حقا انها فاجعة وطامة كبرى ان يدخلو كتب التراث والتاريخ وسد قصص الاولين ويعتبروه كلام مقدس ومن خلال هذا المفهوم يتم الطعن في هذا الكتاب ككل فلو فصل هذا الكتاب المهترئ عن الوصايا لكان من الافضل بينما فطن المسلمين وبالاخص عثمان والصحابة لهذا حيث رفضوا اي نسخة من القران يحتل بين سطورها اي تفسيرات او تأويلات من البشر وجعلو كتب التفسير منفصلة عن القران بما فيها اسباب النزول وبعض الخواطر .... الله المستعان .... انتهى