اخواني الكرام ان شاء الله سيكون في هذه الصفحة قصيدة للاخ سيف الحق والتي يرد بها على المسخ البندوق البابا بابا الفاتيكان
فتابعونا
والله المستعان
اخواني الكرام ان شاء الله سيكون في هذه الصفحة قصيدة للاخ سيف الحق والتي يرد بها على المسخ البندوق البابا بابا الفاتيكان
فتابعونا
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
قصيدة لم تكتمل بعد ...
مسخ الفاتيكان الأجرم
يا أيها المسخ الذي عبد الوثن = وحشوت رأسك بالزبالة والعفن
وركعت قدام الصليب مؤلها = خشبا ، تقدسه على مر الزمن
وجعلت " ربك " والدا ومولدا = روحا وآبا يقعدون على فنن
وصلبت عقلك آيسا من نفعه = وأدرت وجهك معرضا ، قل لي إذن:
من ذا الذي باع الصكوك لشعبه = خدع العباد وظل يرفع بالثمن
بالمال غفران يباع ويشترى = باشر ذنوبك لا عليك لتغفرن!
وإذا رجعت ، فعد لتدفع ضعفها = تحظى بمرسوم إلى جنات عدن
فادفع نصيبك في الكنيسة ترجعن = خالي الذنوب مكرما لا تجزعن!
من ذا الذي فرض الضريبة جائرا = وأباح في روما الدعارة في العلن
وبرخصة فتح الصوامع للخنا = وبكل اصناف الرذيلة تمتهن
أعطى لقديس الكنيسة صفقة = يزني ويفسق ، كل جرم مرتهن
يأتي إلى المحراب يدفع رهنه = ويعود للفحش " المطهر " بالثمن
من ذا الذي جعل المساجد مذبحا = واباح باسم صليبكم شتى المحن
فاسأل تجبك عن الجرائم قادس = واسأل بنو عباد عن ذاك الزمن
وأسأل طليطل قد تجيب بلنسيا = واسأل بنو مروان عن تلك الفتن
فمحاكم التفتيش تشهد بأسكم = سيفا تسلط لا يهادن من سكن
والبقية تأتي إن شاء الله
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
رِسَالَةٌ مَفْتُوْحَةٌ إلَىْ
مَسْخِ الفَاتِكَانِ الأَجْرَمْيَا أَيُّهَا المَسْخُ الذِيْ عَبَدَ الوَثَنْ = وَحَشَوْتَ رَأْسَكَ بِالْحُثَالَةِ وَالْعَفَنْيتبع باذن الله
وَرَكَعْتَ قُدَّاْمَ الصَّلِيْبِ مُؤَلِّهاً = خَشَباً ، تُقَدِّسُهُ عَلَىْ مَرِّ الزَّمَنْ
وَجَعَلْتَ " رَبَّكَ " وَالِداً وَمُوّلَّداً = رُوْحاً وَآباً يَقْعُدُوْنَ عَلَىْ فَنَنْ
وَصَلَبْتَ عَقْلَكَ آيِساً مِنْ نَفْعِهِ = وَأدَرْتَ وَجْهَكَ مُعْرِضاً ، قُلْ لِيْ إذَنْ:
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ بَاْعَ الصُّكُوْكَ لِشَعْبِهِ = خَدَعَ العِبَادَ وَكَانَ يَعْبَثُ بِالثَّمَنْ
بِالمَالِ غُفْرَانٌ يُبَاعُ وَيُشْتَرَىْ = بَاشِرْ ذُنُوْبَكَ لا عَلَيْكَ مِنَ الدَّدَنْ!
وَإذَاْ رَجَعْتَ ، فَعُدْ لِتَدْفَعَ ضِعْفَهَا = تَحْظىْ بِمَرْسُوْمٍ لِجَنَّاتٍ عَدَنْ
فَادْفَعْ نَصِيْبَكَ فِيْ الكَنِيْسَةِ تَرْجِعَنْ = خَالِيْ الذُّنُوْبِ مُكَرَّماً لا تَجْزَعَنْ!
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ فَرَضَ الضَّرِيْبَةَ جَائِراً = وَأَبَاحَ فِيْ رُوْمَا الدَّعَارَةَ فِيْ العَلَنْ
وَبِرُخْصَةٍ فَتَحَ الصَّوَامِعَ لِلْخَنَا = وَبِكُلِّ أصْنَافِ الرَّذِيْلَةِ تُمْتَهَنْ
أَعْطَىْ لِقِدَّيْسِ الكَنِيْسَةِ صَفْقَةً = يَزْنِيْ وَيَفْسُقُ ، كُلُّ جُرْمٍ مُرْتَهَنْ
يَأتِيْ إلَىْ المِحْرَابِ يَدْفَعُ رَهْنَهُ = وَيَعُوْدُ لِلْفُحْشِ "المُطَهَّرِ بِالثَّمَنْ"
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ جَعَلَ المَسَاجِدَ مَذْبَحاً = وَأبَاحَ بِاسْمِ صَلِيْبِهِ شَتَّىْ المِحَنْ
فَاسْألْ تُجِبْكَ عَنِ الجَرَائِمِ قَادِسٌ = وَاسْألْ بَنِيْ عَبَّادَ عَنْ ذّاكَ الزَّمَنْ
وَاسْألْ طُلَيْطِلَ قَدْ تُجِيْبُ بَلنْسِيَا = وَاسْألْ بَنِيْ مَرْوَانَ عَنْ تِلْكَ الفِتَنْ
فَمَحَاكِمُ التَّفْتِيْشِ تَشْهَدُ بَأْسَكُمْ = سَيْفاً تَسَلَّطَ لا يُهَادِنُ مَنْ سَكَنْ
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ قَادَ الحُرُوْبَ مُؤَلِّباً = أُمَرَاءَ أَوْرُوْبَّا بِقَلْبٍ مُحْتَقِنْ
حَمَلاتُهُمْ بِاسْمِ الصَّلِيْبِ تَقُوْدُهَا = فَاْسْألْ يُجِبْكَ "جُدُوفَرِيْ" أوْ "بَلْدَوِنْ"
وَمَعَرَّةُ النُّعْمَانِ تَشْهَدُ أكْلَهُمْ = أَجْسَادَنَا ، تُشْوَىْ عَلَىْ حِقْدٍ دُفِنْ
سَبْعُوْنَ ألفاً فِيْ نَهَارٍ ذُبِّحُوا = فِيْ المَسْجِدِ الأَقْصَىْ فِدَاءً لِلإحَنْ
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ جَعَلَ الصَّلِيْبَ شِعَارَهُ = وأَبَاحَ فِيْ جَنْجِيْ مَجَازِرَ مَنْ سُجِنْ
وَيَعِيْثُ قَتْلاً فِيْ العِرَاقِ مُدَمِّراً = وَالعَامِرِيَّةُ شَاهَدَتْ تِلْكَ السُّنَنْ
وَأبُوْ غُرَيْبٍ صَفْحَةٌ تَرْوِيْ لَنَا = ظُلْماً بِأصْنَافِ الضَّغَائِنِ قَدْ عُجِنْ
فِيْ قَنْدَهَارَ وَكَرْبَلاءَ رَأيْتَهُمْ = وَسَكَتَّ كَالقَبْرِ المُجَلَّلِ بِالْدَّرَنْ
كَيْفْ اْجْتَرَأتَ وَأنْتَ أَكْبَرُ مُجْرِمٍ = أَنْ تَذْكُرَ الإسْلامَ ذِكْراً مُمْتُهَنْ
فَارْجِعْ إلَىْ التَّارِيْخِ يَأتِيْ مُخْبِراً = لِتُمَيِّزَ الرَّأيَ القَبِيْحَ مِنَ الحَسَنْ
إنْ كُنْتَ تَبْحَثُ عَنْ شَوَاهِدَ ، إِنَّهَا = مَلأَتْ عُقُوْلَ المُؤْمِنِيْنَ بِلا دَخَنْ
شَهِدَتْ عَلَيْكُمْ أَنَّكُمْ أدْنَىْ إلَىْ = الأنْعَامِ ، بَاضَتْ ثَمَّ ضَلَّتْ فِيْ الدِّمَنْ
يتبع باذن الله
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
يَا أيُّهَا الوَغْدُ الكَـذْوُبُ المُفْتَـرِيْ = أَتُرِيْـدُ وَصْفـاً لِلْحَقَـارَةِ وَالعَفَـنْ
فَانْظُرْ إلَىْ المِـرَآةِ تَعْـرِفُ أنَّهَـا = لا تَكْذِبَ العَيْنَيْنِ ، تَفْضَحُ مَنْ دَهَنْ
وَانْظُرْ إلَىْ مُسْتَنْقَـعٍ أَسِـنٍ تَـرَىْ = فِيْهِ البَعُوْضَ ، هُنَاكَ عَقْلُكَ وَالبَـدَنْ
مَا كُنْتَ تَجْـرُؤُ أنْ تَقُـوْلَ جَهَالَـةً = تَرْمِيْ بِهَا وَتُثِيْـرُ حِقْـداً مُخْتَـزَنْ
يَوْمـاً قَرِيْبـاً بِالخِلافَـةِ قَـادِمـاً = بِالسَّيْفِ نَقْطَعُ دَابِراً كُفْـراً رَطَـنْ
أوْ مَـنْ تَطَـاوَلَ بِاللِّسَـانِ نَجُـرُّهُ = وَنَشُدُّهُ مِثْلَ الكِلابِ إلـىْ الشَّطَـنْ
حَتَّىْ يَتُوْبَ ، وَإنْ أبَـىْ فَعِلاجُـهُ = سَيْفٌ جُذَامٌ مِنْ مَصَانِـعِ ذِيْ يَـزَنْ
فَارْقُبْ مَتَـىْ يَأتِيْـكَ وَعْـدُ نَبِيِّنَـا = فَلَسَـوْفَ تَأتِيْنَـا مَقُـوْداً بِالرَّسَـنْ
لا يَجْرِمَنَّـكَ أنْ تَرَانَـا الأنَ فِـيْ = ضَعْفٍ وَقِلَّةِ حِيْلَـةٍ أوْ فِـيْ وَهَـنْ
إنَّـا عَرَفْنَـا حَقَّـنَـا وَطَرِيْقَـنَـا = لَنْ نَقْبَلَ الْعُذْرَ المُدَلَّـسَ بِالرَّعَـنْ
فَلَقَدْ جَهِلْتَ وَكَاْنَ جَهْلُـكَ فَاضِحـاً = كَشَفَ المُخَبَّأَ وَالدَّفِيْنَ وَمَـا بَطَـنْ
وَاْعْلَـمْ بَأنَّـا قَادِمُـوْنَ بِعَسْـكَـرٍ = مِنْ بَابِ رُوْمَا حَاشِدٍ حَتَّـىْ عَـدَنْ
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
بعض الغريب من المفردات :
الدّدن : اللعب واللهو
قادس وطليطل وبلنسيا : مدن في الأندلس
وبنو عباد وبنو مروان : من أمرائها
"جُودفري" و "بلدوِن" : من قواد الصليبيين ( راجع الملحق التاريخي أدناه)
معرة النعمان : مدينة بالشام ( راجع الملحق التاريخي أدناه)
الإحَن : الأحقاد
جانجي : قلعة في شمال أفغانستان ( راجع الملحق التاريخي أدناه)
العامرية : حي في بغداد ( راجع الملحق التاريخي أدناه)
أبو غريب : سجن في العراق
الدمن: مكب النفايات ( المزابل )
دَهَنْ : نافق
رَطَن : تكلم بالعجمية
الشَّطن : الحبل الطويل
الرَّعَنْ : الخوف والوجل
=====================
الملحق التاريخي :
جرائم الصليبيين في الحملات الصليبية:
لقد بلغ عدد قوات الصليبيين المحاصرة للمدينة 12ألفا من الراجلة، و1300 من الفرسان بالإضافة إلى معاونة حجاج مسيحيين لهم، وفي ليلة 14 يوليو 1099 م استطاع الصليبيون دخول المدينة خلال الأسوار عبر أبراج صنعت خصيصا لذلك
ودمر الصليبيون ما شاء لهم أن يدمروا ،ونهبوا الكثير، كما نهبوا بعض المعادن النفيسة التي كانت على المقدسات ولا سيما قبة الصخرة، وانطلق الصليبيون في شوارع المدينة والى المنازل والمساجد يذبحون كل من صادفهم من الرجال والنساء والأطفال ،وهكذا استطاع المسيحيون الاستيلاء على بيت المقدس
وعلى أثر ذلك أصبح "جودفري دي بويون " هو الحاكم الذي منح لقب المدافع عن كنيسة القيامة
وفي 11 نوفمبر عام 1100 م اصبح "بلدوين الأول " على رأس مملكة الصليبيين في بيت المقدس ، وقد استمرت هذه المملكة 87 سنة ولم يسمح للمسلمين ولا غيرهم بالإقامة داخل المدينة
http://www.pnic.gov.ps/arabic/alquds/war.html
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
تسلم يدك اخي المهتدي بالله والاخ سيف الحق كلام رائع جدا جزاكم الله كل الخير ونصركم الله على كل واحد حاقد على الاسلاماقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدي بالله
في كتابه (على خطى الصليبيين) يقول مؤلفه الفرنسي (جان كلود جويبو).. تحت ضغط الحجاج قرر (رايموند دي سال ـ جيل) بدءً من 23 نوفمبر محاصرة معرة النعمان ـ في سوريا ـ كان الحصار طويلاً صعباً لكن الصليبيين افلحوا في الاستيلاء على المدينة وذبحوا سكانها.. وفي هذا يقول ابن الأثير: خلال ثلاثة أيام اعملت الفرنجة السيف في المسلمين قاتلين اكثر من مائة ألف شخص واسرين عدداً اكبر من الأسرى..
يقول الكاتب الفرنسي: في جهنم معرة النعمان المتروكة للرعب وللجوع والعطش وبينما كان البارونات يتشاجرون كان الفقراء وقطاعاتهم قد استسلموا لاغراء الممنوع بين الجميع.. فجثث المسلمين التي طرحت في الخنادق قطعت والتهمت بشراهة..
وكتب المؤرخ (راوول دين كاين): عمل جماعتنا على سلق الوثنيين ـ يقصد المسلمين ـ البالغين في الطناجر، وثبتوا الأطفال على الأسياخ والتهموها مشوية ويكتب المؤرخ (البيرديكس): لم تتورع جماعتنا عن أن تأكل الأتراك والمسلمين فحسب وإنما الكلاب أيضاً..
ويكتب (الانويم): بعضهم الآخر قطع لحم الجثث قطعاً وطبخها كي يأكلها..
واخيراً في رسالة رسمية جداً كتبت للبابا (مجاعة رهيبة أوقعت الجيش في (المعرة) ووضعته في الضرورة الجائرة ليتغذى من جثث المسلمين.. ويذكر المؤلف الفرنسي معقباً على تلك الشهادات: في الإسلام برمته سيزرع هذا المشهد الخوف ويؤدي بعدد من المدن العربية إلى الاستسلام دون قتال مع وصول الفرنجة..
وقد كتب (امين معلوف) تعليقاً على تلك الشهادات: لن ينسى الأتراك مطلقاً أكل الغربيين للحم الإنسان، وعبر كل أدبهم الملحمي سيكون الفرنجة موصوفين دائماً كأكلة لحوم البشر، وسوف يساهم مشهد معرة النعمان بحفر هوة بين العرب والفرنجة لا تكفي قرون عديدة لردمها...
http://annabaa.org/nba45/hroobsalebee.htm
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات