يسوع 666
نقلاً عن الكتاب اللامقدس الذي تؤمن به الكنيسة ننقل لكم حقيقة إيمانهم وكيف كشف كتابهم اللامقدس بأن يسوع هو الرقم المفقود 666 .
نشأت فكرة “العين الحارسة” في مصر من خلال العصر الفرعوني حيث اعتمد فرعون على السحر الشيطاني ، وكانت عين حورس هي اول عين لقبت بـ “العين الحارسة” فالأساطير نقلت لنا حرب نشأت بين الإله حورس والإله ست فتمكن الإله ست من فقع عين الإله حورس إلا أن حورس وبعين واحدة تمكن من قتل الإله ست .. لذلك أي تميمة على شكل العين تخضع تحت مُسمى “العين الحارسة” ويطلق عليها ايضا “عين حورس” ليس بشكلها المعروف لدينا ولكن كناية عن السحر الشيطاني ، كما نطلق على الماكر بالثعلب . .
.
.
الكثير من الناس تضع تميمة على شكل (عين) وبالأخص ذات الخرزة الزرقاء بإدعاء بأنها تبعد الشر والحسد عنهم .. ولكن هذه العين بدعة وهي مصدر الشر لأنها أحد أدوات الشيطان في السحر والسحرة … فالحارس هو الله .
.
.
لقد اقتبست المسيحية والماسونية وعبدة الشيطان فكرة العين من الأسطورة الفرعونية واتخذوها رمزاً وضعت أعلى الشكل الهرمي الذى تنفصل قمته التى تتميز بالعين الحارسة والتى تشع النور. .... (شنودة : المسيحية ديانة فرعونية)
.
.
.
الكنيسة اقتبست الجزء الأعلى من الهرم الشيطاني بما فيه “العين الحارسة” ليكون احد رموزها على جدران الكنائس .. فتناست الكنيسة بأنه رمز شيطاني اشتركت الكنيسة من خلاله مع عبدة الشيطان مع العلم أن عبدة الشيطان اشتركت ايضا مع الكنيسة في الصليب المعقوف والذي يرمز للشمس والجهات الأربعة . ليس بعجيب عندما نكشف المسيحية بوجهها الحقيقي المولودة من أضلاع إبليس لأن الأنبا موسى وهو احد أعلام الكنيسة الأرثوذكسية ذكر لنا في كتابه “توجيهات خاطئة حول الكتاب المقدس” بأن تداخل الحضارات وانتشار اليهود في كل مكان ادى إلى تأثر كتبة الكتاب المقدس بالحضارات الأخرى التي سبقتها مثل الحضارة الأشورية والبابلية والمصرية وشريعة حمورابي .. وكلها بالطبع تخضع تحت مفهوم الحضارات الوثنية …………………………………………… اضغط هنا
.
.
اشارة القرون.
عادة هناك اشخاص وطوائف تصمم لنفسها اشارة تميزها عن الأخرين .. فعبدة الشيطان تستخدم إشارة القرن كرمز لها … وقد عُرفت هذه الإشارة والتي ترمز إلى قرون الشيطان باسم “إل ديابلو El Diablo”.
وهي كلمة إسبانية تطلق اختصارا لكلمة “Diablo Blanco” وتعني “الشيطان الأبيض”
.
يلاحظ الجميع أن هذه الإشارة هي إحدى الإشارات التي اختارها يسوع معبود الكنيسة لتكون شعار له وبالتبعية اصبحت هذه الإشارة إحدى رموز الكنيسة .
.
.
.
.
زك-11-17: ويل للراعي الأحمق الذي يهجر القطيع. ليبتر السيف ذراعه ويفقأ عينه اليمنى، فتيبس ذراعه وتكف عينه اليمنى عن البصر
.
يقول القمص انطونيوس فكري موضحاً انتساب العين للشيطان قوله :- عينه اليمنى= تشير لخداعاته الفكرية فهو سيدعى المعرفة الكاملة. وهكذا كان عليم الساحر رمزاً له فهو كان يخدع بأعماله السحرية وأكاذيبه للناس. فالعين تشير للمعرفة .
.
.
2بط-2-17: هؤلاء الناس ينابيع بلا ماء وغيوم تسوقها الريح العاصفة، ولهم أعد الله أعمق الظلمات.
رؤ-13-18: وهنا لا بد من الحكمة: من كان ذكيا فليحسب عدد اسم الوحش. هو عدد اسم إنسان وعدده ستمئة وستة وستون.
.
كل ما سبق ذكره يؤكد بأن يسوع هو صاحب الرقم 666 لأنه استخدم إشارة عبد الشيطان وفقد عينه اليمني عند الصلب والكنائس تستخدم المثلث ذات العين الحارسة والتي تشترك بها مع عبدة الشيطان .
.
.
.
.
المفضلات