بن مريم الذى رفع ويسوع الذى صلب
[ابن مريم النبي الذي نجاه الله]
[ واحد يدعا يسوع الذي صلب]
ينقل كيرلس الاورشليمي * القرن الرابع * في كتابه النادر (ارتفاع الصليب) حوار حدث في * القرن الثاني * بين اليهودي السامري إسحاق والقس الارزوذكسي اوخيدس
[[[ يقول إسحاق السامري : ما الذي يحوجكم الي أن تمضوا الي أورشليم حتى تسجدوا لخشبة يابسه قد قتلوا عليها نبي.
موسي ويشوع ابن نون هم الذين اعطوني الناموس وهؤلاء
هم كلموا الله..
وأما ابن مريم فهو نبي الله جأو اليهود ليلصبوه لقولهم انه يحل ناموس السبت ولكن الله سلمه من ايديهم ومضى الي احد الجبال، ولم يعلموا ما كان منه..
وواحد يدعا يسوع كان هذا نبيا وقتلوه على الصليب]]]
قولت
= الي القرن الثانى يوجد رجلان عند اليهود والنصارى ابن مريم نبي الله حاول اليهود صلبه لكن الله نجاه منهم..
وواحد يدعا يسوع هو نبي أيضا ولكنه صلب على الصليب
= هذة القصه تنقلها كتب السنكسار القبطي سواء القديمه أو الجديدة وكل هذة الكتب تتحدث عن مسألة اكتشاف الصليب وتنقل هذة القصه عن كيرلس الاورشليمي صاحب كتاب ارتفاع الصليب ولكن تحرف وتحذف هذه الجزئية الهامة، والسبب معروف!
= في القرن الثاني ابن مريم نبي وواحد يدعا يسوع أيضا نبي، لاحظ الفرق [ ابن مريم النبي / واحد يدعا يسوع]
المفضلات