جورج برنارد شو (1856-1950)- الكاتب البريطانى المعروف:
الكتاب المقدس مضاد لنظرية التطور فحكاياته عن بدء و أصل الحياة على الأرض هى عبارة عن أساطير وهمية. حديثه عن الكون من حول الأرض يعتبر الأرض مركز للكون و تقييمه لوجود النجوم مجرد أفكار طفولية.
التاريخ البشرى فيه هو عبارة عن ملاحم و أساطير. ببساطة, فالناس الذين تعتمد معارفهم فقط على ما هو موجود فى الكتاب المقدس يعتبروا ناقصى الأهلية و سذج بحيث لا يمكن الإعتماد عليهم كموظفين عموميين, كآباء, أو حتى لممارسة الحق الدستورى.
لا أرى أى شيء مقدس فيهم أو فيك.... أنت تتكلم عن المسيحية بينما تقوم بقتل أعداءك بدلاً من أن تباركهم..... هل هناك أكثر من هذا تجديفا و رياءاً
على الكنائس أن تتعلم التواضع و تمارسه كما تعلمه للناس و تطلب منهم ممارسته.
لا يمكن لأحد أن يقتنع أن الكتاب المقدس يعنى ما يقوله حقاً. و لكن يمكن أن يقتنع المرء أن الكتاب المقدس يعنى ما يريده هو.
برتراند راسل (1872-1970) فيلسوف بريطانى:
تتميز المسيحية عن الديانات الأخرى بقدرتها الفائقة على إضطهاد الآخرين. إن الزعم بأن المسيحية لها مضمون أخلاقى عظيم يعتمد أساساً على الجهل العام و تزوير الحقائق التاريخية.
أقول بكل حزم أن الديانة المسيحية كما يتم تناولها فى الكنائس, كانت و ستظل العدو الرئيسى للتطور الأخلاقى و المعنوى فى هذا العالم.
على ما أتذكر... لا يوجد فى أى من أجزاء الكتاب المقدس كلمة واحدة ترفع من شأن العقل أو التفكير.
شارلز ديكنز (1812-1870) – الروائى الإنجليزى المعروف:
الإرساليات التبشيرية هى إزعاج لا حد له..... فبمجرد أن تستقر فى مكان حتى يصبح أسوأ مما كان.
إن إنتشار الكاثوليكية هى أفظع الطرق لإنهيار العالم سياسياً و إجتماعياً.
القس ديزموند توتو (1931) - القس الجنوب أفريقى و من دعاة التحرر من العنصرية:
عندما جاءت إلينا الإرساليات المسيحية لتبشرنا.... كانت الأرض فى أيدينا نحن السود بينما الكتاب المقدس فى أيديهم.... ثم قالوا: "تعالوا نغمض أعيننا و نصلى!".... و عندما فتحنا أعيننا وجدنا أنفسنا نمسك بالكتاب المقدس بينما وضعوا هم أيديهم على أرضنا.
نابليون بونابرت (1769 – 1821) – القائد العسكرى و الإمبراطور الفرنسى السابق:
أجد نفسى محاطاً بعدد من رجال الدين الذين دائماً ما يدعون أن مملكتهم فى السماء حيث مملكة الرب و أنهم لا يبغون شيئاً من هذا العالم.... و مع ذلك فأنهم يحتفظون بكل ما يمكن أن تطاله أيديهم.عن نفسى... لا يمكن أن أصدق أن شخصاً ما مثل المسيح كان شخصاً حقيقياً.... و لكن لأن الناس دائماً ما يميلوا لتصديق الخرافات فمن الأفضل عدم معارضتهم.
شارلز داروين (1809 – 1882) – العالم البيولوجى الكبير و صاحب نظرية التطور:
لا يمكن أن أتصور أحداً ما يصدق فى حقيقة المسيحية. لأنه لو كان الأمر حقيقياً فأن فمعنى ذلك أن كل غير المؤمنين بالكتاب المقدس... و هذا يشمل أبى و أخى و كل أصدقائى المقربين سوف يعاقبون أبدياً....و هذا شيء ملعون.
فيكتور هوجو (1802 – 1885) – كاتب و روائى فرنسى:
-عندما تقول لى أن الخالق صنع الإنسان على شاكلته فردى هو ... لا أصدق أن الخالق بكل هذا القبح!
فى كل مدينة فرنسية هناك مشعل للحضارة هو المعلم.... و هناك من يطفئ هذا المشعل...و هو القس.
فرديناند ماجلان (1480 – 1521) الرحالة و المستكشف البرتغالى:
-الكنيسة تقول أن الأرض مسطحة لكنى أعلم يقيناً أنها مستديرة.... ذلك أننى رأيت ظل القمر و أنا أؤمن بظل القمر أكثر من إيمانى بالكنيسة.
سومرست موم (1874 – 1965) الروائى الإنجليزى:
يمكننى أن أخمن أن الشيطان سوف ينظر بعين الرضا عندما يرى الحروب
لمفجعة التى قام المسيحيون بشنها باسم المسيحية و الإضطهاد والتعذيب الذى قاساه المسيحى على يد المسيحى باسم المسيحية.....و ينظر للقسوة و النفاق و التعصب التى يمارسها المسيحيون باسم المسيحية.....و عندما يتذكر الشيطان أن المسيحية أرهقت كاهل البشر بالإحساس بالذنب و المعصية و منعتهم من التمتع بالحياة لا بد أن يبتسم و هو يقول: أتركوا لى شيئاً لأفعله.
فريدريك نيتشه (1844 – 1900) الفيلسوف الألمانى الشهير:
يمكننى أن أصف المسيحية باللعنة الكبرى, المفسدة العظمى, أكبر وصمة فى تاريخ البشرية.
-فى المسيحية لا الأخلاق و لا الدين يتصلان بالواقع على الإطلاق
(مخاطباً المسيحيين الذين يدعون أنهم معادين لليهود لأنهم قتلوا إلههم):
يا من تكرهون اليهود... لماذا إذن تتمسكون بكتابهم؟
يجب على المرء أن يرتدى القفاز عندما يقرأ فى العهد الجديد..... إن- الأشياء غير النظيفة التى يحتويها تحتم عليك ذلك.
-شيئان يخدران العقل الأوروبى.... الكحول و المسيحية
-
الديانة المسيحية تتبنى دائماً مبدأ التضحية... التضحية بالحرية, التضحية بالثقة بالنفس و هى فى نفس الوقت تعتمد على التبعية و تحطيم الذات و تشويه الصورة المعنوية للذات.
-الحرب حتى الموت ضد الفساد... الفساد هو المسيحية
مشكلة سخيفة برزت على السطح: كيف يمكن لله أن يسمح بصلب و قتل- المسيح... المنطق المعتوه وجد إجابة مريعة: أن الله ضحى بإبنه كضحية يعفو بها عن البشر.... ضحية لخطايا البشر و ذنوبهم.....و هكذا تبدو البربرية و القسوة فى أقصى مدى... التضحية بالبرئ من أجل الخطائين... يالها من وثنية قميئة!
لأن المسيحية تؤمن بأن العالم كريه و سيء فقد جعلت من العالم كريهاً و- سيئا.
ً
-المسيح مات فى عمر صغير... لو أنه عاش إلى مثل عمرى لكان تبرأ من تعاليمه.
-لا يجب على المرء أن يذهب إلى الكنيسة إذا أراد أن يتنفس هواءاً نقياً
-المسيحى الوحيد الحقيقى هو الذى مات على الصليب
المسيحية تجعل من المعاناة مرضاً سريع الإنتشار.-
إن الكراهية المتأصلة فى الإنسان لكره نفسه و الآخرين هى المسيحية....الكره لكل من يفكر بطريقة مختلفة, الحكم على الآخرين بالإنطباعات الشخصية و كراهية من يحكمون الأرض و النبلاء هى المسيحية. كراهية العقل, الثقة فى النفس, الشجاعة, تحرر العقل هى المسيحية. كراهية كل إحساس بالسعادة و كل ما يجلب السعادة على وجه العموم هى المسيحية.
جورج أورويل (1903 – 1950) – كاتب بريطانى:
-منذ وقت قليل قرأت عن بائع تحف إيطالى يحاول أن يبيع صليب أثرى من القرن السابع عشر ل ج. ب. مورجان (الإقتصادى الأميركى و يعتبر من مؤسسى الإقتصاد الأميركى)... كان هذا الصليب يُفتح و مخبأ بداخله خنجر. يالها من مطابقة كاملة لحقيقة المسيحية.
المفضلات