هذه آخر المحاولات لتكبير حجم الخط
هذه آخر المحاولات لتكبير حجم الخط
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 14-10-2006 الساعة 09:55 PM
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
* صراحةً أنا أقرأ كلام شخص عجيب يكاد أن يكون مريض بالحمى ، فيقول أنه غفل على أنه مخلوق من تراب ولكنه أيقن أنه مخلوق من تراب وروح .... فجاب الديب من ذيله
* وتزيد عليه درجة الحرارة فنتج عن ذلك قوله : ان الجسد يشتهي ضد الروح والروح تشتهي ضد الجسد !!! علماً بأن كتابه المقدس يقول ان الجسد بدون روح ميت
((الجسد بدون روح ميت)) [رسالة يعقوب 2:26].
فكيف يشتهي الجسد إذا كانت الروح هي المحركة لهذا الجسد ؟
* فلو نظر شنودة لكلامه بعلم المنطق لرأى أن خواص الجسد تمنع تجسد الله فيه ، لأن الجسد يشتهي والله لا يشتهي ، والجسد يقع في خطايا اللسان والله أعلى من هذه الخطايا .
وقد وجدنا اليسوع يشتهي الطعام ، والشهوة لا تأتي من جسد منعزلاً عن الروح ، بل الجسد بروحه
فكيف يحتاج الله للشهوة ؟
لوقا
22: 15 و قال لهم شهوة اشتهيت ان اكل هذا الفصح معكم قبل ان اتالم
* على الرغم من ان هناك كلام ضلال وجهل ولن أضيع وقتي في الرد عليه ، ولكن لفت نظري شيء مفزع وهو قول شنودة ان الشيطان روح وليس له جسد ... إنها فاجعة
فلو رجعنا إلى الكتاب المقدس نجد انهم يصفوا الله بأنه روح ، والآن المسكين شنودة يصف الشيطان أن روح وليس له جسد ... وهذا يوضح أن الله من نفس مادة الشيطان ..... هل هذا عقل ؟
كيف سمحت جريدة أن تمرر مقالة تحتوى على كلام كفر وشرك بهذا الشكل .
هذا هو مُمثل المسيحية
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات