عودة الرب الجالس داخل التابوت من الأسر !!
سفر صموئيل الثاني [ 6 : 12 _ 16 ] ...... وجروا التابوت على عجلة والرب جالس في التابوت يتفرج عليهم ، وهم يرقصون فرحاً بعودته من الأسر من عند الفلسطينيين بعد أن ضربهم الرب بالبواسير . وكان الرب جالساً في التابوت طوال الوقت . ونبي الله داود وكل الشعب يرقص ويغني ويلعب بالرباب ، وينفخ بالمزمار ، ويضرب بالدفوف والجنوك ، ابتهاجاً بالنصر وبعودة رب الجنود الجالس على الكروبيم داخل التابوت من الأسر !!
هل تصدق أن الفلسطينيين قد أسروا رب النصارى!!!!!!!!!!!!!!!!!
لقد دافع الرب عن نفسه بإصابة الفلسطينيين بالبواسير!!!!!!!!!!!!!
وها هو الرب في التابوت وداودالزاني القاتل الخائن إمام المغنين "كما يسميه النصارى" يرقص أمام الرب!!!!!!!!!!
أي رب هذا الذي يأسره الفلسطينيون؟ .......... هل تظنون أن هؤلاء يملكون عقولا؟ .............. "إن هم إلا
كالأنعام .......... بل أضل سبيلا"
افضحوهم في كل مكان ......... فقد سبوا الله مسبة ما سبها أحد من قبل ولا من بعد.
المفضلات