[TD="align: center"]المرجع
[/TD]
[TD="align: center"]التفسير
[/TD]
[/TR]
[TR]
مقاتل
|
تفسير مقاتل
|
الملائكة.
|
[/TR]
[TR]
الفراء
|
معاني القرآن
|
ما بث في الأرض (كناية بمعنى إلغاز في الكلام أو حذف مع مضاف ؟).
|
[/TR]
[TR]
الهواري
|
تفسير كتاب الله العزيز
|
الملائكة.
|
[/TR]
[TR]
الطبري
|
جامع البيان عن تأويل آي القرآن
|
الملائكة.
|
[/TR]
[TR]
الماتريدي
|
تأويلات أهل السنة
|
ذكر القولين: الكناية و الملائكة.
|
[/TR]
[TR]
السمرقندي
|
بحر العلوم
|
الخلق عامة.
|
[/TR]
[TR]
مكي بن أبي طالب
|
الهداية إلى بلوغ النهاية
|
ذكر ما تقدم.
حكم على رأي أن يجمع ضمير إثنين إلى واحد بعدم الجواز.
دواب في السماوات: دب أي ما تحرك.
|
[/TR]
[TR]
الطوسي
|
التبيان في تفسير القرآن
|
سائر أجناس الحيوان.
|
[/TR]
[TR]
السمعاني
|
تفسير السمعاني
|
الملائكة مما يدب.
|
[/TR]
[TR]
الزمخشري
|
الكشاف عن حقائق التأويل
|
ذكر الملائكة و الكناية.
ذكر: ولا يبعد أن يخلق في السموات حيواناً يمشي فيها مشي الأناسي على الأرض ، سبحان الذي خلق ما نعلم وما لا نعلم من أصناف الخلق.
|
[/TR]
[TR]
إبن عطية
|
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز
|
ذكر أقوال سبقت.
ذكر:
- أن يكون تعالى قد خلق السماوات وبث دواب لا نعلمها نحن.
- أن يريد الحيوانات التي توجد في السحاب.
- مخالف لعرف اللغة أن تقع الدابة على الملائكة.
|
[/TR]
[TR]
الفخر الرازي
|
مفاتيح الغيب
|
كناية.
الدبيب حركة و الملائكة لهم حركة.
لا يبعد أن يقال إنه تعالى خلق في السموات أنواعا من الحيوانات يمشون مشي الأناسي على الأرض .
|
[/TR]
[TR]
البيضاوي
|
أنوار التنزيل و أسرار التأويل
|
كناية.
حي على إطلاق اسم المسبب على السبب.
|
[/TR]
[TR]
النسفي
|
مدارك التنزيل وحقائق التأويل
|
كناية.
ولا يبعد أن يخلق في السماوات حيوانات يمشون فيها مشي الأناسي على الأرض.
أن يكون للملائكة مشي مع الطيران فوصفوا بالدبيب.
|
[/TR]
[TR]
إبن جزي
|
التسهيل لعلوم التنزيل
|
قيل: الملائكة.
قيل: يمكن أن تكون في السماء دواب لا نعلمها نحن.
قيل: في الأرض دون السماوات (كناية؟)
|
[/TR]
[TR]
الخازن
|
لباب التأويل في معاني التنزيل
|
- يحتمل أن يكون للملائكة مشي مع الطيران.
- قيل: يحتمل أن الله تعالى خلق في السماوات أنواعاً من الحيوانات يدبون دبيب الإنسان.
|
[/TR]
[TR]
السمين الحلبي
|
الدر المصون في علم الكتاب المكنون
|
كناية.
قيل: بل خلق في السماء من يدب.
قيل: من الملائكة من يمشي مع طيرانه.
|
[/TR]
[TR]
إبن كثير
|
تفسير القرآن العظيم
|
ملائكة و إنس و جن و سائر الحياونات متفرقة في أرجاء السماوات و الأرض.
|
[/TR]
[TR]
النيسابوري
|
غرائب القرآن ورغائب الفرقان
|
كناية.
للملائكة مشي مع الطيران.
أو يكون في السماوات أنواع أخر من الخلائق يدبون كما يدب الحيوان في الأرض.
|
[/TR]
[TR]
الثعالبي
|
الجواهر الحسان في تفسير القرآن
|
في الارض دون السماء.
أن يكون تعالى قد خلق في السماوات و بث دواب لا نعلمها نحن.
أن يريد الحياونات في السحاب.
|
[/TR]
[TR]
إبن عادل
|
اللباب في علوم الكتاب
|
كناية أي في الارض دون السماء.
ملائكة لأن الدابة عبارة عما فيه روح و حركة.
لا يستبعد أن يقال: إنه تعالى خلق في السموات أنواعا من الحيوانات يمشون مشي الأناس على الأرض.
ذكر حديث إبن ماجة "بين سماء وسماء .. ".
|
[/TR]
[TR]
الإيجي
|
جامع البيان في تفسير القرآن
|
دابة: حي حيث ذكر اللزوم وأراد اللازم.
في السماء دواب من مراكب أهل الجنة وغيرها.
فيهما أي : في بينهما مما يدب على الأرض.
|
[/TR]
[TR]
السيوطي
|
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
|
الملائكة.
|
[/TR]
[TR]
الجلالين
|
تفسير الجلالين
|
الناس وغيرهم، ما يدب على الأرض.
|
[/TR]
[TR]
زكريا الأنصاري
|
فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن
|
كناية: إطلاق المثنى على الفرد.
للملائكة دبيب مع طيرانهم.
|
[/TR]
[TR]
الشربيني
|
السراج المنير في الإعانة على معرفة بعض معاني كلام ربنا الحكيم الخبير
|
دابة: شيء فيه أهلية الدبيب بالحياة والحركة.
الإنس والجن والملائكة وسائر الحيوانات على اختلاف ألوانهم وأصنافهم وأشكالهم ولغاتهم وطباعهم وأجناسهم وأنواعهم وأقطارهم ونواحيهم.
نقل كلام إبن عادل.
|
[/TR]
[TR]
الألوسي
|
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني
|
ظاهر الآية وجود الدواب في السموات وفي الأرض.
إعتراض لبن المنير: أن إطلاق الدابة على الأناسي بعيد في عرف اللغة فكيف بالملائكة.
أهل الأرصاد اليوم يتراءى لهم بواسطة نظاراتهم مخلوقات في جرم القمر لكنهم لم يحققوا أمرها لنقص ما في الآلات على ما يدعون.
النفي ليس من المعلوم من الدين بالضرورة ليضر القول به.
لا عدول عن الظاهر إلا إذا دل دليل على خلافه.
..
|
[/TR]
[TR]
ابن عيسى صالح أَطَّفِّيش
|
تيسير التفسير
|
ولا مانع من أن تكون دواب فى السماء كدواب الأرض من غير الملائكة.
|
[/TR]
[TR]
القاسمي
|
محاسن التأويل
|
دواب في السماوات.
ليست ملائكة كما قال المفسرون بل حيوانات.
لا يبعد أن يكون بينهم حيوان عاقل كالإنسان.
الظاهر أن القول بوجود الحيوانات في هذه الكواكب صحيح.
|
[/TR]
[TR]
المراغي
|
تفسير المراغي
|
الدابة : كل ما له دبيب وحركة.
|
[/TR]
[TR]
فريد وجدي
|
المصحف المفسر
|
في السماوات والأرض: ما فيهما من عجائب الإبداع وما نشر فيهما من الكائنات الحية المتخالفة في الصور والأشكال.
|
[/TR]
[TR]
عبد الرحمن بن ناصر السعدي
|
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان
|
نشرتعالى في السماوات والأرض من أصناف الدواب التي جعلها اللّه مصالح ومنافع لعباده.
|
[/TR]
[TR]
سيد قطب
|
في ظلال القرآن
|
الأحياء المبثوثة في السماء لا يعلم الإنسان منها إلا النزر اليسير ، ولا يدرك منها بوسائله المحدودة إلا القليل المشهور.
|
[/TR]
[TR]
ابن عاشور
|
التحرير والتنوير من التفسير
|
السماء: بعضها أي الجو.
الدابة: ما يدب على الأرض.
الطير دابة باعتبار أن الطير يدب على الأرض كثيرا لالتقاط الحب وغير ذلك.
الموجودات التي في السموات العلى من الملائكة والأرواح لا يطلق عليها اسم دابة.
يجوز أن تكون في بعض السماوات موجودات تدب فيها فإن الكواكب من السماوات. العلماء يترددون في إثبات سكان في الكواكب ، وجوز بعض العلماء المتأخرين أن في كوكب المريخ سكانا.
ظرفية المجموع لا الجميع.
..
|
[/TR]
[TR]
جواد مغنية
|
التفسير الكاشف
|
السماء: الشيء العالي كوكبا كان أو فضاء.
الدابة: كل ما فيه حياة طيرا كان أو ملكا أو أي حي من الأحياء التي تعيش في البر أو البحر أو الفضاء أو كوكب من الكواكب.
|
[/TR]
[TR]
إبراهيم القطان
|
تيسير التفسير
|
الدابة: كل ما فيه حياة على هذه الأرض.
|
[/TR]
[TR]
محمد عزة دروزة
|
التفسير الحديث
|
الآية لا تنفي و لا تثبت أن الكواكب مأهولة بالأحياء.
الآية: أي المشاهد و الظاهر.
|
[/TR]
[TR]
حسنين محمد مخلوف
|
صفوة البيان لمعاني القرآن
|
الدابة: اسم لكل ما دب على وجه الأرض أو غيرها.
ظاهر الآية: وجود دواب في السموات.
ما سبق.
|
[/TR]
[TR]
الطباطبائي
|
الميزان في تفسير القرآن
|
ظاهر الآية أن في السماوات خلقا من الدواب كالأرض.
إطلاق الدواب على الملائكة غير معهود.
|
[/TR]
[TR]
المكي الناصري
|
التيسير في أحاديث التفسير
|
ما بثه سبحانه في العالم العلوي والعالم السفلي من كائنات وأحياء لا يحصيها عد.
|
[/TR]
[TR]
|
تفسير القرآن الكريم
|
دابة: كل ما يدب على الأرض من إنسان وغيره.
ما نعلم و نشاهد و خلائق أربى عددا وأخفى مكانا في السماوات.
و هذا تفسير غريب بعد أن حدد الدابة بما يدب على الأرض.
|
[/TR]
[TR]
حسين فضل الله
|
من وحي القرآن
|
السماء: ما يعم العلو.
ربما كان المراد بالدابة الطير ونحوه.
ربما إشارة إلى أن في السماوات مخلوقات مماثلة لما في الأرض من الحيوانات.
ربما الملائكة.
|
[/TR]
[TR]
سيد طنطاوي
|
التفسير الوسيط للقرآن الكريم
|
في الأرض دون السماء إذ يجوز أن ينسب الشئ إلى جميع المذكور وإن كان متلبسا ببعضه.
يجوز أن يكون للملائكة مشي مع الطيران.
يجوز أن تكون حيوانات في السماء تمشي مشي الإنس.
|
[/TR]
[TR]
أمير عبد العزيز
|
التفسير الشامل
|
الدابة: كل ذي دبيب يتحرك أو يدب على الأرض وغيرها من الأجرام، وذلك يشمل الملائكة والأناسي والجن وسائر البهائم والحيوانات على اختلاف صورها وأشكالها وأجناسها وطبائعها وأحجامها.
ذكر الحيوانات و ذكر البهائم و ذكر الدواب.
|
[/TR]
[TR]
نخبة من أساتذة التفسير
|
التفسير الميسر
|
ما نشر فيهما من أصناف الدواب.
|
[/TR]
[TR]
لجنة علماء الأزهر
|
المنتخب في تفسير القرآن الكريم
|
ما فرق ونشر في الأرض و السماوات من الدواب المرئية وغيرها.
|
[/TR]
[TR]
ناصر مكارم الشيرازي
|
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
|
الدابة: تشمل الكائنات الحية المجهرية التي لها حركات لطيفة وعجيبة و تشمل الكائنات الكبيرة.
|
[/TR]
المفضلات