المشكلة يا أخى الحبيب هى أن سفر المكابيين الثانى يعتقد الكاثوليك أنه وحى إلهى بينما يعتبره البروتستانت لا يرقى إلى مرتبة الوحى الإلهي
فكما ترى يجب تحديد الطائفة التى نتحدث عنها لأن كل طائفة مسيحية لها كتاب مقدس خاص بها
و بعد ما سبق لا يستحون أن يسألوننا سؤال لم نجد له حتى الآن إجابة :
من حرف الكتاب المقدس ؟ و متى ؟
و جزاك الله خيرا
و الحمد لله على نعمة الإسلام
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات