كتاب أصناف المغرورين جاهز للتحميل
http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=14&book=202
كتاب أصناف المغرورين جاهز للتحميل
http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=14&book=202
التعديل الأخير تم بواسطة نسيبة بنت كعب ; 23-09-2005 الساعة 09:15 AM
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
اخى احمد ,بارك الله فيك على نقل الكتاب ...ولكن اخى , لا يجب ان تنقل الوصلة المباشرة للكتاب .
فهذا اضاعة للجهد . حيث ان هذا الموقع ليس مجانى . وهناك عدد زيارات .
ولكما زاد , كلما شجع الاخوة على العمل .
انا اعرف تماما انك لم تكن تقصد , عمومآ بارك الله فيك . واثابك الجنة , وصلح نيتى وأياك .
واقتراح عليك اقتراح , ما رايك لو تعرض فى هذه الصفحة ..كل يوم صفحة من الكتاب !
الناس هتقرأه اكتر ..صدقنى .
فكر وأقولى
من اجمل المواضيع اللى كتبت فيها :
نبش القبور
وما عربية الزمن كتلك التى ربيت فى الخيام....اقصر نقاش حول اللغة العربية الفصحى واهميتها
"ما ينقصنا , هو تواضع عقلى اكثر ...وليس أناس يظنون انفسهم أنبياء او منصبين من عند الله كرسل من عنده". أظن انه سقراط ( هو اللى قالها , عندما وجد ان كل من يعرف كلمتين ظن نفسه مفكر ) .
وعجبى
فكرة جيده
بارك الله فى مبدىء الفكرة احمد ومطورها بهاء
تحياتى
بارك الله فيك أخي بهاء وأختي نسيبة
لكل منا مشاغله ونظراً لضيق الوقت وضعت رابط التحميل للكتاب كما أرسل لي لكن الأخت نسيبة قامت بعمل اللازم جزاها الله خيراً
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات