السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هى فكرة لموضوع جديد اتمنى ان تنال اهتمامكم والتفكير فيها
حيث ان الهدف منها هو مصلحة عدد كبير من المهتمين بمقارنة الاديان او بالدين بوجه عام
ابدأ فى شرح الفكرة
المنتدى والحمد لله يتمتع بوجود عدد غير قليل من علماء الدين والدارسين والباحثين والمحاورين
كما يدخلة كثيرين ممن يريدون التعلم والتفقه فى الدين
وهم ايضا راغبون فى التعرف على تلك الخبرة التى يمتلكها هؤلاء العلماء والمحاورين بوجه خاص
الموضوع الجديد عبارة عن حوار مفتوح مع احد المحاورين الذى سيتم اختيارة عن طريق الادارة
هذا الموضوع قد يستمر فتحة اسبوع او اسبوعان على حسب كمية الاسئلة الواردة للمحاور او الضيف
نوع الاسئلة
اولا الاسئلة لن تخرج عن كل ما يتعلق بخبرة المحاور مع غير المسلمين
ولن يتم التطرق الى اى اسئلة شخصية او خارجه عن موضوع الحوار
نأتى الى سؤال مهم
هل الاسئلة ستكون ثابته او متغيرة ؟
سيكون هناك اسئلة ثابته لكل المحاورين نظرا لأتفاقهم فى نقاط كثيرة مشتركة
وكذلك سيكون هناك اسئلة متغيرة تبعا للمستوى العلمى للضيف وخبرته ...
وكذلك سيكون هناك اسئلة متوقفه على رد المحاور او الضيف
اذا نالت الفكرة اهتمام الادارة
فسأقوم بأرسال نماذج من الاسئلة الثابته المقترحة الى الادارة فى رسالة خاصة لبحثها
ونأتى لسؤال أهم
من سيقوم بأجراء الحوار وكيف سيتم اشتراك جميع الاعضاء ؟
اولا :من سيقوم بالحوار هو متروك للأدارة (( ويفضل من لدية خلفية ولو بسيطة فى علم مقارنة الاديان ))
وبالنسية لأشتراك الاعضاء فى الموضوع فهناك اقتراحان
الاول :ان يقوم الاعضاء بأرسال اسئلتهم الى القائم بالحوار عن طريق الرسائل الخاصة او ارسالها الى الادارة لبحثها اولا قبل تنزيلها فى صفحة الموضوع مباشرة
الثانى : فتح صفحة للتعليقات على الموضوع كما يتم فى اى محاورة ويقوم الاعضاء بوضع اسئلتهم فيه ((لكن سيكون هناك صعوبة للضيف للرد فى مكانين فى وقت واحد ))
على الادارة اختيار الانسب او اذا كان هناك اى اقتراح آخر
اتمنى انى استطعت اشرح فكرة الموضوع بكل جوانبة .
وفى انتظار رد الادارة او اى اقتراح من الاعضاء لأضافتة للفكرة
قبل ختامى للموضوع احب أذكر هذا الموقف
رأى رجلٌ مع الإمام أحمد محبرة، فقال له: يا أبا عبد الله أنت قد بلغت هذا المبلغ، وأنت إمام المسلمين، ومعك المحبرةُ تحملها، فقال: "مع المحبرة إلى المقبرة"
ولما قيل لابن المبارك: إلى متى تطلب العلم؟ قال: "حتى الممات _إن شاء الله_" وقيل له مرة أخرى، فقال: " لعل الكلمة التي تنفعني لم أكتبها بعد"
بهذا المنطق وبهذا الفهم صارت لهم الريادة وحازوا السيادة.
تحياتى لكم جميعا
المفضلات