السلام عليكم ورحمة الله أنا كنت أريد أن يكون موضوعي طاهرا للجميع لاكن لم أعرف أين أضعه ادا كان ممكن تخبروني كيف لكي احوله هذا هو موضوع مشكلتي
بسم الله
أنا عمر من طنجة/المغرب عمري 22 سنة لدي شهادة ثانوي وهذا العام لدي إجازة في الاقتصاد
بفضل منة الله علي بالإستقامة مند عام ونصف . في بداية الاستقامة كنت محب للدين و سعيد جداً وقريب من الله ولم يعد يهمني شيء من الدنيا سوى رضى الله . المهم بعد 4 أشهر أو 5 أشهر بدأ تأتيني أفكار حول وجود الله وبدأت أسترسل أسترسل حتى أصبح لدي وسواس و لم أتوقف عن الإسترسال حتى أصبح لدي وسواس القهري في العقيدة ، المهم حالتي الأن لا يفارقني الوسواس ولو لثانية عندما أحاول التجاهل أحس بالألم أصبح لدي ضيق و الغضب و عدم إحساس بحلاوة الإيمان و كره للدين وكره لصحبة الصالحة ووساوس في الإسلام و كل شبهة تأتر علي أصبحت لا أركز في أي شيء يةسوس أن الدين صعب و لم أعد أخرج وأخاف من التكلم في أي شيء يوسوس لي أنني لا يجب التكلم والضحك مع أصدقائي أحس ان الله غاضب مني أفكر كثيراً ولا أعرف أين أفكر إيمان ضعف جداً كأن ديننا يمنعنا من كل شيء وأقرأ الكاب في دين و لا اركز و لا اتق بما أقرأ يعني الوسواس يكذب لي كل شيء مثال: اشتريت كتاب النبأ العظيم لاكن كأنني لا اتق سبحان الله ؛ لاكن والله أحب ديني وأصدقائي لاكن الوسواس هو الذي يكره لي . المهم الأن ربما عام وانا هكذا رأيت مقاطعك بنسبة للوسواس لاكن لا أستطيع التجاهل وهناك منتدى خبير النفسي ماشاء الله يقدم علاج سلوكي مثلك و كثير من الناس تعافو لاكن انا لا استطيع التجاهل لكثرة الوساوس القهرية أرى أصدقائي لديهم الورع في الأشياء و يتقربون من الله كثيراً وأنا لم أعد كما كنت
المهم سامحوني لأنني أطلت لاكن هذا جزء من الإحساس الدي أحس به ( هناك أشياء أخرى ) كأنني احس منافق و لست مخلص ....إلخ
والله مشتاق إلى الله ومشتاق إلى حلاوة الايمان والله كثيراً كثيراً . أريد أن أعبد الله براحة وحب . أرجو أن تحسوا بي والله أريد أن أتشافى أحس بضيق وبصعوبة الدين.... هذا كله بسبب الوسواس
المفضلات