بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
أعزك الله و رفع قدرك
الشتامين أمثاله لا يناقشوا
و أقول لأبوجهل و أمثاله موتوا بغيظكم كما مات الذين من قبلكم بغيظهم
موضوع ذو صلة
https://www.ebnmaryam.com/vb/t199657.html
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
سلمت يمينك أستاذنا الحبيب ،،
جولة أخرى يُخَوْزَقُ خلالها الدك طور و جميع مُريديه لصوص الأديان و قطّاع الشريعة .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
عاهرة و تدّعي الشّرف !
المنصّر ينطبق عليه مثال المُومس التي تذهب عند الطبيب ليرقَع غشاء بكارتها لتوهم نفسها أنها ما زالت بِكراً ، عذراء لم يلمسها أحد !
متى 10 : 20
لأَنْ لَسْتُمْ أَنْتُمُ الْمُتَكَلِّمِينَ بَلْ رُوحُ أَبِيكُمُ الَّذِي يَتَكَلَّمُ فِيكُمْ.
إليكَ أيّها البائس هذه القنبلة !
القائمون على موقع المخطوطة السينائية المسوقون بالروح القُدُس يعترفون بأنّ هذه الأخيرة تمّ ( فضّ بكارتها ) و (إغتصابها ) المرّة تلو المرّة !
الإعتراف بالحرف :
اقتباسCodex Sinaiticus is one of the most important witnesses to the Greek text of the Septuagint (the Old Testament in the version that was adopted by early Greek-speaking Christians) and the Christian New Testament. No other early manuscript of the Christian Bible has been so extensively corrected.
المصدر للتّوثيق :
http://www.codexsinaiticus.org/en/codex/significance.aspx
وعلى نفسها جنت براقش !
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
اقتباساقتباسالقائمون على موقع المخطوطة السينائية المسوقون بالروح القُدُس يعترفون بأنّ هذه الأخيرة تمّ (فضّ بكارتها) و (إغتصابها) المرّة تلو المرّة !
اقتباسNo other early manuscript of the Christian
Bible has been so extensively corrected
إرميا 8 : 8
كَيْفَ تَقُولُونَ: نَحْنُ حُكَمَاءُ وَشَرِيعَةُ الرَّبِّ مَعَنَا؟ حَقًّا إِنَّهُ إِلَى الْكَذِبِ حَوَّلَهَا قَلَمُ الْكَتَبَةِ الْكَاذِبُ.
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
كورنثوس الثانية 12 : 11
قَدْ صِرْتُ غَبِيًّا وَأَنَا أَفْتَخِرُ. أَنْتُمْ أَلْزَمْتُمُونِي!
المرشوم لا زال لحدّ كتابة هذه السطور يسبح في بركة الغباء الضّارب و الجهل المستحكم !
عابد الخشبة لا يستطيع التفريق بين مصطلحات من قبيل ---> مصحف ، حرف ، رسم ، قراءة ، رواية و جاي يطعن في أصالة و مصداقية نصوص القرآن !
اقتباسفالحرف العثماني يحتوى على قراءة واحدة
فضيحة جديدة توثّقها كاميراتنا و تُضاف إلى فضيحة حويلة التي جعلها المنصّر في موضوع سابق بالقرن الإفريقي !
إطمّن و حطّ في بطنك بطّيخة صيفي ، القراءات العشر موجودة و مُثبَتة في نفس ما جمعه عثمان رضي الله !
ردّا على تساؤله :
نُجيب :اقتباسطالما القران انزل على عدة وجوه
فاين ذهبت وجوه القرآن المتعددة
إطّمن خالص !
أوجه القرآن المُشار إليها أعلاه لازالت لحدّ الآن موجودة تُتلى ، بل تُدرّس و تُتَدَارَس في حلقات الذِّكر بأقدس الأقداس : بيت الله الحرام !
إليكَ تلاوة مباركة من سورة البقرة برواية هشام عن ابن عامر نموذجاً :
ملاحظة : قد يُصوّر عقل المنصّر الذي أصابته يقيناً لوثة بأنّ الإختلاف في بعض الكلمات مثل ( إبراهيم / إبراهام ) و ( أُمْتِعُهُ / أُمَتِّعُهُ ) هو بمثابة تحريف و تبديل في كلمات الله !
نجيبه :
الإختلاف في بعض الكلمات مثل المشار إليها أعلاه هو إختلاف تنوّع ، تقارب في المعنى لا تضارب !
إنته فاكره كتابك المقدس ، كلّ يكتب و يؤلّف طبقا للهوى و المزاج ( كلمتا عيبال و جيريزيم كمثال . يمكن الوصول للموضوع كاملاً بالنّقر هُنا ! )
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 16-12-2019 الساعة 11:18 AM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (1 من الأعضاء و 1زائر)
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات