السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
هيا نرى احداث حمل العذراء
أولاً السيدة العذراء بريئة مما نسب لها ولكننا نطرح ما جاء بالكتاب المقدس وتفسيراته لنظهر التدليس والضلال
تفسير الكتاب المقدس لإنجيل لوقا الإصحاح الأول :
أٌرسل الملاك إلى "عذراء مخطوبة لرجل"، لماذا لم يُرسل إلى عذراء غير مخطوبة؟
ويقول القدّيس أمبروسيوس: [ربَّما لكي لا يُظن أنها زانية. ولقد وصفها الكتاب بصفتين في آن واحد، أنها زوجة وعذراء. فهي عذراء لأنها لم تعرف رجلاً، وزوجة حتى تُحفظ ممَّا قد يشوب سمعتها، فانتفاخ بطنها يشير إلى فقدان البتوليّة (في نظر الناس). هذا وقد اِختار الرب أن يشك البعض في نسبه الحقيقي عن أن يشكُّوا في طهارة والدته... لم يجد داعيًا للكشف عن شخصه على حساب سمعة والدته.
وقد سبق لنا دراسة الخطبة والزواج حسب التقليد اليهودي، وكيف كانت الخطبة تعادل الزواج حاليًا في كل شيء ماخلا العلاقات الجسديّة، لهذا دعيت القدّيسة مريم "امرأة يوسف".]
السؤال : وهل تحققت هذه الفكرة ؟
أعتقد التلمود رد على هذا الكلام التافه .
إذن : كلام فارغ وتبريرات تافهة
لنتحاور
المفضلات