حزقيال
21
سَيفي سَيفٌ برَّاقٌ. برَّاقٌ مَصقولٌ للذَّبحِ.
16إِضرِبْ يا سَيفُ يَمينًا ويَسارًا! إِضرِبْ كيفما اَتَّجهتَ!
حزقيال
21
سَيفي سَيفٌ برَّاقٌ. برَّاقٌ مَصقولٌ للذَّبحِ.
16إِضرِبْ يا سَيفُ يَمينًا ويَسارًا! إِضرِبْ كيفما اَتَّجهتَ!
جزاكم الله خيرا أخي اسماعيلي
قمة المحبة عند النصاري
لذوبان القلب وتكثير المهالك ، لذلك جعلت على كل الأبواب سيفا متقلبا . آه قد جعل براقا . هو مصقول للذبح ( حزقيال 21 : 15 ).
وأنت يا ابن آدم ، فتنبأ وقل : هكذا قال السيد الرب ، في بني عمون وفي تعييرهم ، فقل : سيف ، سيف مسلول للذبح مصقول للغاية للبريق ( حزقيال 21 : 28 ).
ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري
التدمير الشامل
قتل لأطفال
سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.
تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
سفر هوشع -
. 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ
.......
أقتلوا للهلاك
سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »
......
انجيل لوقا -
27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».
المهم عندهم هو عدد القتلا ! وليس المهم عندهم ارواح المؤمنين!اقتباس16إِضرِبْ يا سَيفُ يَمينًا ويَسارًا! إِضرِبْ كيفما اَتَّجهتَ!
جزاك الله خيرا اخي إسماعيلي...
لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ "الحشر 21-"
القرآن الكريم
اقتباسمتى27 :6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم.
أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
لقد كان لهتلر في يسوع أسوة حسنة
شكر الله لكم اخي الكريم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات