أعترف صوتى لأدمن البال توك بأن زكريا بطرس كاذب ومشلوح وأنه يكفر باقى الطوائف..
أضغط بالموس يمين ثم
Save target as
https://www.ebnmaryam.com/Sound/f-ZAKRYAH.wma
أعترف صوتى لأدمن البال توك بأن زكريا بطرس كاذب ومشلوح وأنه يكفر باقى الطوائف..
أضغط بالموس يمين ثم
Save target as
https://www.ebnmaryam.com/Sound/f-ZAKRYAH.wma
شكراً لك اخي الكريم على هذا المقال ويرب اهدى النصارى للاسلام
امين الله يهديهم الى الاسلام ناس عقولهم فاضيه
الله يهديهم
شكراً لك اخي الكريم على هذا المقال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احبائى فى الله اكتب لكم عن زكريا بطرس ولكن فى حلقة على فضائية الحياة حيث قرر سيادتة ان الاسراء والمعراج ما هى الا اساطير فارسية بل ووصل الى ان الدى علمها لرسولنا الكريم هو سليمان الفارسى رضى الله عنة برغم ان هما لم يتقابلا إلا بعد الهجرة اى بعد قصة الاسراء الحقيقة ان ما يحزنى ان هناك من لا يعرف التاريخ يا سادتى الافاضل اننى اتمنى الخير لكل إنسان ليست مجرد حماسة لدين ولدت علية ولكن القناعة العقلية التى تجعل المسلم يعرف ان الله حكم عدل وانة سبحانة لا يرضى بالكدب والتضليل
هدانا الله وهدى من يريد الحق وليس الفوز و ا
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فادية بطيشة
سليمان الفارسى قبل الإسلام
لقداجتهد سلمان -رضي الله عنه- في المجوسية، حتى كان قاطن النار التي يوقدها ولا يتركها تخبو، وكان لأبيه ضيعة، أرسله إليها يوما، فمر بكنيسة للنصارى، فسمعهم يصلون وأعجبه ما رأى في دينهم وسألهم عن أصل دينهم فأجابوه في الشام، وحين عاد أخبر والده وحاوره فقال: (يا أبتِ مررت بناس يصلون في كنيسة لهم فأعجبني ما رأيت من دينهم فوالله مازلت عندهم حتى غربت الشمس)...
قال والده: (أي بُني ليس في ذلك الدين خير، دينُك ودين آبائك خير منه)... قال: (كلا والله إنه خير من ديننا)... فخافه والده وجعل في رجليه حديدا وحبسه، فأرسل سلمان الى النصارى بأنه دخل في دينهم ويريد مصاحبة أي ركب لهم الى الشام، وحطم قيوده ورحل الى الشام...
وهناك ذهب الى الأسقف صاحب الكنيسة، وعاش يخدم ويتعلم دينهم، ولكن كان هذا الأسقف من أسوء الناس فقد كان يكتنز مال الصدقات لنفسه ثم مات، وجاء آخر أحبه سلمان كثيرا لزهده في الدنيا ودأبه على العبادة، فلما حضره الموت أوصى سلمان قائلا: (أي بني، ما أعرف أحدا من الناس على مثل ما أنا عليه إلا رجلا بالموصل)...
فلما توفي رحل سلمان الى الموصل وعاش مع الرجل الى أن حضرته الوفاة فدله على عابد في نصيبين فأتاه، وأقام عنده حتى إذا حضرته الوفاة أمره أن يلحق برجل في عمورية...
فرحل إليه، واصطنع لمعاشه بقرات وغنيمات، ثم أتته الوفاة فقال لسليمان: (يا بني ما أعرف أحدا على مثل ما كنا عليه، آمرك أن تأتيه، ولكنه قد أظلك زمان نبي يبعث بدين إبراهيم حنيفا، يهاجر الى أرض ذات نخل بين جرّتين فإن استطعت أن تخلص إليه فافعل، وإن له آيات لا تخفى، فهو لا يأكل الصدقة، ويقبل الهدية، وإن بين كتفيه خاتم النبوة، إذا رأيته عرفته)...
سليمان الفارسى ولقائه مع الرسول
مر بسليمان ذات يوم ركب من جزيرة العرب، فاتفق معهم على أن يحملوه الى أرضهم مقابل أن يعطيهم بقراته وغنمه، فذهب معهم ولكن ظلموه فباعوه ليهودي في وادي القرى، وأقام عنده حتى اشتراه رجل من يهود بني قريظة، أخذه الى المدينة التي ما أن رأها حتى أيقن أنها البلد التي وصفت له، وأقام معه حتى بعث الله رسوله وقدم المدينة ونزل بقباء في بني عمرو بن عوف، فما أن سمع بخبره حتى سارع اليه...
فدخل على الرسول - صلى الله عليه وسلم - وحوله نفر من أصحابه، فقال لهم: (إنكم أهل حاجة وغربة، وقد كان عندي طعام نذرته للصدقة، فلما ذكر لي مكانكم رأيتكم أحق الناس به فجئتكم به)...
فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- لأصحابه: (كلوا باسم الله) وأمسك هو فلم يبسط إليه يدا... فقال سليمان لنفسه: (هذه والله واحدة، إنه لا يأكل الصدقة)... ثم عاد في الغداة الى الرسول -صلى الله عليه وسلم- يحمل طعاما وقال: (أني رأيتك لا تأكل الصدقة، وقد كان عندي شيء أحب أن أكرمك به هدية).
فقال الرسول لأصحابه: (كلوا باسم الله) وأكل معهم فقال سليمان لنفسه: (هذه والله الثانية، إنه يأكل الهدية)... ثم عاد سليمان بعد مرور زمن فوجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- في البقيع قد تبع جنازة، وعليه شملتان مؤتزرا بواحدة، مرتديا الأخرى، فسلم عليه ثم حاول النظر أعلى ظهره فعرف الرسول ذلك، فألقى بردته عن كاهله فاذا العلامة بين كتفيه، خاتم النبوة كما وصفت لسليمان... فأكب سليمان على الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقبله ويبكي، فدعاه الرسول وجلس بين يديه، فأخبره خبره، ثم أسلم...
لهذا فسلمان الفارسي كان نصراني قبل إسلامه ، فلو كان سلمان أضل الرسول بالأساطير الفارسية ، فكان من الأحق أنه ضلل الديانة النصرانية قبل الديانة الإسلامية .
وأعتقد سفر رؤيا يوحنا .... حدث ولا حرج
وإن كان العروج إلى السماء خرافة وأساطير ، فالكتاب المقدس ( كما يدعي النصارى ) أنه كلام الله ، فقد آتى بمن عرج إلى السماء ومنهم سيدنا إدريس
سيدنا ادريس
تكوين
5: 24 و سار اخنوخ مع الله و لم يوجد لان الله اخذه
المسيح صعد إلى السماء
لوقا
24: 51 و فيما هو يباركهم انفرد عنهم و اصعد الى السماء
فالإسلام لم يأتي بجديد .
فمعجزة الصعود وردت من قبل .... فهل معجزة النزول من السماء أصبحت الآن أصعب من الصعود ؟
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات