اخوتي الأفاضل ....أخواتي الفضليات .
السلام عليكم ورحمة الله .
بداية دعوني في عُجالة... وبايجاز غير مخلّ أعرض لكيفية تطرق كل من القران الكريم وكتاب النصارى المسمى" مقدسا " لحقيقة السيد المسيح عليه السلام ...
1-القران ان الكريم :
عيسى بن مريم هو عبد من عباد الله الصالحين وأحد رسله المعصومين ...جاءت رسالته مكمّلة
ومتمّمة لرسالات التوحيد . نجّاه العلي القدير بعد ان تأمر عليه اليهود ...رسول الله عيسى بن مريم لم يُقتل ولم يُصلب بل رفعه الله اليه .
يقول رب العزة في محكم تنزيله :
( وَقَوْلِهِمْ إِنَّاقَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً )النساء 157
ولكن شبه لهم
ولكن شبه لهم
ولكن شبه لهم
2- الكتاب المسمى" مقدسا " :
يسوع الناصري هوالله المتجسّد ( أعوذ بالله من الضلال وأهله ) ... قبض عليه الرومان ...وضعوا
تاجا من الشوك على رأسه .. بصقوا عليه و ضربوه على قفاه .. وفي النهاية صلبوه حيث سال دم (الرب ) على الصليب فداء للبشرية جمعاء ...
يسوع الناصري دُفِن في قبر... وقام من بين الاموات بعد ثلاثة ايام ..صعد الى السماء وجلس عن يمين الآب ...
الآن السؤال الذي يطرح نفسه بالحاح هو :
من الأصدق حديثا ..القران العظيم أم الكتاب المشفــــر ؟؟؟؟؟؟
القول الفصل يعرضه الفيلم الوثائقي التالي ..
قبر يسوع المفقود ..
المفضلات