم ابيه زكريا.60 فاجابت امه وقالت لا بل يسمى يوحنا.61 فقالوا لها ليس احد في عشيرتك تسمى بهذا الاسم. 62 ثم اومأوا الى ابيه ماذا يريد ان يسمى.63 فطلب لوحا وكتب قائلا اسمه يوحنا.فتعجب الجميع.64 وفي الحال انفتح فمه ولسانه وتكلم وبارك الله.65 فوقع خوف على كل جيرانهم.وتحدّث بهذه الأمور جميعها في كل جبال اليهودية.66 فاودعها جميع السامعين في قلوبهم قائلين اترى ماذا يكون هذا الصبي.وكانت يد الرب معه

من الذى انفتح فمه وتكلَّمَ؟ فلو انفتح فم زكريا عليه السلام وتكلم ، فلا عجب فى ذلك ، فهو كان صائماً عن الكلام بمحض إرادته مع مقدرته على الكلام ، وإلا لما سميناه صائماً ، بل قلنا إنه كان أخرص. فلماذا تعجب الناس إذن ووقع خوف على جيرانهم؟ هل لأن الرجل النبى الذى كان يتكلم معهم ويعلمهم تكلم الآن أيضاً؟ لا ، بل لأن المتكلم كان الطفل الذى فى المهد ، وهو لم يكن يوحنا المعمدان ، بل كان عيسى عليه السلام نفسه ، وقد نسبوا هذه القصة ليوحنا حتى يبرأوا أنفسهم من دم المسيح عيسى ابن مريم (على زعمهم) ، والدليل على ذلك قول النص بعدها  على كلام الصبى: أترى ماذا يكون هذا الصبى ؟؟؟؟؟؟؟
..................................................
كتبه العبد الفقير : خطاب المصري ayoop2

شبكة بن مريم الاسلامية:منتديات حوار الديانات

 
أكثر مقال قراءة عن شبهات حول القرآن الكريم:
هل "يهوه" هو اسم الله الأعظم ؟؟؟


المعدل: 4.28  تصويتات: 7
الرجاء تقييم هذا المقال:


  'طباعة  ارسال ارسال

المواضيع المرتبطة

شبهات حول القرآن الكريم

عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.
 
 


انشاء الصفحة: 0.07 ثانية