جاء في ميزابليم مرقس1
6 وكان يوحنا يلبس وبر الابل ومنطقة من جلد على حقويه ويأكل جرادا وعسلا بريا. 7 وكان يكرز قائلا يأتي بعدي من هو اقوى مني الذي لست اهلا ان انحني واحل سيور حذائه.8 انا عمدتكم بالماء واما هو فسيعمدكم بالروح القدس... وفي تلك الايام جاء يسوع من ناصرة الجليل واعتمد من يوحنا في الاردن ...31 وانا لم اكن اعرفه.لكن ليظهر لاسرائيل لذلك جئت اعمد بالماء
يا اخوة يا مسلمين متى كانت حكمة الله ان يبعث رسولا او نبيا و هم ب1000 يبللون الناس بالماء
ايضا فرعون بلل بماء البحر فهل ايضا عمد و غفرت خطاياه ,,?ابن نوح ايضا عمد بالماء هود 43
قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم وحال بينهما الموج فكان من المغرقين
فهل ايضا غفرت خطاياه
يعني كل هدا الكلام فارغ لان يحيى الدي تكلم عنه ربنا و نبينا لم يكن شرعه تبليل الناس بالماء بل شرعه نفس شرع كل الانبياء و الرسل اي
مريم 12
يا يحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا
في تفسير الزمخشري
أي خذ التوراة بجد واستظهار بالتوفيق والتأييد (ٱلْحُكْمُ ) الحكمة
تفسير الطبري
يقول تعالـى ذكره: فولد لزكريا يحيى، فلـما ولد، قال الله له: يا يحيى، خذ هذا الكتاب بقوّة، يعنـي كتاب الله الذي أنزله علـى موسى، وهو التوراة. بقوّة، يقول: بجدّ
ادا كان يعلم الناس الثوراة و لم يقل ربنا يا يحيى خد الماء و التعميد بقوة
65529 - إن الله عز وجل أمر يحيى بن زكريا عليه السلام بخمس كلمات أن يعمل بهن وأن يأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن وكان يبطئ بها فقال له عيسى عليه السلام إنك قد أمرت بخمس كلمات أن تعمل بهن وتأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن فإما أن تبلغهن وإما أن أبلغهن فقال يا أخي إني أخشى إن سبقتني أن أعذب أو يخسف بي قال فجمع يحيى بن زكريا بني إسرائيل في بيت المقدس حتى امتلأ المسجد فقعد على الشرف فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن الله أمرني بخمس كلمات أن أعمل بهن وأمركم أن تعملوا بهن وأولهن أن تعبدوا الله لا تشركوا به شيئا فإن مثل ذلك مثل رجل اشترى عبدا من خالص ماله بورق أو ذهب فجعل يعمل ويؤدي غلته إلى غير سيده فأيكم يسره أن يكون عبده كذلك وإن الله خلقكم ورزقكم فاعبدوه ولا تشركوا به شيئا وأمركم بالصلاة فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده ما لم يلتفت فإذا صليتم فلا تلتفتوا وأمركم بالصيام فإن مثل ذلك كمثل رجل معه صرة من مسك في عصابة كلهم يجد ريح المسك وإن خلوف فم الصائم عند الله أطيب من ريح المسك وأمركم بالصدقة فإن مثل ذلك كمثل رجل أسره العدو فشدوا يديه إلى عنقه وقدموه ليضربوا عنقه فقال لهم هل لكم أن أفتدي نفسي فجعل يفتدي نفسه منهم بالقليل والكثير حتى فك نفسه وأمركم بذكر الله كثيرا وإن مثل ذلك كمثل رجل طلبه العدو سراعا في أثره فأتى حصنا حصينا فتحصن فيه وإن العبد أحصن ما يكون من الشيطان إذا كان في ذكر الله قال وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا آمركم بخمس الله أمرني بهن الجماعة والسمع والطاعة والهجرة والجهاد في سبيل الله فإنه من خرج من الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يراجع ومن دعا بدعوى جاهلية فهو من جشي جهنم قالوا يا رسول الله وإن صام وصلى فقال وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم فادعوا المسلمين بأسمائهم على ما سماهم الله عز وجل المسلمين المؤمنين عباد الله
الراوي: الحارث بن الحارث الأشعري - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن كثير - المصدر: تفسير القرآن - الصفحة أو الرقم: 1/87
144323 - ما نلبس من الثياب إذا أحرمنا قال لا تلبسوا القمص ولا العمائم ولا البرانس ولا السراويلات ولا الخفين إلا أحد لا يجد نعلين وقال يحيى مرة إلا أن يكون رجل ليس له نعلان فليقطعهما أسفل من الكعبين ولا يلبس ثوبا مسه ورس أو زعفران
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 7/138
79310 - إن الله أمر يحيى بن زكريا بخمس كلمات أن يعمل بها ، و يأمر بني إسرائيل أن يعملوا بها ، وإنه كاد أن يبطيء بها ، قال عيسى : إن الله أمرك بخمس كلمات لتعمل بها ، و تأمر بني إسرائيل أن يعملوا بها ، فإما أن تأمرهم ، و إما أن آمرهم فقال يحيى : أخشى إن سبقتني بها أن يخسف بي أو أعذب فجمع الناس في بيت المقدس ، فامتلأ ، و قعدوا على الشرف ، فقال : إن الله أمرني بخمس كلمات أن أعمل بهن ، و آمركم أن تعملوا بهن . أولاهن : أن تعبدوا الله و لا تشركوا به شيئا ، وإن مثل من أشرك بالله كمثل رجل اشترى عبدا من خالص ماله بذهب أو ورق ، فقال : هذه داري ، و هذا عملي ، فاعمل وأد إلي ، فكان يعمل ، و يؤدي إلى غير سيده فأيكم يرضى أن يكون عبده كذلك ؟ و أن الله أمركم بالصلاة ، فإذا صليتم فلا تلتفتوا ، فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته مالم يلتفت . وآمركم بالصيام ، فإن مثل ذلك كمثل رجل في عصابة معه صرة فيها مسك ، فكلهم يعجب أو يعجبه ريحها ، و إن ريح الصائم أطيب عند الله من ريح المسك و آمركم بالصدقة ، فإن مثل ذلك كمثل رجل أسره العدو ، فأوثقوا يده إلى عنقه ، و قدموه ليضربوا عنقه ، فقال : أنا أفدي نفسي منكم بالقليل و الكثير ، ففدى نفسه منهم . و آمركم أن تذكروا الله ، فإن مثل ذلك كمثل رجل خرج العدو في إثره سراعا ، حتى إذا أتى علىحصن حصين فأحرز نفسه منهم ، كذلك العبد ، لا يحرز نفسه من الشيطان إلا بذكر الله و أنا آمركم بخمس ، الله أمرني بهن : السمع ، و الطاعة ، و الجهاد ، و الهجرة ، والجماعة ، فإنه من فارق الجماعة قيد شبر ، فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه ، إلا أن يراجع ، و من ادعى دعوى الجاهلية ، فإنه من جثا جهنم فقال رجل : يا رسول الله : و إن صلى و صام ؟ فقال : و إن صلى و صام ، فادعوا بدعوى الله التي سماكم المسلمين المؤمنين ، عباد الله
الراوي: الحارث الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 552
44852 - إن الله أمر يحيى بن زكريا بخمس كلمات أن يعمل بها ، ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بها ، وإنه كاد أن يبطئ بها . وأنا آمركم بخمس الله أمرني بهن : السمع والطاعة والجهاد والهجرة والجماعة ، فإنه من فارق الجماعة قيد شبر ، فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يراجع . ومن ادعى دعوى الجاهلية ، فإنه من جثى جهنم ، فقال رجل : يا رسول الله وإن صلى وصام ؟ فقال : وإن صلى وصام . فادعوا بدعوا الله الذي سماكم المسلمين المؤمنين عباد الله
الراوي: الحارث الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2863
79958 - إن الله أمر يحيى بن زكريا بخمس كلمات أن يعمل بهن,وأن يأمر بني اسرائيل أن يعملوا بهن,فكأنه أبطأ بهن,فأوحى الله إلى عيسى : إما أن يبلغهن أو تبلغهن,فأتاه عيسى فقال له : إنك أمرت بخمس كلمات أن تعمل بهن,وتأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن,فإما أن تبلغهن وإما أن أبلغهن,فقال له,يا روح الله إني أخشى إن سبقتني أن أعذب أو يخسف بي,فجمع يحيى بني إسرائيل في بيت المقدس حتى امتلأ المسجد فقعد على الشرفات فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : إن الله أمرني بخمس كلمات أن أعمل بهن وآمركم أن تعملوا بهن . وأولهن : أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا,فإن مثل من أشرك بالله كمثل رجل اشترى عبدا من خالص ماله بذهب أو ورق,ثم أسكنه دارا,فقال : اعمل وارفع إلي,فجعل العبد يعمل ويرفع إلى غير سيده,فأيكم يرضى أن يكون عبده كذلك ؟ وإن الله خلقكم ورزقكم فاعبدوه ولا تشركوا به شيئا . وأمركم بالصلاة ، وإذا قمتم إلى الصلاة فلا تلتفتوا فإن الله عز وجل يقبل بوجهه على عبده ما لم يلتفت . وأمركم بالصيام ، ومثل ذلك كمثل رجل معه صرة مسك في عصابة كلهم يجد ريح المسك ، وإن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك . وأمركم بالصدقة ، ومثل ذلك كمثل رجل أسره العدو فشدوا يديه إلى عنقه وقدموا ليضربوا عنقه فقال لهم : هل لكم أن أفتدي نفسي منكم ؟ فجعل يفتدي نفسه منهم بالقليل والكثير حتى فك نفسه . وأمركم بذكر الله كثيرا ، ومثل ذلك كمثل رجل طلبه العدو سراعا في أثره فأتى حصنا حصينا فأحرز نفسه فيه ، وإن العبد أحصن ما يكون من الشيطان إذا كان في ذكر الله تعالى . وأنا آمركم بخمس أمرني الله بهن : الجماعة ، والسمع والطاعة ، والهجرة ، والجهاد في سبيل الله ، فإنه من فارق الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه ، إلا أن يراجع ، ومن دعا بدعوة الجاهلية فهو من جثاء جهنم ، وإن صام وزعم أنه مسلم ، فادعو بدعوة الله التي سماكم بها المسلمين المؤمنين عباد الله
الراوي: الحارث بن الحارث الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1724
هل كان يعلمهم الثوراة و تعاليم عملية ام كان يرش الناس بالماء ??
المفضلات