:: الرئيسية :: :: مقالات الموقع :: :: مكتبة الكتب ::  :: مكتبة المرئيات ::  :: مكتبة الصوتيات :: :: أتصل بنا ::
 
القائمة الرئيسية

 الصفحة الرئيسية

 منتدى الحوار

 نصرانيات

 حقائق حول الأناجيل

 حقائق حول المسيح بالأناجيل

 حقائق حول الفداء والصلب

 مقالات منوعة حول النصرانية

 كشف الشبهات حول الإسلام العظيم

 شبهات حول القرأن الكريم

 شبهات حول الرسول صلى الله عليه وسلم

 شبهات حول السنة المطهرة

 شبهات منوعة

 الإعجاز العلمي
 الأعجاز العلمي بالقرأن الكريم
 الأعجاز العلمي بالحديث الشريف
 الحورات حول الأعجاز العلمي بالإسلام

 كيف أسلم هؤلاء

 من ثمارهم تعرفونهم

Non Arabic Articles
· English Articles
· Articles français
· Deutsches Artikel
· Nederlands

 مقالات د. زينب عبد العزيز

 مقالات د. محمد جلال القصاص

 مكتبة الكتب

 مكتبة المرئيات

 مكتبة التسجيلات

 مكتبة البرامج والاسطوانات الدعوية

 البحث

 البحث في القرآن الكريم

 دليل المواقع

 أربط موقعك بنا

 اتصل بنا

إسلاميات

المتواجدون بالموقع

يوجد حاليا, 84 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

بطلان قضية الأقانيم
أرسلت في الجمعة 10 نوفمبر 2006 بواسطة webmaster3
مقالات منوعة حول النصرانية

بطلان قضية الأقانيم

لا أحد يعرف أي أقنوم هو الذي حل في المسيح مما ينقض قضية الاقانيم من أساسها وقبل ان نبين ذلك نقول :

ان كلمة اقنوم لم تذكر أساساً في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد ؟!!

ان النصارى يدعون أنهم يؤمنون ويعبدون إلهاً واحداً في ثالوث وثالوثاً في واحد‍‍‍ !!!

وهذا التثليث بهذا المفهوم لم يتضح في كتاب العهد القديم من الكتاب المقدس وأيضاً لم يتضح بهذا المفهوم في كتاب العهد الجديد ، بل كان تقريره  بذلك المفهوم نتيجة أفهام بعض رؤساء النصرانية غير المعصومين عن الخطأ في الفهم ، فالتثليث هي عقيدة اجتهادية بحتة مصدرها فهم بعض الرؤساء الدينيين عندهم ، بعد ذهاب المسيح بمئات السنين ، وكان ذلك في سنة 325 ميلادية .

والآن أي أقنوم من الاقانيم الثلاثة حل في المسيح   ؟

( أ ) هل هو أقنوم الآب ؟

كما يفهم من قول المسيح في إنجيل يوحنا [ 17 : 21 ] : " أنت أيها الآب في وأنا فيك ". ( ترجمة فاندايك )

( ب ) أم هو أقنوم الروح القدس ؟ كما يفهم من قول لوقا في إنجيله عن المسيح [ 3 : 23 ] : " ونزل عليه الروح القدس". وكما ورد في إنجيل متى [ 3 : 16 ] : " فرأى روح الله نازلاً مثل حمامة وآتياً عليه ".

( ج ) أم هو الأقنوم الثاني الابن ؟ كما يفهم من قول إنجيل متى [ 21 : 37 ] : " وأخيراً أرسل إليهم ابنه ". وكما يفهم من قول إنجيل يوحنا [ 3 : 17 ] : " لأنه لم يرسل الله ابنه الى العالم ليدين العالم ".

لا أحد يعرف أي أقنوم هو الذي حل في المسيح ، ولا أحد يدري ، مما ينقض قضية الأقانيم من أساسها .

_________________________________________________

من كتاب النصرانية في الميزان بتصرف - المستشار محمد طهطاوي - دار القلم

 

 
أكثر مقال قراءة عن مقالات منوعة حول النصرانية:
بطلان دعوى المسيحيين للتوحيد مع ايمانهم بالتثليث


المعدل: 5  تصويتات: 1
الرجاء تقييم هذا المقال:


  'طباعة  ارسال ارسال

المواضيع المرتبطة

مقالات منوعة حول النصرانية

 
 


انشاء الصفحة: 4.29 ثانية