.إيه الحكاية هم كلهم انشقوا عن المراحيض وعملوا مراحيض خاصةاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة hidimichealبيان مشترك
بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
وبطريركية الروم الأرثوذكس بالأسكندرية وسائر أفريقيا
بشأن ماكس ميشيل
............................................................ .........................................
نحن شنودة الثالث بابا الأسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وثيؤدوروس الثانى بابا وبطريرك الأسكندرية وكل أفريقيا وجدنا أنه لازما أن نعبر عن أهتمامنا العميق وموقفنا الواضح بخصوص ما يسمى بسيامة القارئ ماكس ميشيل أسقفا لمصر والشرق الأوسط بواسطة بعض الأساقفة المنشقين غير القانونيين الذين يدعون الأرثوذكسية :
هذا الشخص الذي كان قارئا ترك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عام 1976 وبدأ نشاطه المنشق خارج الكنيسة . لقد تزوج وله ابنتان . ثم فى عام 2005 إدعى أنه قد تمت سيامته باسم مكسيموس فى نبراسكا بالولايات المتحدة الأمريكية أسقفا لمصر والشرق الأوسط , واطلق على كنيسته اسم كنيسة القديس أثناسيوس .
أننا نرفض هذه السيامة المزيفة المتعلقة بهذا الشخص لأنه سيم بواسطة أساقفة غير معترف بهم من أى كنيسة أرثوذكسية .
كما أنه وفقا للكنيسة الأرثوذكسية وتقاليدها فإن البطريرك أو رئيس الأساقفة أو الأسقف لابد أن يكون بتولا وغير متزوج .
لذلك فإننا نرفض كل السيامات التي يقوم بها .
ونتيجة لتأسيسه كنيسة منفصلة فهو قد فصل نفسه وكل أتباعه عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية .
شنودة الثالث( بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية)
ثيؤدوروس الثانى( بابا وبطريرك الاسكندرية وكل افريقيا)
تحريرا فى 16 ديسمبر 2006
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة واء واءفى صباح يوم الأربعاء 21 فبراير 2007 م في المقر الباباوى بالقاهرة ،
ناقش المجمع المقدس برئاسة صاحب القداسة البابا شنودة الثالث بابا الأسكندرية
وبطريرك الكرازة المرقسية ما قام الدكتور جورج حبيب بباوى بنشره والتعليم به سابقأ
وحاليا في مطبوعات وتسجيلات صوتيه مخالفا التعليم الأرثوذكسي السليم لكنيستنا .
ونظرا لأنه فصل نفسه بنفسه عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بانضمامه إلى الكنيسة الروسية ،
ثم إلى الكنيسة الأنجليكانية بانجلترا ، فان كان ما يزال يعتبر نفسه قبطيا أرثوذكسيا ،
فان المجمع المقدس يقرر فرزه وعزله من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
بسبب انحرافاته اللاهوتية والعقائدية والطقسية ،
ونشرها وتشويه فكر الآخرين بها ، واستمراره
وتشبثه بأخطائه ،
وتنقله بين المذاهب المتعددة ،
وفرز وعزل كل من يؤمن بنفس أفكاره المنحرفة ,
وبالتالي لا يسمح له ولهم بالأشتراك في أي سر من أسرارها الكنسية
ولاالتعليم بصورة المتنوعة .
منقول من موقع الموجه القبطيه
صورة قرار المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية
المفضلات