بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كنت مقتنع بلاسلام وأريده فمن يوفر لى الحياه الكريمه
التى كنت اعيشها قبل الاسلام شقه وزوجه مسلمه مؤمنه تقف بحانبى علما بانى 47 عام مصرى
###
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كنت مقتنع بلاسلام وأريده فمن يوفر لى الحياه الكريمه
التى كنت اعيشها قبل الاسلام شقه وزوجه مسلمه مؤمنه تقف بحانبى علما بانى 47 عام مصرى
###
التعديل الأخير تم بواسطة وا إسلاماه ; 11-07-2008 الساعة 07:34 PM سبب آخر: عذراً: يُمنع وضع إيميلات خاصة في المشاركات
بسم الله الرحمن الرحيماقتباسبسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ضيفنا المبشرين هم من يدفعون الاموال لا اعتناق النصرانية
ويستغلون المجاعات والفقر وعندها يعلنون يسوع مقابل الغذاء
أما نحن فنقول من أسلم فلنفسة
ومن وفرلك الحياة الكريمة من القبل
ومن ضمن لك لو بقيت على النصرانية أن تظل كذالك فربما هى تزول منك أو تزول انت وتترك الدنيا وعندها لا يكون هناك فرق إذا كنت تملك أو لا تملك
وإن كنت تر يد الدنيا فهى أمامك ولن تاخذ أكثر مما قسمة الله لك سواء أكنت مسلما او نصرانيا او غير ذالك وإن كنت تر يد الآخرة فاعمل لها
واذا كنت تنتظر شىء اخر فلتقم به فلن يذيدك الا خزى ولن ينقص من قدرنا شىء
وبانفسهم هم يعلمون ذالك يعلمون اننا لسنا مغلفين
وبدون أن تخبرهم سيعلمون من أنفسهم لا أعتقد بان غبائهم وصل الى ذالك الحد
وبدون أن يجيبونك ويخبرونك من هو المغفل بداخلهم سيعلمون ويقولون المغفل هو ....
من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره ، وجعل فقره بين عينيه ، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ، ومن كانت الآخرة همه جمع الله له أمره ، وجعل غناه في قلبه ، وأتته الدنيا وهى راغمة
الراوي: زيد بن ثابت - خلاصة الدرجة: إسناده جيد - المحدث: ابن مفلح - المصدر: الآداب الشرعية - الصفحة أو الرقم: 3/263
"ما ناظرت أحدا إلا وودت أن يظهر الله الحق على لسانه"
الإمام الشافعي (رحمه الله)
الضيف الفاضل ..
تسأل وتقول:
أقول لك: ومَن الذي وفرها لك من قبل الإسلام؟اقتباسفمن يوفر لى الحياه الكريمه
التى كنت اعيشها قبل الاسلام
كانت لك وأنت عاصٍ لله ، كافر به
تُرَى.. حينما تؤمن به عز وجل وتعبده وحده لا شريك له ولا ولد
هل تُراكَ تعاني وتذوق الأمرين؟
أنت تسأل عن المنزل والزوجة- هذا حقك -
فكلٌ منا في بيته ومع عائلته، أما أنت فربما بخروجك من دينك ودخولك في الإسلام
تتعرض حياتك كلها للخطر ... ولكن ...
أنت تسأل عن الدنيا ... ونسيت الآخرة؟
أخبرنا الله عز وجل عن الحياة الدنيا : اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (20) سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (21) الحديد
الحياة الدنيا متاع الغرور، والآخرة فيها عذاب شديد كما فيها مغفرة من الله ورضوان
فأي الفريقين تختار ؟
***
و وَفِي السَّمَاء رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ (22) فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ (23) الذاريات
الرزق بيد الله تعالى، لا يعجزه شيء في السماوات ولا في الأرض.. فقط توكل عليه
واسأله الرزق وأن يعينك على أمرك وسترى الرزق والبركة كما لم ترهم من قبل
وكما قال لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا (صحيح)
العُمْر يجري، ولا أحد يدري متى تحين ساعته، فتوكل على الله، واسلم لله عز وجل،
وسيرزقك ..
ربما يأتي عليك بعض الضيق، ولكن هو للاختبار وليعلم الله الذين صدقوا ..
فإن كنت صادقا.. فهنيئاً لك .. واصبر على أي شيء..
واعلم أنك تبيع الدنيا بالآخرة ، واحذر أن تشتري الدنيا بالآخرة
كلما يعرض عليك أمر قل في نفسك.. ( الجنة ، والحياة الآخرة خير وابقى )
أكثِر من الدعاء بأن يهديك الله عز وجل للرشاد، وقل:
اللهم دبر لي أمري فإني لا أُحسِنُ التدبير ..
أسأل الله أن نسمع منك في القريب نبأ يفرحنا ونبارك لك ...
رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ
اللهم ارحم أمي وأبي وأخواتي جوليانا وسمية وأموات المسلمين واغفر لهم أجمعين
يا حامل القرآن
كن على عقيدتك التي أنت عليها ولكن من سيوفر لك حياة النعيم الأبدية بعد موتك .؟
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
Dear Emado5
Nas2al Allah lak Alhidaya wa Atathbeet
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات