مناقشة الصحيح والخطأ بالأنجيل
الفداء:
المسيح مرسل الى بنى إسرائيل فهل إذا قتلوه يكون فداء !
وقد كذب بولس بان إدعى أنه فدى الناس لأنه لم يخلص بنى إسرائيل بسبب عدم إيمانهم به
فهل يعقل [ان المسيح يخلص الناس ولايخلص بنى إسرائيل !
وكيف إذن قول لوقا بأنه ولد المخلص ؟
الصلب:
الصليب لعنة ويعلق عليه المجرمون فقط فكيف يعلق علية رسول
قإن كان الفداء غير صحيح فهل يعقل بأن الله يسمح لخطاه غير مؤمنين بإهانة وتعذيب رسوله
وتصديق أن الله يتركهم يقتلونه لأنه غير قادر على حمايته وإختلاق مبررات غير صحيحة عقلانيا
القيامة:
المسيح خلقه الله من كلمة وأرسله لبنى إسرائيل
والمسيح له خصائص معلومه وهى أنه يمشى على الماء وأنه ينفذ من الجدران ولايلقى عليه الأيادى
فهو ليس مادة بل كلمة مثل الهواء فلو قال أحدهم أنه أمسك الهواء ودقه بمسامير فبالعقل لايمكن أن يمسك أو يصلب
وأنه قال لمن باعه ويل له وهذا يبرر ما عاناه يهوذا على الصليب
والذى سرقوا جثمانه أما المسيح فلم يمسكوه وقد رأوه بعد الصلب
وقد دخل عليهم فى الغرفه المغلقه وعرفهم بأنه لم يقتل ثم صعد
الأنجيل
المفروض أنه كتاب مقدس من الله أنزله على المسيح
لكن كيف يكون كذلك وقد حرفه إنسان بإلغائه للشريعه
والمسيح امر بإتباع الناموس فهناك مخالفة قائمة لكلامه
وقد أدى تعطيل القانون الألاهى فعل الضرر الشنيع بالناس
باستحالة الطلاق بعد إلغاء الناموس عند الأضطرار لذلك
فالكنيسة تتمسك بالأنجيل بغير ناموس فلاتطلق وترفض الناموس الذى يسمح بذلك
البنود التى يستندون إليها:
طالما تبينو الأسس السليمة التى تتفق مع الحق والعدل والمنطق
لأن الصحيح هو الذى يوصل للجنة
فكل مايخالف ذلك هو تحريف
المفضلات