السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
كما تعودنا من زكريا بطرس جهل وتدليس
مع توضيح الحقيقة بأذن الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
كما تعودنا من زكريا بطرس جهل وتدليس
مع توضيح الحقيقة بأذن الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قناة أخيكم " أنا العبد " على اليوتيوب
للرد على الشبهات حول الإسلام العظيم
رفع شبهة مقتل عصماء بنت مروان:
قال العلامة الشيخ المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في
' سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة ' (13/33) الحديث رقم 6013 :
موضوع .
أخرجه القضاعي في'مسند الشهاب' (2/46/856) ، وكذا ابن عدي
(6/2156) ، ومن طريقه ابن الجوزي في 'العلل' (1/175) ، وابن عساكر في 'تاريخ
دمشق' (14/768 - المدينة) من طريق محمد بن إبراهيم بن العلاء الشامي :
حدثنا محمد بن الحجاج اللَّخمي أبو إبراهيم الواسطي عن مجالد بن سعيد
عن الشعبي عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ قال :
هجت امرأة من بني خطمة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بهجاء لها ، قال : فبلغ ذلك النبيَّ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فاشتد عليه ذلك ، وقال : « من لي بها ؛ » ، فقال رجل من قومها : أنا يا
رسول الله ! وكانت تمّارة ؛ تبيع التمر ، قال : فأتاها ، فقال لها : عندك تمر ؛ فقالت :
نعم . فأرته تمراً ، فقال أردتُ أجود من هذا . قال : فدخلت لتريه . قال : فدخل
خلفها ونظر يميناً وشمالاً ، فلم ير إلا خِواناً ، فعلا به رأسها حتى دمغها به ، قال :
ثم أتى النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال : يا رسول الله ! قد كفيتُكَها . قال :
فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
« إنه لا ينتطح فيها عنزان » ، فأرسلها مثلاً .
وقال ابن عدي - وتبعه ابن الجوزي - :
'هذا مما يتهم بوضعه محمد بن الحجاج ' .
قلت : وهو كذاب خبيث ؛ كما قال ابن معين ، وهو واضع حديث الهريسة ،
وقد تقدم (690) ، وقبله حديث آخر له موضوع .
والراوي عنه محمد بن إبراهيم الشامي ؛ كذاب أيضاً ؛ كما تقدم بيانه في
الحديث الذي قبله ؛ ولكنه قد توبع : أخرجه الخطيب في 'التاريخ' (13/99) من
طريق مسلم بن عيسى - جار أبي مسلم المُسْتَمْلي - : حدثنا محمد بن الحجاج
اللخمي ... به .
ذكره في ترجمة ابن عيسى هذا ، ولم يزد فيها على أن ساق له هذا الحديث ،
فهو مجهول العين . والله أعلم .
والحديث ؛ علقه ابن سعد في 'الطبقات' (2/27 - 28) بأتمِّ مما هنا ، والظاهر
أنه مما تلقاه عن شيخه الواقدي ، وقد وصله القضاعي (2/48/858) من طريقه
بسند آخر نحوه .
لكن الواقدي متهم بالكذب ؛ فلا يعتدُّ به .
وأورد منه الشيخ العجلوني في 'كشف الخفاء' (2/375/3137) حديث
الترجمة فقط من رواية ابن عدي ، وسكت عنه ؛ فأساء !
انتهى كلام الألباني رحمه الله
و نسئل زكريا بطرس الدجال الذي ليس له علم سند و لا تواتر: لماذا لم يقتل الرسول ص اليهودية التي حاولت تسميمه و تسببت في مقتل صحابي بفعل السم؟
لماذا أطلق َالرسول ص سراح كبار قريش بعد فتح مكة و قَل لهم : أنتم الطلقاء٠
اللهم إقتص من زكريا بطرس الدجال
==============
3773 -
قال صاحب عون المعبود :
( أخبرنا محمد يعني ابن عمرو )
: هو ابن علقمة الليثي قاله المنذري
( كلهم يكذب على الله وعلى رسوله )
: أي يتحدث بالأحاديث الموضوعة الكاذبة كما في رواية لمسلم ' يكون في آخر الزمان دجالون كذابون يأتونكم من الأحاديث بما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم ' الحديث .
والحديث سكت عنه المنذري .
( عن إبراهيم )
: هو ابن يزيد النخعي قاله المنذري
( فقلت )
: قائله إبراهيم
( له )
: أي لعبيدة
( هذا )
: يعني المختار الثقفي
( منهم )
: أي من الدجالين الكذابين
( أما )
: بالتخفيف حرف التنبيه
( إنه )
: أي المختار
( من الرءوس )
: أي من رءوس الدجالين وكبارهم . قال النووي : وقد وجد من هؤلاء خلق كثيرون في الأعصار وأهلكهم الله تعالى وقلع آثارهم ، وكذلك يفعل بمن بقي منهم انتهى .
قال المنذري : وقد أخرج مسلم في صحيحه من حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ' إن بين يدي الساعة كذابين ' وفي رواية قال جابر ' فاحذروهم ' .
6063 - حدثنا يحيى بن موسى حدثني الوليد قال حدثني الوليد قال حدثني ابن جابر قال حدثني بسر بن عبيد الله الحضرمي قال حدثني أبو إدريس الخولاني أنه سمع حذيفة بن اليمان يقول كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر قال نعم قلت وهل بعد ذلك الشر من خير قال نعم وفيه دخن قلت وما دخنه قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قلت فهل بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة إلى أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها قلت يا رسول الله صفهم لنا فقال هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك
( باب في وجوب اطراح المنكر والمستحيل من الأحاديث )
أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران المعدل قال انا علي بن محمد بن احمد المصري قال ثنا يحيى بن أيوب العلاف قال سمعت يحيى بن بكير يقول حدثني زين بن شعيب المعافري عن أبي شريح عن شراحيل بن يزيد عن مسلم بن يسار عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم يكون دجالون كذابون يأتونكم من الأحاديث بما لم تعرفوا أنتم ولا آباؤكم فإياكم وإياهم ان يضلوكم أو يفتنوكم قال يحيى بن بكير وكان مالك بن أنس يعجب بزين بن شعيب المعافري أخبرنا أبو سعيد محمد بن موسى الصيرفي قال ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم قال ثنا إبراهيم بن منقذ الخولاني بمصر قال حدثني إدريس بن يحيى عن بكر
__________________
تواتر عنه صلى الله عليه وسلم ((من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار)).وهو حديث صحيح
قال تعالى (( يا أيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) -6-الحجرات
كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات