الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعط الحق لنفسه ولكن الذي أعطاه الله تعالى
وهناك أشياء كانت خاصة بالرسول فقط دون غيره من المؤمنين فالمؤمنون الفقراء قد يأخذون الصدقات أما الرسول فلا تحل له الصدقة .
والرسول قد فرض عليه صلاة الليل والمؤمنون لم تفرض عليهم صلاة الليل .
وأي امرأة يريد الرسول أن يتزوجها وتعلم أنه إذا طلقها أو مات قبلها لن يحل لها الزواج فإن ذلك سيكون سبب قوي يجعلهن يرفضن الزواج به إن لم يكن يؤمن بأنه رسول حقا فهو سبب ليس في صالحه بميزان البشر فمن الذي يضع لنفسه عقبة كهذا لا شك أن الأمر من عند الله .
والرسول صلى الله عليه وسلم كان يصل الصيام ولم يبح ذلك الأمر لغيره من المسلمين لما فيه من المشقة .
إذا ليس الزواج بأكثر من أربعة كان الأمر الوحيد الخاص بالرسول
وزوجات الرسول لمن يراها على حقيقتها لم تكن للمتعة وإلا لتزوج الرسول من الشابات . ويمكنك الرجوع إلى موقع عمر خالد للإطلاع على تفصيل ذلك .
أما قولك الغرييييييييييييييييييييييييييييب
فلماذا لم ينله سائر أنبياء الله الصادقين الذين عزّز الله رسالتهم بالمعجزات؟
فيبدو أنك لم تقرأ كتابك المقدس
كم تزوج إبراهيم عليه السلام ؟
عموما إبراهيم عليه السلام كان قبل موسى صاحب عهدكم القديم ؟
ولكن كم تزوج داود وسليمان طبقا للكتاب المقدس ؟
هل تقرأ معي هذا النص :
وشاخ الملك داود تقدم في الأيام وكانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ فقال له عبيده ليفتشوا لسيدنا الملك على فتاة عذراءفلتقف أمام الملك ولتكن له حاضنة ولتضجع في حضنك فيدفأ سيدنا الملك .
لماذا عذراء ؟
المفضلات