رسالة بولس كانت للأغبياء

[ali9]

أفكار بولس التضليلية:

رسالته الى غلاطية

1أَيُّهَا الْغَلاَطِيُّونَ الأَغْبِيَاءُ

سبب إلغاء الناموس:

أَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَتَبَرَّرُ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ، بَلْ بِإِيمَانِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ

21لَسْتُ أُبْطِلُ نِعْمَةَ اللهِ. لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِالنَّامُوسِ بِرٌّ، فَالْمَسِيحُ إِذاً مَاتَ بِلاَ سَبَبٍ.

وكان هذا هو المبرر لأن يلغى الناموس

يريد نقل العهد من أبناء إبراهيم الى الأممين:

وهذه هى الطريقه

6كَمَا «آمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِاللهِ فَحُسِبَ لَهُ بِرّاً».

7اعْلَمُوا إِذاً أَنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنَ الإِيمَانِ أُولَئِكَ هُمْ بَنُو إِبْرَاهِيم

11وَلَكِنْ أَنْ لَيْسَ أَحَدٌ يَتَبَرَّرُ بِالنَّامُوسِ عِنْدَ اللهِ فَظَاهِرٌ، لأَنَّ «الْبَارَّ بِالإِيمَانِ يَحْيَا».

13اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا،

لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ».

14لِتَصِيرَ بَرَكَةُ إِبْرَاهِيمَ لِلأُمَمِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ

كان ذلك قبل الأسلام:

بولس يشتم المسيح ويقول بأنه صار لعنة

ويعترف بأن كل من علق على خشبة ملعون

وأن الدين "الناموس" صار لعنة

و جاء الأسلام:

ليبرأ المسيح من لعنه بولس

قال تعالى: وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً }النساء157

والقرآن يشهد للمسيح بالحق

لذلك لايعقل أن يكون شعار الدين هو الصليب الذى لعن عليه يهوذا

حسب قول المسيح :وويل له كان خير له ان لم يولد

ولكن الذى صلب حقا وتحملون الصليب للعنته هو بولس

الذى صلب منكسا لأنه نبى كاذب وهو يستحق ذلك

فليكن هذا شعاركم

[EvA _ 2]

بارك الله فيك اخي علي ، كعادتك مقالاتك نار عليهم
بولص استطاع ان يجمع الخرفان
و يؤمنوا بالمسيح كاله
هذا اليهودي الـذي حرف دين الله
الذي يخرج الغباء بكل كلمه يقولها
ولكني اعجب ممن يتبعوه
و بينما رواياته تختلف حتى مع التلاميذ فضلا عن اختلافها
مع العهد القديم
بولص مخرف ويتناقض كلامه مع كلام المسيح

وقال بولص " شريعة موسى كالمؤدب ، تعد الناس لمجيء السيد المسيح ، كان بالناس حاجة إليها لتورطهم بالخطيئة ، أما وقد جاء المسيح فلا حاجة إلى
المؤدب ولذلك بطلت الشريعة وزالت "(323) ،

[السيف البتار]

جاء بولس برسالة تيموثاوس الأولى ... بخصوص الناموس

1: 7 يريدون ان يكونوا معلمي الناموس و هم لا يفهمون ما يقولون و لا ما يقررونه
1: 8 و لكننا نعلم ان الناموس صالح ان كان احد يستعمله ناموسيا

ولكن برسالة غلاطة يرفض الناموس

3: 21 فهل الناموس ضد مواعيد الله حاشا لانه لو اعطي ناموس قادر ان يحيي لكان بالحقيقة البر بالناموس
3: 22 لكن الكتاب اغلق على الكل تحت الخطية ليعطي الموعد من ايمان يسوع المسيح للذين يؤمنون
3: 23 و لكن قبلما جاء الايمان كنا محروسين تحت الناموس مغلقا علينا الى الايمان العتيد ان يعلن
3: 24 اذا قد كان الناموس مؤدبنا الى المسيح لكي نتبرر بالايمان
3: 25 و لكن بعدما جاء الايمان لسنا بعد تحت مؤدب

--------------------------------------

والعجيب أن بولس أعترف أنه يؤمن بإيمان اليهود ، ولكنه كان أكثر ذكاءً من النصارى

رسالة تيموثاوس الثانية

1: 3 اني اشكر الله الذي اعبده من اجدادي بضمير طاهر كما اذكرك بلا انقطاع في طلباتي ليلا و نهارا