السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعترض علي أحد النصارى في هذهـ الآية :
" وَإِذۡ قَالَ ٱللَّهُ يَـٰعِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ءَأَنتَ قُلۡتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِى وَأُمِّىَ إِلَـٰهَيۡنِ مِن دُونِ ٱللَّهِۖ قَالَ سُبۡحَـٰنَكَ مَا يَكُونُ لِىٓ أَنۡ أَقُولَ مَا لَيۡسَ لِى بِحَقٍّۚ إِن كُنتُ قُلۡتُهُ ۥ فَقَدۡ عَلِمۡتَهُ ۥۚ تَعۡلَمُ مَا فِى نَفۡسِى وَلَآ أَعۡلَمُ مَا فِى نَفۡسِكَۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّـٰمُ ٱلۡغُيُوبِ "
يقول الثالوث عندنا الآب و يسوع و روح القدس بينما من هذه الاية ببساطة نفهم منها كون الثالوث الله و عيسى ( عليه السلام ) و مريم
يقول لي هذهـ من الأخطاء في القرآن في فهم عقيدة التثليث و إنه وضع مريم بدلاً من روح القدس
ما ردكم ؟
جوزيتم خيراً
المفضلات