يبدو ان التحرش الجنسى والقيام بالاعمال المخلة بالاداب
شرط من شروط القساوسة فى الكنيسة
قساوسة دخلوا التاريخ من أوسخ أبوابه
كتب المشرف: بلغت فضائح القساوسة الجنسية والأخلاقية حداً صارخاً وغير مسبوق في التاريخ من حيث أعداد القساوسة المتورطين إما في الفعل أو في التستر على مرتكبيه أو من جهة أعداد الضحايا المتزايد وخصوصا من الأطفال ذكوراً قبل الاناث الذين صاروا بعشرات الالوف في بريطانيا وحدها.
ومع أن ظاهرة لواط القساوسة وفجورهم قديمة قدم الكنيسة لكن وسائل الاعلام في الغرب التفتت اليها في العقدين الأخيرين حتى انتجت الأفلام الوثائقية المتوالية والبرامج الحوارية والتحقيقات المصورة المخصصة لهذه القضية.
هذا في الواقع الحقيقي، أما في الواقع الافتراضي (عام الانترنت) وبخلاف المواقع الغربية المخصصة للتصدي للقساوسة المنحرفين ولفضح تستر الكنائس عليهم وتورطها في العديد من الجرائم، فقد التفت بوابات الإنترنت لحجم المواد والوثائق المنشورة والمعلومات الموثقة لمخازي ومفاسد الكهنوت النصراني حول العالم.
ومن تلك البوابات والأدلة بالشبكة الدولية لتبادل المعلومات بوابة الياهو والتي تحوي أقوى وأكبر ارشيف للأخبار لا ينافسها فيه إلا بوابة الجوجل. هاهي بوابة الياهو ودليلها للمواقع تدشن قسماً خاصاً للأخبار والمواقع التي تتحدث عن فضائح وجرائم القساوسة. ونبارك للمنصرين هذا الانجاز الدولي، أو كما قال أخ كريم بأبلغ عبارة: “دخلوا التاريخ من أوسخ أبوابه”.
ولا ننسى شكر المشرف على موقع طريق الحقيقة الإسلامي على هذا الخبر بارك الله في جهده الطيب وجهاد الدعوة الذي يبذله تقبل الله منا ومنه
طريقة الوصول إلى دليل الياهو لأخبار وتقارير فضائح القساوسة الجنسية
Directory > Society and Culture > Crime > Types of Crime > Sex Crimes > Sexual Abuse in the Catholic Church
رابط الدليل لفضائح القساوسة على الياهو
صورة من صفحة الدليل للتوثيق بحجم أكبر وأوضح على هذا الرابط أو قم بحفظ الصورة المرفقة
ديسمبر 15th, 2006 كتبت بواسطة deedat | بقلم مشرف المدونة, فضائح القساوسة | لا تعليقات
لتسوية قضايا جنسية: 60 مليون دولار تدفعها الكنيسة
وافقت كبرى إبرشيات الروم الكاثوليك في الولايات المتحدة على دفع 60 مليون دولار لتسوية عدد من القضايا المرفوعة أمام المحاكم حول اتهامات لبعض القساوسة بارتكاب اعتداءات جنسية.
ويشمل المبلغ الذي تكلفت الأبرشية الأسقفية للوس أنجلس بدفعه تسوية 45 نزاعا قضائيا ضمن 500 نزاعا معلقا.
وتعتبر هذه التسوية القضائية الأضخم من نوعها منذ تفجر قضية التحرشات الجنسية داخل الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة عام 2002.
وقال مطران الأبرشية الكاردينال روجي ماهوني إن الأموال التي تم تخصيصها للضحايا ستساعدهم على ترتيب أمور حياتهم.
وأضاف: ” إن التسوية التي قمنا بها اليوم ل 45 حالة تعتبر خطوة إلى الأمام ضمن جهود الكنيسة لدعم المصالحة وتضميد جراح من تعرضوا لاعتداءات جنسية على يد أناس يشتغلون بالعمل الكنسي.”
وحسب وكالة أسوشيتد برس، يوجد ضمن القساوسة المتورطين في القضايا التي شملتها التسوية 22 قسا. وتعود بعض القضايا المرفوعة في حق الأبرشية إلى ثلاثينيات القرن الماضي.
وقالت الأبرشية الأسقفية إن التسوية لن تخلق خللا في مواردها المالية طالما أنها سبق أن أخذتها في الحسبان في موازنتها، إلا أن أبرشيات أخرى أعلنت إفلاسها بعد تسويات بالجملة من هذا النوع.
فمنذ عام 2002، رفع قرابة ألف شخص دعاوى من هذا القبيل ضد الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في كاليفورنايا وحدها.
وأفاد تقرير صدر في فبراير/ شباط من عام 2004، بطلب من الكنيسة أن أكثر من 4 آلاف من القساوسة الكاثوليك في الولايات المتحدة واجهوا مزاعم بارتكاب اعتداءات جنسية في الخمسين عاما الماضية.
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/6201134.stm
ديسمبر 2nd, 2006 كتبت بواسطة deedat | فضائح القساوسة | لا تعليقات
علاقة الكنيسة بالفاشية والنازية
كتاب «قضايا مقدسة» لمؤلفه ميشائيل بارليف، اعتبره الكثير من النقاد كتاب تحد تاريخي. انه يتضمن قصة التسعين عاماً الماضية من عمر أوروبا، منظوراً إليها من زاوية مختلفة وغير اعتيادية: نقطة تقاطع الدين مع السياسة والثقافة مع الافكار منذ الحرب العالمية الأولى. انه يتضمن قصة الدين السياسي منذ مرحلة الحرب الأولى وحتى الآن وتشمل صعود وانهيار المعسكر الاشتراكي، ودور الكنيسة خلال عهود الاشتراكية القومية الالمانية والفاشية في ايطاليا واسبانيا والبرتغال، والمشكلة الطائفية في آيرلندا الشمالية، وحتى مرحلة التطرف الديني الحاد. ثم يلقي المؤلف نظرة شاملة على استمرارية مركزية الدين في السياسة الأوروبية وطابعه الاعلامي.
القسم الاعظم من هذا الكتاب مكرس حول الدول الشمولية التي سادت انظمتها المقيتة طيلة القرن الماضي. وكما أشار تشرشل مرة فإن هذه الانظمة لم تكن تبغي خلق بديل عن الدين وانما ايجاد دين بديل. ويرى المؤلف ان الانظمة الشمولية أسست ليس فقط على الرغبة الجامحة في السلطة وعلى رجال لا أخلاقيين، وانما ايضاً على الرغبة الشعبية في ايجاد الامان والطمأنينة.
الكثير من المتدينين الذين يعتقدون بأن قيمهم قد قوضت من قبل نظام جمهورية فايمار في المانيا، رحبوا اساسا بظهور هتلر في صورة دينية، كان هتلر بشكل متقصد وواع يضفي على خطاباته مسحة دينية، بلاغته الخطابية واستعاراته في المهرجانات اصبحت أشبه بالمواعظ الكنسية «لا استطيع ان أجرد نفسي من ايماني بالشعب». وكان الدين في يد هلتر ضربا من القوة الذكورية وكان يجب ان يكون مباركا من قبل «رهبان مجندين، ذوي لباس خاص، يرتدون القمصان البنية وعلى سواعدهم شارات الصليب المعقوف».
في رسالة الى دكتاتور المانيا ادولف هتلر عام 1926 كتب جوزيف غوبلز الذي اصبح في ما بعد وزير دعايته «لقد منحت اسماً لمعاناة جيل بأسره. ان ما تتفوه به هو سِفرُ عقيدة سياسية جديدة وسط انهيار عالم يائس وكافر. لقد صغت آلامنا في كلمات انعتاقية، وشكلت بيانات من الثقة في المعجزة القادمة».
بالنسبة للخشوع الديني قد تبدو هذه الكلمات الى حد ما تجديفية. اما بالنسبة للمتهكمين وغيرهم فهي نوع من الاستغراق في التخلف يمكن ان يتوقعه المرء من قلم غوبلز. المؤرخون خلال الستين عاما الماضية يرون مثل هذا «التسلق الديني» اكثر من مسألة زخرفة ثانوية وصرف انتباه عن الاسباب الحقيقية للظاهرة النازية التي توجد في مكان ما في قوام التاريخ الاجتماعي ـ الاقتصادي.
قبل ست سنوات، اي عام 2000، أصدر المؤلف كتابه «الرايخ الثالث» وكان الموضوع الابرز فيه ايضا الدين السياسي، حيث اوضح بان ديماغوغية النازية ـ تمجيدها للشهادة، احياء الاحتفالات وبالطبع تقديس القائد ـ لم تكن، رغم كل بهرجتها وتزويقاتها، ديماغوغية ثانوية، وانما كانت تعبيرا عن الشخصية العبادية الجوهرية للحركة التي من دونها لا تستطيع ان ترتبط بكل اولئك المريدين لها، والاستشهاد كان عنصرا اساسيا في هذه الديانات الشمولية.
فمن المعروف ان النازية ضمت الى صفوفها مجموعة من رجال الدين مثل هورست وسل، وهو ابن قس ومن المحاربين القدماء. مجّدته النازية رغم انه قتل في شجار من أجل مومس عادية.
بعد ذلك الكتاب لم يباشر بارليف العمل على انجاز مجلدين ضخمين يتناولان دراسة كل ظاهرة الدين السياسي منذ أواخر القرن الثامن عشر وحتى الوقت الراهن. المجلد الأول «السلطات الدنيوية» الذي نشر العام الماضي يتحدث عن جملة من الأمثلة الرهيبة والمتنوعة ابتداء من روبسبير واليعاقبة في الثورة الفرنسة وانتهاء بالمتطرفين الروس أواخر القرن التاسع عشر. اما المجلد الثاني «قضايا مقدسة..» أو بالأحرى الكتاب الثالث للمؤلف ضمن ما يمكن تسميته بالثلاثية، فإن الدين السياسي يشكل العمود الفقري للكتاب، وموضوعه يمتد من الحرب العالمية الأولى وحتى الآن، ومعظمه يدور حول المسيحية ومواقفها من السلطات المقدسة، أي الدول الشمولية.
يرى المؤلف في هذا الصدد يشير الكاتب الى هتلر وستالين ويقول إنهما كانا في مبادرة ستراتيجية مع الكنائس المسيحية. استغلاها حيثما كانت تناسب اهدافهما، وأهملاها واضطهداها حينما كانت تشكل منافسا لهما في المرجعية والسلطة. يكرس الكاتب حوالي ثلث صفحات الكتاب ليظهر بأن الكنيسة الرومانية الكاثوليكية لعبت دورا حيويا في معارضة هتلر وسياساته خلال حقبة الرايخ الثالث، ويوضح بأن الهيئة الكاثوليكية وقفت بشكل أفضل في وجه الديكتاتورية مما فعلت الكثير من الكنائس البروتستانتية «ربما تكون طبيعة الكنيسة الكاثوليكية التي تتخطى الحدود القومية تسمح لها بمجابهة، او على الاقل الوقوف، بوجه الطغاة ـ فيما فشلت في ذلك الكنائس البروتستانتية القومية».
منقول عن صحيفة الشرق الأوسط بتصرف
الاربعـاء 09 ذو القعـدة 1427 هـ 29 نوفمبر 2006 العدد 10228
http://www.asharqalawsat.com
نوفمبر 29th, 2006 كتبت بواسطة deedat | النصرانية والعنصرية, كتب مضادة بأقلامهم, فضائح القساوسة, النصرانية والسيف | لا تعليقات
قصة القسيس الذي قتلته ابنته بالسم
الكاهن الأمريكي المعروف كان يؤجر عرض ابنته في الدعارة لتسديد ديونه، التفاصيل من موقع دنيا الوطن بقلم خليل الشيخة
الولايات المتحدة
بينما كنت في شوارع مدينة برلنغتن وإذ بصديقي يشير إلى مجمع تسكنة بيوت من النوع المتنقل ((trailerhome ، فقال مبتسما : هناك كانت تسكن بلنش كايزر مور ذات التاريخ الاجرامي، فتذكرت قصتها التي تناقلتها الصحافة الامريكية ومازالت لشناعة وحجم جرائمها. وقد حكمت عليها المحكمة بالإعدام دون استئناف ودون نقض. وهي مازالت حية تأكل وتشرب في سجنها وتحاول حتى الآن نقض الحكم الأول . وكثيرا ماكنت اتساءل عن هذا السلوك الغريب الذي لايعرف ود لشيء على الاطلاق. فهل السبب هو خلل نفسي مصابة به أم أن الطمع بالمال هو المحرض، ام الاثنين معا ،وقد ألف الكاتب جيم سكتز ( Jim Schutze ) كتاب عام 1993 بحجم 230 صفحة وهو كاتب أمريكي معروف حيث تحول كتابه هذا إلى فيلم عرض بأكثر من محطة تلفيزيونية .
ولدت بلنش عام 1933 عندما كانت الولايات المتحدة تعاني من أزمة ركود اقتصادي رهيب. وكان أبوها يعمل في الكنيسة كواعظ ديني وتردد اسمه في الصحافة (باركر كيزر) . تزوجت من رجل اسمه جيمس تيالور عام 1953 وبعد بضع سنوات من ذلك انفصلت أمها عن أبوها بسبب ادمانه على الخمور. وفي السنوات القادمة من ذلك التاريخ بدأت تضع لوالدها جرعات من السم (( arsenic في اطعمته وقهوته ربما انتقاما لاأمها وانتقاما منه بسبب حادثة ترويها وهي في سن الخامسة عشر من عمرها إذ تقول : أمرني والدي أن أركب معه في السيارة وقادني إلى منطقة بين الحقول حيث وجدنا رجلا يرتدي قبعة ولباس بهئية رعاة البقر، فنزلنا من السيارة ورأيت الرجل وهو يبتسم بشكل صفراوي وينظر إلينا . وهنا أمرها أبوها أن تذهب إلى ذلك الرجل وتفعل معه كذا وكذا. ولما اعترضت هددها بالضرب ثم شرح لها بأنها اذا مارفضت سيدخل السجن لأنه مدان لذلك الرجل بنقود كثيرة.
وهذه الحاذثة شكلت فيما بعد انعطاف في حياتها حيث كانت بمثابة اساس للخلل الذي سيظهر لاحقا. ولما بدأت اعطاء والدها سم الارسنك بدأت الاعراض عليه. مادة السم هذه هي ذات لون رصاصي خفيف شفاف لها طعم حلو المذاق. وهي مادة تستعمل لقتل الحشرات وخاصة النمل. ومشكلة هذه المادة بالنسبة للأطباء صعبة فهي لاتسلك سلوك السموم العادية بل تضلل اعراضها الاطباء مثل سكتة قلبية أو غيرها . وعدة نقاط في اليوم كفيلة بموت الشخص دون معرفة أحد . وهذه المادة تبدأ بمنع إكمال وظائف الجسم من استقلاب وبناء عظام واحتراق للأغذية إلى التوقف الكامل للجسم ولدماغ . على أية حال ، مات أبوها ولم يعرف الأطباء السبب .
وفيما بعد نشب خلاف مع زوجها بسبب ادمانه على المسكرات وبسبب عملها في شركة ( Kroger ) السوبر ماركت الكبير. وفي تلك الاثناء تعرفت على مساعد المدير (ريمند ريد) فقررت التخلص من زوجها جيمس وأخذت تضع في طعامه بضع نقاط وفي قهوته حتى مرض وبدأت أعراض السم تظهر عليه وهي انتفاخ في الوجه وازرقاق في الجلد بسبب نقص في الاوكسجين مع برودة في الجسم واسهال شديد وتقيؤ وغثيان . فمات زوجها دون معرفة السبب الحقيقي سوى الظن بأنه مر بسكتة قلبية عن عمر 45 سنة . واستمرت علاقتها مع ريد ، وعندما وضع في اسمها جزء من التأمين والبيت قررت قتله أيضا فبدأت تضع له جرعات على مراحل. فمات ريد وحصلت منه على 120 الف دولار. واحرقت بيت لها حصلت من خلاله على مال التأمين . ثم من خلال نشاطاتها تعرفت على قس يعمل في احدى الكنائس في مدينة برلنغتن وعندما طلب منها الزواج وافقت وفي شهر العسل بدأت جرعات السم توضع في شرابه وطعامه حتى اشرف الرجل على الموت فنقلوه إلى المشفى واجروا له عدة تحاليل . فوجدوا في جسمه كمية ارسنك هائلة وهنا اخبروا الشرطة وشرع الأمن الجنائي بالتحقيق معها حتى اكتشفوا بأنها سممت حماتها وأحد صديقاتها أيضا . وبدأت محاكمتها في عام 1989. وأخر مرة نظرت المحكمة في قضيتها كان في عام 2004 عندما رفضت مراجعة الاحكام الصادرة بحقها.
وعندما كانت تعمل في شركة السوبر ماركت أغوت المدير حيث استطاعت أن تقلعه بنطاله وقميصه فاخذتهما إلى محاميها على أنه إثبات (تحرش جنسي) وربحت من القضية (250) الف دولار . والمضحك في القضية أن كل من قتلتهم كانوا يحبونها حتى آخر لحظة في حياتهم ولم يشكّوا ولو لحظة بأنها تحاول سمهم أو قتلهم.
ويترك الموضوع للمحلل النفسي ، فربما كانت هذه العدوانية قد نشأت من يوم حادثة أبوها واصبح في اللاوعي عندها حجج للانتقام من كل ماهو رجل بقتله وبالحصول على المال منه . لأن الحادثة الأولى ارتبطت في شبه اغتصاب مرهون بمبلغ مالي مدفوع مقدما لأبوها.
وفي تقليب صفحات الجرائم في هذه الولاية نرى أنها ليست هي الوحيدة التي فعلت ذلك بل هناك أخريات فعلن ذات الشيء لكن ليس بهذه الجرأة والعدد من الضحايا المقربين. فما أكثر الناس الذين يقتلون بسبب عدائيتهم للآخرين أو طمعهم بالمال.
http://www.alwatanvoice.com/arabic/p...=show&id=64845
نوفمبر 29th, 2006 كتبت بواسطة deedat | فضائح القساوسة | لا تعليقات
الكنيسة في السلفادور تلتمس العفو لقس متهم باعتداءات جنسية على أطفال
سان سلفادور (رويترز) -
سعت الكنيسة الكاثوليكية في السلفادور الي التماس العفو لقس اغتصب صبيا يعمل مساعدا لكاهن ويواجه الآن اتهامات بالاعتداء على أطفال آخرين.
وقال ممثلو ادعاء ان القس خوسيه دانييل ريفاس (60 عاما) سيواجه جلسة استماع أولية في اتهامات بالاعتداء جنسيا على طفلين وان الشرطة تحقق في ثلاث قضايا أُخرى مُحتملة.
وأصدرت محكمة يوم الثلاثاء حكما بالسجن على ريفاس لاغتصابه صبي عمره 11 عاما في بلدة سان كريستوبال شرقي العاصمة سان سلفادور.
وقال فرناندو ساينز كبير أساقفة سان سلفادور في مقابلة تلفزيونية “هذا الوضع يحزننا. علينا ان نطلب العفو من الله ونأمل ألا يحدث هذا مرة أُخرى أبدا.”
وجاء في حيثيات حكم المحكمة أن ريفاس اعتدى جنسيا على صبي المدبح في مايو ايار عندما قضت مجموعة من الاطفال الليل في مبنى تابع للكنيسة في سان كريستوبال.
وريفاس هو أول قس كاثوليكي يحكم عليه بالسجن في السلفادور عن الاعتداء جنسيا على طفل رغم ان قساوسة آخرين يواجهون اتهامات. وأمرت المحكمة أيضا ريفاس بدفع ما يعادل 500 دولار أمريكي تعويضات لأسرة الصبي.
وفي نوفمبر تشرين الثاني 2003 أُجبر قس آخر على دفع تعويضات لرجل عمره 31 عاما عن اعتداءات جنسية تعرض لها عندما كان طفلا.
وفي الولايات المتحدة أُقيمت مئات من الدعاوى القضائية منذ تفجرت فضيحة اعتداءات جنسية لقساوسة في عام 2002 . وأظهرت وثائق للكنيسة في أمريكا نشرت منذ ذلك الحين ان بعض الأساقفة عمدوا الي إجراء تنقلات لقساوسة لهم تاريخ في الاعتداءات الجنسية بين الابرشيات بدلا من إحالتهم الي الشرطة.
http://ara.today.reuters.com/news/ne...PRIEST-MM6.XML
نوفمبر 23rd, 2006 كتبت بواسطة deedat | فضائح القساوسة | لا تعليقات
راهب بلجيكي يقتل زوجته وينام مع بناته
أخذ الكومسير فرانسوا منصيور رئيس مركز شرطة بروكسل يتأمل الشابة أنياس التي كانت تجلس أمامه على الطرف الآخر في المكتب، كانت تبدو بمحياها الهادىء، وشبح تلك الابتسامة القلقة التي تتردد على ركن شفتيها وكأنها فتاة عادية ، عاشت وتعيش ككل فتيات بلجيكا ولا يعكر صفو حياتها أي بؤس أو شرخ أو شبح مأساة! وكان يردد لنفسه، لا، غير معقول، لا يمكن أن يكون ما تردده هذه الشابة الساعة حقيقياً! وإلا فإن الرهبان، حراس كنائس السماء وليسوا حراس كنائس الشيطان!!
وتصور فجأة أن يتركها تراجع نفسها وتتأكد مما جاءت تصرح به فنظر إليها في ثبات وقال لها بحزم: اسمعيني جيداً، أنا أريدك أن تخرجي الآن من هذه الغرفة، وتذهبي إلى الشارع، ثم تفكرين وأنت تحتسين القهوة في الشارع المقابل في كل كلمة ذكرتها لي، أتسمعين.. يجب أن تتأكدي من صحة ما تقولين، ومن رغبتك في الإفصاح بكل هذه التفاصيل، بعد ذلك فقط، وبعد أن تكوني قد فكرت مائة مرة، عودي إلي إذا أردت، وأنا سأسمع منك وسأسجل رسمياً ما تقولينه لي.
نهضت عندها الفتاة وكأنها تنفذ أمراً عسكرياً، وتحركت نحو الباب دون أن تنبس ببنت شفة، لتأخذ خطوها نحو الشارع. وقد فكر الكومسير في حينها أنها ستذهب ولن تعود، وأن كل ما ذكرته له مجرد أوهام، إلا أن أنياس سرعان ما عادت إليه، بعد نصف ساعة بالضبط من مغادرتها مكتب الشرطة قائلة له: لقد فكرت جيداً يا سيدي الكومسير، وأريد أن أعترف رسمياً بكل ما فعلت، وبكل ما فعلوه بي.
كان عمري اثني عشر عاماً تماماً، ليلة عيد ميلادي، عندما انزلق والدي الراهب المسيحي، راعي الكنيسة إلى فراشي لأول مرة، كان حدثاً لا يمكن وصفه بالكلمات، وقد تدخل ليمزق كل معايير الحق والخير أو الشر والباطل في عقلي الصغير، ورغم أنني كرهت مسألة اغتصاب والدي المتكرر لجسدي، إلا أنني سرعان ما تعودت عليه، وتحولت بشكل أو آخر إلى عشيقته الرسمية. لا تتصور يا سيدي الكومسير كم هو بحاجة إلى أن ينام معي، إن له شهوة لا تهدأ، وأمي لم تعد تكفيه.. ثم أننا سرعان ما صرنا وحدنا في البيت وصرت المرأة الوحيدة في حياته، على الأقل هذا ما كنت أعتقده.
وأين ذهبت أمكِ؟
أمي وشقيقي زلطان، بالقياس إلى الأخبار التي أشاعها والدي، عادا إلى هنغاريا بعد أن طردهما والدي من البيت.
(لاحظ الكومسير أنها ترددت قليلاً فسألها): ولماذا إلى هنغاريا؟
- لأن أصل عائلتنا من هناك؟ وقد جاء والدي إلى بروكسل لرعاية الكنيسة والدعوة للدين المسيحي، وقد كنت صغيرة جداً عندما حللنا بالبلد، ثم جاء أخي زلطان.
بعد ساعتين من التسجيل، خرج الكومسير منصيور مسرعاً ليتقيأ من كافة التفاصيل التي استرسلت الفتاة في سردها والتي تفوق كل خيال، أو تفاصيل أي سيناريو لكوابيس هوليوود بأسرها! حتى أنه لم يتمكن من التوقف عن الترديد، إن ذلك غير ممكن؟ غير ممكن.. مستحيل، إنها تهذي!… . لكن الفتاة للأسف الشديد لم تكن تهذي على أي نحو، بل إنها كانت بالفعل تسرد قصة أبشع سيناريو إجرام عرفته بلجيكا في تاريخها! وأنها بالفعل كانت شاهدة عيان وطرفاً فاعلاً في جملة من الجرائم المريعة التي ستهز تفاصيلها بلجيكا والعالم بأسره، فالراهب الشهواني، لن يكتفي مع مرور الوقت بجسد ابنته اليافعة، بل صار يجلب معه إلى البيت كلما كان له ذلك، فتاة جديدة. والتي ربما تكون قد تبعته للبيت باعتباره الباستر الذي يرعى الكنيسة، إلا أنه سيعتدي عليها، ويحولها إلى أداة لإرضاء شهواته، سواء رضيت أم لم ترض.
وفي الوقت الذي كان فيه عدد الفتيات اللاتي يأتي بهن الراهب لفراشه يتزايد كان عدد الفتيات المختفيات واللاتي تبحث الشرطة عن أخبارهن يتزايد في نفس الوقت، دون أن يكون في إمكان أي أحد القدرة على ربط شهوات الراهب بهذه الحوادث المقلقة!
على أن الراهب حتى لا يلفت الأنظار إليه كان قد ذهب إلى هنغاريا موطن رأسه وتزوج هناك بسيدة مطلقة تربي طفلتين من زواجها السابق، هما الضحيتان القادمتان لهذا المريض، فهو سيبتكر بطريقة شيطانية أن يجعل كل من ابنته وزوجته وطفلتيها أدوات لشهواته المريضة. وفي هذه الأثناء أصبح الراهب فجأة رجلاً غنياً جداً دون أن يعرف أحد كيف هبطت عليه الثروة، وتمكن من شراء أربع عمارات في قلب العاصمة البلجيكية، وكانت هذه المباني الأربعة جميعاً تحتوي على مخابىء أرضية واسعة على امتداد مساحة العمارة.
مسلسل القتل
وسرعان ما يواجه الباستر مشاكل كبيرة عندما أعلنت له تيما الابنة الكبرى لزوجته الثانية أنها في انتظار مولود، فإنه سيصعب شرح الأمر للأسرة، أو للجيران، ابن من سيكون هذا الطفل؟ وقد وجد الراهب الحل سريعاً، فالفتاة اختفت من الوجود عقب ولادتها لطفلها في نفس اليوم، ولا أحد يعرف أين ذهبت.
بعد ذلك جاء دور إديت ، والدة تيما، لقد قتلها بدورها (واصلت انياس بهدوء) قتلها ودفن ما تبقى من جسدها في القبو، لقد اختار دفنها في نفس القبو مع تيما وطفلها، على أنه واصل مقاسمة الليالي بيني وبين اندرا الابنة الثانية لإديت، وكان يطوف بين فراشي وفراشها طوال الليل، إلا أنها أخذت تشك في حادث اختفاء والدتها وأخذت تهدد والدي بإخطار الشرطة، عندها قرر قتلها إلا أنه دفن جثتها في قبو العمارة الأخرى!
وهل أنت متأكدة أنه لم يقتل والدتك كذلك؟ سألها الكومسير؟
لا، لم يقتل والدتي، في الواقع أنا من قتل والدتي! لقد اكتشفت صدفة أن والدي يقاسمني الفراش، فأخذت تصرخ بجنون، وكانت تريد أن تسبب لنا فضيحة كبيرة، فأخذت مطرقة وضربتها على رأسها، مراراً، ومراراً حتى حطمت جمجمتها. في نفس الوقت الذي كان والدي يقتل أخي زلطان خنقاً. بعد ذلك أخذت أنا ووالدي في تقطيع جثتيهما، ووضعنا قطع اللحم في الحمام، ودلقنا عليه حامض الأكسيد لإذابة جسديهما، ثم قام والدي برمي ما تبقى من ذلك في قمامة المسلخ العام للمدينة!
على أن كل ما كان يفكر فيه الكومسير وهو يستمع إلى اعترافات أنياس هو أنه سيأمر بإحضار الراهب، وسيواجهه بهذه التهم، ليؤكد له الراهب أن كل هذا مجرد خرافات، وهو من ناحية أخرى سيرسل ببرقية إلى هنغاريا ويسأل عن أحوال الأسماء التي صرحت أنياس بأنها ووالدها قد قتلوهم، وستؤكد له السلطات الهنغارية بأنهم على قيد الحياة، وأن كل هذا مجرد هذيان من طرف فتاة مختلة العقل!
على أن الذي كان في انتظار الكومسير أمر يعاكس كل ما يرجوه… لقد أنكر الراهب بطبيعة الحال التهم، وأصر على براءته… ولكن الرد الذي جاء من هنغاريا أكد على عدم وجود أي اسم من تلك الأسماء إلى البلد، عكس ما كان يؤكده الراهب. وعندما أرسل الكومسير قوات الشرطة للحفر في أقبية العمارات التي يملكها الراهب، كانت مفاجأة الجميع عظيمة، عندما عثروا على أكوام من العظام البشرية، الصغيرة، والكبيرة… لنساء بالغات ولصبايا، لأطفال.. وطفلات. وبدأ مسلسل الرعب يأخذ ملامح الواقع المخيف، المزري.. ويكفي أن هذا الراهب الشهواني قد استباح كل جسد كانت له القدرة على امتطائه!.
ورغم أن أنياس من فتح الطريق لمعرفة هذه الحقائق البشعة، وهي من تدخل أخيراً لإيقاف هذا النزيف البشري المريع، ورغم أنها ساعدت الشرطة على العثور على الضحايا، والجثث وبقايا العظام، وفك رموز سجل المختفين والمختفيات الذي ما فتىء عن التضخم في بروكسل إلا أنها وقفت بدورها إلى جانب والدها في قفص الاتهام، وتحدثت بلجيكا بأسرها عن هذه العلاقة المريضة بين أب وابنته، وهذا التردي البشري- الذي سمح بهذه العلاقة المشينة لهما، ومهما كانت جرائم انياس أقل من جرائم والدها، بسحق أرواح وأرواح، وهتك أعراض وأعراض… وأن يدخلا بلجيكا بكل شيء فيها إلى عصر الرعب، وعصر اللاإنسانية.
منقول عن موقع أخبار الجريمة:
http://aljareema.com/newss/wmview.php?ArtID=70
نوفمبر 18th, 2006 كتبت بواسطة deedat | فضائح القساوسة | لا تعليقات
موقعين أجنبيين لتسجيل فضائح القساوسة و مساعدة ضحاياهم
الموقع الأول اسمه
ABUSE TRACKER
http://www.ncrnews.org/abuse/
و هو يسجل الكثير و الكثير من فضائح القساوسة و الرهبان و خاصة إعتداءتهم الجنسية على الأطفال . و يتم إضافة العديد من الفضائح يومياً . طبعاً أغلب القضايا هي محاولات إعتداء أو ممارسة جنس مع نساء و قاصرات . و لكن توجد حالات ظريفة مثل الكاهن الذي خبأ كاميرا في حجرة تغيير ملابس الراهبات . و توجد حالات مقززة أكثر (من القذارة المذكورة أعلاه) مثل حالة القسيس البريطاني المحبوس لإغتصابه العديد من الصبيان .
الموقع الثاني اسمه
SNAP, the Survivors Network of those Abused by Priests
http://www.snapnetwork.org/
و كما يتضح من اسمه هو عبارة عن منظمة لمساعدة الذين إعتدى عليهم القساوسة و الرهبان .
منقول عن منتديات الفرقان
نوفمبر 18th, 2006 كتبت بواسطة deedat | روابط شقـيقـة, فضائح القساوسة | لا تعليقات
فلم وثائقي عن فضائح الفاتيكان وقساوسته
شاهدوا هذا الفيلم الوثائقي البابا ورجال كنيسته وكيف يقوم باغتصاب الأطفال كجزء من عقيدته السرية في هذا الفيلم الوثائقي المثير للجدل على البي بي سي ولمشاهدة الفيلم الرجاء الضغط على كلمة شاهد بالانجليزي يمين الصفحه
http://news.bbc.co.uk/1/hi/programme...ma/5389684.stm
نوفمبر 18th, 2006 كتبت بواسطة deedat | فضائح الفاتيكان, تسجيلات تفضحهم, فضائح القساوسة | لا تعليقات
فلم وثائقي جديد عن تحرش القساوسة بالأطفال حول العالم
الفلم حاصل على جائزة افضل فلم وثائقي في مهرجان لوس انجلس للسنة 2006م
تفايل الفلم على هذا الرابط:
http://www.mcgilltribune.com/media/s...illtribune.com
FILM: How many priests does it take?
********ary explores cycles of abuse in the Catholic Church
John Semley
Posted: 11/14/06
Now playing at the newly reopened and remodeled Cinema du Parc is Amy Berg’s Deliver us from evil, which took the Best ********ary honour at the 2006 Los Angeles Film Festival. The film follows the movement of Father Oliver O’Grady, a Catholic priest infamous for child molestation in the late 1970s and early 1980s, as he is endlessly transferred between Californian church parishes. The film draws from a variety of footage, ranging from disturbing interviews with O’Grady himself and several of his victims, now well into adulthood, to footage from O’Grady’s arraignment. Most compelling are scenes depicting the pilgrimage of two victims of pedophilic abuse to the Vatican as they vainly seek an audience with the Pope.
Berg’s film focuses primarily on O’Grady, his victims and the efforts of bishops and cardinals to conceal his abuse from parishioners it also posits claims regarding the nature of abuse within the Church, thus moving the film from mere Catholic exploitation to a more sweeping sociological inquiry into the nature of abuse within the Church. Berg vehemently attacks the Catholic Church, drawing comparisons to La Cosa Nostra and condemning the numerous antiquated laws of the Vatican, such as not permitting clergymen to marry. Most intriguing are the inquiries into the origin of abuse within the Church, which has been recorded as far back as the fourth century and, so the film claims, invariably stems from the Church’s notoriously repressive attitude towards sexuality.
The majority of the interviews are gripping, though it is unclear why so many of the interviewees are driving automobiles while being questioned by the film crew. Berg avoids exploiting the victims, either for the sake of her film or for the mounting crusade against clandestine abuse in the Church, and even the most explosive on-screen moments come across as nothing less than intensely earnest.
The analysis of O’Grady, who after serving seven years of a 14-year prison sentence was extradited to his native Ireland where he now roams freely, proves troubling and complex. In interviews, it is hard to tell if O’Grady-who presents himself in a manner that straddles the line between naiveté and senility-is genuinely sincere and apologetic and so above candor that he would choose to expose himself so fully in this film, or if his psyche is just messed up beyond repair. Either way, the knowledge of the deep-rooted evil that lurks behind O’Grady’s grandfatherly demeanor provides a genuinely disquieting character study. Though certainly not the date movie of the year, Deliver us from evil is a compelling, if not comprehensive, analysis of the innumerable abuse scandals that have rocked the Catholic Church in recent decades. And of course, no matter how unnerving the *******, it’s always a pleasure to see a movie at Cinema du Parc.
نوفمبر 14th, 2006 كتبت بواسطة deedat | English انجليزي, فضائح القساوسة | لا تعليقات
« تدوينات سابقة تدوينات تالية »
http://deedat.wordpress.com/tag/%D9%...%D8%A9/page/2/
المفضلات