رحمة الله على ذلك الخليفة العادل عمر ابن عبد العزيز
حفيد فاروق الأمة الخليفة العادل عمر ابن الخطاب رضي الله عنه
هذا القمح كان ينثر على الجبال وعلى الثلوج من أجل جميع أنواع الطيور باستثناء
الطيور التي كانت تمشي على أربعة
فقد كانت محرومة من ذلك القمح
والسبب أن المسلمين عمموا على جميع الطيور بضرورة المسارعة بأكل القمح
قبل وصول الطيور التي تمشي على أربع
ولذلك إنقرضت تلك الطيور وخطيئتها الأصلية ستبقى في رقبة المسلمين
إلى أن يقرر اله المسيحيين الإنتحار مرة ثانية
(. وكل دبيب الطير الماشي على اربع فهو مكروه لكم.) لاويين 20 :11
ما شاء الله ونعم العاده ونعم من سنها
شكرا اخي الكريم بتذكيرنا بهذه العاده الحميده وتذكيرنا برحمة الاسلام
التي لن تفنى حتى يفني الله المؤمنين في اخر الزمان
اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين
اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار
http://www.anti-ahmadiyya.org
بمثل هذا الإيمان واليقين والتوحيد كانوا ينتصرون ويسودون الدنيا..
كانت كل الخلافات تقف عندما يتعلق الأمر بالإسلام والمسلمين.
هكذا كان الإيمان والتوحيد والولاء والبراء وبمثله كانوا ينتصرون..
مقتطف من مقال للكاتب محمد عباس
أولئك أجدادنا فلياتنا كنا مثلهم
صدق القائل في قوله حينما قال
ما أعظم أجدادنا !
لله درهموعلى الله أجرهمفقد والله أتعبوا من أتى بعدهم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات