قراءت كتابا للرافعى عن الاعجاز النبوى
والبلاغة القرانية
وعرض من وجهة نظره ابلغ اية في القران
هل تعرف ماهى
قراءت كتابا للرافعى عن الاعجاز النبوى
والبلاغة القرانية
وعرض من وجهة نظره ابلغ اية في القران
هل تعرف ماهى
والله القران كلة بلا غة بس ابلغ اية او ل مرة اسمعها طب ممكن نقول اية الدين
رايت الموضوع يستحق ان يفتح لننعلم شئيا جديدا
لذا اقول اجابة والله اعلم بمدى صحتها
فى سورة الرحمن ( يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ )
جزاكم الله خيرا
فعلا القران كله بلاغه وهدى ونور
ومن اجمل الايات فيه :
- ( ان الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون )
- ( خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين )
-( وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا )
والله تعالى اعلم واحكم ونسبة العلم اليه اسلم ..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف على خبر عن النبي صلى الله عليه وسلم يفيد بأن سورة معينة من القرآن أبلغ من غيرها .
والقرآن توجد منه آيات قد جمعت أوجها من البلاغة لم تجتمع في غيرها ، ولكن بلاغة القرآن وعظمته وسمو معانيه لا تتفاوت حتى يقال إن بعضه أبلغ من بعض ، قال الزكشي في البرهان في علوم القرآن : وهل يجوز أن يقال: بعض كلامه أبلغ من بعض ؟ جوزه بعضهم لقصور نظرهم، وينبغي أن يُعلَم أن معنى قول القائل: هذا الكلام أبلغ من هذا الكلام أن هذا في موضعه له حسن ولطف، وذاك في موضعه له حسن ولطف ، وهذا الحسن في موضعه أكمل من ذاك في موضعه ، فإن من قال: إن (قل هو الله أحد) أبلغ من (تبت يدا أبي لهب) يجعل المقابلة بين ذكر الله وذكر أبي لهب وبين التوحيد والدعاء على الكافرين وذلك غير صحيح ، بل ينبغي أن يقال (تبت يدا أبي لهب) دعاء عليه بالخسران ، فهل توجد عبارة للدعاء بالخسران أحسن من هذه ؟ وكذلك في (قل هو الله أحد) لا توجد عبارة تدل على الوحدانية أبلغ منها ، فالعالِم إذا نظر إلى (تبت يدا أبي لهب وتب) ، في باب الدعاء والخسران ، ونظر إلى (قل هو الله أحد) في باب التوحيد لا يمكنه أن يقول أحدهما أبلغ من الآخر ، وهذا القيد يغفل عنه بعض من لا يكون عنده علم البيان .
والله أعلم .
http://www.islamweb.org/ver2/Fatwa/S...ang=A&Id=69816
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
جزاك الله خيرا اخى
ان كنت اسات فاستغفر الله العظيم
لكنى سمعت القرضاوى حفظه الله
يذكر ان هناك من القران بعض الايات افضل من الاخري
وذكر مثلا ان اية الكرسى مما فضله الله تعالى
اعتذر مرة اخري ان كنت اسات الادب مع القران
غفر الله لى ولكم
لكن مافعلته انى نقلت
ومع ذلك فان الاية التى اختارها الرافعى غير ماسبق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات