بسم الله الرحمن الرحيم
ملاحظة:
لا يعاتب العنوان او الموضوع المسيحيين الذين لا يقفون مع الكتاب المقدس الذي يدعو
للقتل وسفك الدماء ، انما يخص تلك الذلة التى اقل ما يقال عنها ارهابية في حق البشرية
الحمد لله رب العالمين لا إله إلا هو القوي القادر العزيز الغالب الواحد القهار لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء والصلاة والسلام على سيدنا محمد عبد الله ورسوله إمام المجاهدين وقائد الفاتحين
قال الله {بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا }[النساء:138] : وقال عزمن قال {الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ }[النساء:139]
وقال تبارك وتعالى وقوله الحق {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا }[النساء:145]،
مايجرى فى فلسطين إليك بعض الحقائق :
لتعلم أن شرذمة تعيش بيننا ولا تستحق العيش
هم النصارى العرب أرذل البشر لأنهم يقدسون كتاب فاسد ملىء بالدم وليس أى دم بل الدم ألإسلامي كتاب يحثهم على قتلنا وهم يقدسون هذا الكتاب الفاسد .
إرهاب ودموية ما يسمى زوراً وبهتاناً بـ الكتاب المقدس
«المشيئة الالهية»!
[فأرسل نارا على سور غزة فتأكل قصورها] سفر عاموس 1/ 7
[أتى الصلع على غزة. أهلكت أشقلون مع بقية وطائهم. حتى متى تخمشين نفسك] سفر ارميا 47/ 5
[لأن غزة تكون متروكة, وأشقلون للخراب. أشدود عند الظهيرة يطردونها, وعقرون تستأصل] سفر صفنيا 2/ 4
[ترى أشقلون فتخاف وغزة فتتوجع جدا وعقرون. لأنه يخزيها انتظارها والملك يبيد من غزة وأشقلون لا تسكن] سفر زكريا 9/ 5
هذه أسفارهم المقدسة والتي يقدسها النصارى معهم، بمن فيهم كل نصارى العرب، يتفاخرون فيها بتقتيل الفلسطينيين وخصوصاً أهل غزة منهم في قديم الزمان، ويعدون تلك القصص الدموية حقائق تاريخية ثابتة فوق أنها من «وحي الرب» عندهم. ولم يرفض نصارى العرب «قدسية» هذه النصوص الدموية بل اشترك نصارى العرب كلهم وإلى اليوم في اضفاء كامل «العصمة» على هذه النصوص الفظيعة رافضين أنها من تحريف اليهود، رغم أن المسيح عليه السلام لعنهم ووصفهم في الأناجيل بأبناء الأفاعي والحيات!!
من تلك النصوص «المقدسة» التي يتنشأ عليها الطفل اليهودي في المستوطنات الصهيونية وحول العالم ويتلقاها كذلك النصاري في «مدارس الأحد» في أمريكا والغرب، ما يتحدث بتفاخر فج عن مجاز الاسرائيليين الأوائل ضد الفلسطينيين وخصوصاً أهل غزة:
[هو ضرب الفلسطينيين إلى غزة وتخومها من برج النواطير إلى المدينة المحصنة] سفر الملوك الأول 18/ 8
[وذهب يهوذا مع شمعون أخيه وضربوا الكنعانيين سكان صفاة وحرموها «أي أبادوا كل من فيها بحد السيف», ودعوا اسم المدينة «حرمة».وأخذ يهوذا غزة وتخومها وأشقلون وتخومها وعقرون وتخومها] سفر القضاة 1/ 17–18
وملعون من يمنع سيفه عن الدم
سفر ارميا 48/ 10
[ملعون من لايعمل ويقدس هذا]
المفضلات