نري الحديث حتي لا نطيل
1 - سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على المنبر : ( أن بني هشام بن المغيرة استأذنوا في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب ، فلا آذن ، ثم لا آذن ، ثم لا آذن ، إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم ، فأنما هي بضعة مني ، يريبني ما أرابها ، ويؤذيني ما أذاها ) . هكذا قال .
الراوي: المسور بن مخرمة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5230
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
2 - إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم ، علي بن أبي طالب . فلا آذن لهم . ثم لا آذن لهم . ثم لا آذن لهم . إلا أن يحب ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم . فإنما ابنتي بضعة مني يريبني ما راباها ، ويؤذيني ما آذاها
الراوي: المسور بن مخرمة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2449
خلاصة حكم المحدث: صحيح
3 - أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر يقول إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم من علي بن أبي طالب فلا آذن ثم لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنما ابنتي بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها
الراوي: المسور بن مخرمة المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2071
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
4 - إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن ثم لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنها بضعة مني يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها
الراوي: المسور بن مخرمة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3867
خلاصة حكم المحدث: صحيح
عندما أتي قوم ابن بني هاشم ابن المغيرة الي الرسول يستأذنوه ان ابنتهم تتزوج من علي بن أبي طالب الذي كان متزوّج من فاطمة بنت محمد
شئ غريب
بل اشترط علي عليّ بن أبي طالب انه اذا اراد ان يتزوّج من هذه المرأة ان يطلّق فاطمه
فهل الزواج من زوجتين هو أذي للأولي؟
تناقض عجيب!!
المفضلات