إليكم باكورة أعمالى
أسأل الله تعالى أن أكون قد وفقت فى إيصال الفكرة
إليكم باكورة أعمالى
أسأل الله تعالى أن أكون قد وفقت فى إيصال الفكرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرحب بك في هذا المنتدى أولا
وأسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يحفظك وأن رعاك
وأن يرزقك السعادة الدائمة في الدنيا والآخرة
إبنتي الكريمة
المسيحيون يعتقدون أن يسوع هو الله
وبطبيعة الحال فإن يسوع ( الله ) هو الذي خلق أمه ( العدرا )
أما عن حبل العدرا وميلاد يسوع كما في عقيدتهم فليس كما تظنين
فالقصة بكل بساطة
أنه عندما أحب يسوع ( الله ) أن تحبل به أمه جاء إليها يستأذنها
فلما وافقت وأذنت له
قام فارش ونايم و قال محدش يكلمنى غير بعد تسع شهور
إستمعي إلى القصة كاملة من فم الأب سيداروس
لذلك فإن المسيحيون يطلقون على تلك الواقعة تسمية
( الحبل بلا دنس )
ولكن هناك سؤال للمسيحيين أرجو أن يتأملوه جيدا
لو أن أم ( الله ) عندما استأذنها لم تأذن له
هل كان سيبحث عن أم غيرها ؟؟؟ وطبعا لا يصلح لولادة الله غيرها
أم أن المهمة ستفشل ؟؟؟
عندها الله لن يتجسد ولن يتوالد ولن يصلب على الخشبة الملعونه ولن يسيل دمه على الصليب
ولن يقوم من بين الأموات ولن يفتدي خطيئة آدم ولن يصبح ملعونا على ذمة بولص في غلاطية
أم أن الله سيبحث عن خطة أخرى يضحي بها بنفسه كي يفتدي المسيحيين من الخطيئة الأصلية ؟
أسأل الله العظيم أن يهدي كل عاقل وكل باحث
مرحبا بك اختاه بيننا
بارك الله فيكى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختنا الفاضلة جزاكِ الله كل خير
قال الله تعالى {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلا ( 171 )}النساء
وبارك الله فى إخوتنا الكرام على الإضافات القيمة التى تثبت وتبرهن فساد عقائدهم
ونتمنى أن تعقل النصارى وتتدبر تناقضات وأخطاء كتابهم
وإن كان الإختلاف فيما بينهم على يوم الميلاد والطبيعة
والمشيئةو إختلاف كتابهم نفسه وتناقضه لايحتاج إلى عقل كبيرليعلم تحريف وباطل مايدعوه .
المسيح عبد الله ورسوله هذا هو الحق وهذه هى الحياة الأبدية التى أخبرنا بها المسيح عليه السلام
{3وَهَذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ:
أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلَهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ
وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.
4أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ.
الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ.}يو3
جزيتم الجنّة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات