هذه العلامات موجوده لدى كل الكتب اليهودية والمسيحية ولايستطيع أحد أن ينكرها
الا أن يكون مغالطا حاقدا لأنها الحقيقة التى يمكن لأى عقل أن يستنتجها مهما حرفوا فى كتبهم وهى
علامات على الطريق
كانت إرادة الله عدم انجاب أبراهيم وسارة حتى تصورا
بعقم سارة وبلغ إبراهيم 85 عاما وزوجته سارة 75
لم ينجب إبراهيم من سارة حتى وصل عمره الى 100 عاما
الله جعل الدين فى أولاد إبراهيم عليه السلام
وتزوج وعمره 86 عاما من هاجر وعمرها 20 عاما وأنجبت له إسماعيل
وإضطراره للزواج من هاجر المصريه كان لأنجاب إسماعيل
"وهذا يدل بأن المطلوب هو إسماعيل لأن منه رسول الله"
ولما بلغ عمر إسماعيل 13 عاما أمر الله إبراهيم ليختبره بذبح
إبنه وكان إسماعيل إبنه الوحيد
هذا الأختبار الرهيب من الله لأبراهيم بأمر الله بذبح إبنه الوحيد إسماعيل وكان سنه 13 عام وكان ذلك لأثبات طاعة إبراهيم
لله
أمر الله لأبراهيم أن يغيرإسمه هو وزوجته من العبرية الى العربيه
كان إسمه إبراهام وإسمها ساراى فأمر الله بتغير إسميهما الى
الأسماء العربية إبراهيم وسارة
"هذا لتأكيد أن العهد عربي الهوية وأن المقصود هو لأولاد إسماعيل"
كان العهد من الله مع إبراهيم فى نفس العام بعد الأختبار بالأمر بذبح الأبن الوحيد لأبراهيم وكان سنه 99 عاما وهو عدد أسماء الله الحسنى
"وهذا تم بحضور إسماعيل وقبل أن تحمل سارة بإسحاق"
حيث حملت سارة باسحق بعد عام من العهد
وولدت إسحق وكان سن إبراهيم 100 عام وسارة 90 عاما
وهذا يدل بأن الله أخر ولادتها وذلك حتى يتزوج إبراهيم من هاجر وينجب إسماعيل الذى من نسله رسول الله صلى الله عليه وسلم
كما قام إبراهيم بأسكان إبنه إسماعيل فى وسط الصحراء حيث لازرع ولا ماء بسبب مكان بعث الرسول وبعدها ظهرت زمزم وقام إبراهيم مع إبنه إسماعيل
بالبحث عن جدران الكعبة تحت الرمال وتعليتها لأظهارها
وبجوار هذا المكان ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأنزل الله عليه الرساله والقرآن الكريم ودعى الرسول صلى الله عليه وسلم الناس كافة الى دين الأسلام
المفضلات