قس من المسوقين بروح النّصارى يقدّم مجموعة من الأسباب الوجيهة - حسب الإيمان المسيحي -
تجعل من أم النور المفضلة لكون الربّ الخالق كان مُحتاجاً أليها في هذه الأمور :
- مريم العذراء حملت الربّ الخالق بين أحشائها .
- قدرتها على الدفع أثناء الولادة هي التي مكنت الربّ الخالق من الخروج للحياة .
- الربّ الخالق ( الــ Baby ) بكى بين أحضان مريم العذراء .
- الربّ الخالق ( الــ Baby ) طلب التقام ثديي مريم العذراء .
-الربّ الخالق ( الــ Baby ) نام بين أحضان مريم العذراء .
- الربّ الخالق الــ Baby ) كان محتاجا لمن يسهر على نظافته و مريم العذراء قامت بذلك .
- مريم العذراء علّمت الربّ الخالق ( الــ Baby ) كيف يمشي .
- مريم العذراء علّمت الربّ الخالق ( الــ Baby ) كيف يتكلم .
أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئًا (راجع عدد 19). كما أسمع أدين ودينونتي عادلة لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني. يجب أن نلاحظ جيدًا أن الرب يتكلم هنا: أولاً- بالنظر إلى المقام الذي تعيَّن لهُ بمشورة الآب والذي اتخذهُ اختياريًّا فإن الأُقنوم الأول هو الآب والمرسل. فإذًا الأُقنوم الثاني منتسب إليهِ كابن ومُرسَل فلا يليق بهِ أن يفعل من نفسهِ شيئًا.
المفضلات