بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله هناك مثل بيقول "جاء يكحلها عماها " وفعلا هذا ما حدث من جوش ماكدويل فى كتابه كتاب ... وقرار والذى قرأته على احد المواقع المسيحية (( الرابط لدى )) عندما اراد ان يبين صحة وعدم تحريف الكتاب المقدس فاعترف بوجود شبهات خطيرة حول الكتاب المقدس واليكم كلامه حول كتابه المقدس
يقول فى مقدمته - والتى مجد وبجل الكتاب المقدس –
مقدمة :
كثيراً
ما أسمع كلمات، تتكرر كالاسطوانة المشروخة، تقول: "غير معقول أنك تقرأ الكتاب المقدس" أو: "الكتاب المقدس كأي كتاب آخر يجب الاطلاع عليه" .. الخ. وهناك طالب يفتخر بأن الكتاب المقدس هو من أحد الكتب الموجودة عنده، مع أن الغبار يعلوه، وهو لـم يقرأه، لكنه يحتفظ به بين "روائع الكتب".
وهناك الأستاذ الذي يقلّل من قيمة الكتاب أمام طلبته، ويضحك ضحكة نصف مكبوتة من الذين يقرأونه، ومن الذين يحتفظون به في مكتباتهم !
|
|
|
|
وهنا نقول من هؤلاء الذين يقولون هذا ؟؟؟؟؟
اليس من الوسط النصرانى
انظر بالله عليك قوله كثيرا ما اسمع
وعدم معقولية قراءة الكتاب المقدس
وانظر وافهم: اذا اردت ان تقراء الكتاب المقدس فاقرأه مثل اى كتاب اخر ............ |
|
|
|
|
ويقول النقطة الثالثة :-
3 - فريد في شخصياته. قال أحدهم عن الكتاب: "ليس الكتاب المقدس كتاباً يقْدِر إنسان أن يكتبه لو شاء،!!!!!!!!! أو يريد أن يكتبه لو أنه قدر". ذلك أن الكتاب يَذكر خطايا أبطاله وعيوبهم. إقرأ سيَر حياة إنسان اليوم، وانظر كيف يحاول الكاتب تغطية عيوب البطل، متغافلاً عن النواحي الضعيفة فيه. إنهم يصوّرون الناس كالقديسين. ولكن الكتاب المقدس لا يفعـل ذلـك. إنـه ببســاطة
يذكرها كما هي :
إدانة خطايا الناس (التثنية 24:9).
خطايا الآباء الأقدمين (تكوين 11:12-13، 5:49-7).
يسجل كتاب الأناجيل عيوبهم وعيوب الرسل (متى 31:26-56، 10:8-26، يوحنا 6:10، 32:16، مرقس 52:6، 18:8، لوقا 24:8و25، 40:9-45).
كما يسجلون عيوبنا في الكنيسة (1كورنثوس 11:1، 1:5، 2كورنثوس 4:2 - الخ).
ا
|
|
|
|
أنظر الى اعمى البصيرة عندما يريد ان يمدح كتابه فيذمه بالله عليك هل للانبياء عيوب هل للرسل عيوب وهل يقال مثل هذا عنهم هل هذا كتاب من الله نزل على رسل الله ثم يذمهم ويفضحهم امام اتباعهم فاذا كان الرسل لهم عيوب فكيف نؤمن لهم ونتبعهم |
|
|
|
|
ويقول فى كتابه عن العهد الجديد:
العهد الجديد
1 - شهادة علماء الببليوغرافيا للعهد الجديد
شهد كثير من العلماء لصحة العهد الجديد من هذه الناحية - قال عزرا أبوت في كتابه "مقالات انتقادية" عن القراءات المختلفة للعهد الجديد : عدد القراءات المختلفة في العهد الجديد يخيف بعض البسطاء، إذ يقرأون عنها في كتابات النقّاد غير المؤمنين الذين يقولون إن هذه تبلغ 150 ألفاً
! وكأن أساس تصديق العهد الجديد قد انهار !
"ولكن الحقيقة هي أن 95% من هذه القراءات المختلفة تعوزها الأدلة، وضعيفة، ولا تستحق القبول. وهذا يترك لنا 7500 قراءة مختلفة، 95% منها لا تؤثر على المعنى، لأنها إملائية "في التهجئة" أو نحوية، أو في ترتيب الكلمات.
وهذا يترك لنا نحو 400 "قراءة مختلفة" قد تؤثر على المعنى تأثيراً طفيفاً، أو تتضمن إضافة كلمة أو كلمات أو حذفها. والقليل جداً منها يمكن أن يعتبر هاماً.
ولكن بحوث العلماء دلّتنا على القراءة الصحيحة محل الثقة. وكل الكتابات القديمة تحتوي على مثل هذه الاختلافات، تماماً كما أن هناك اختلافات في التفسير" (8).
ويقول:
ويقول فيليب شاف في مقارنته بين العهد الجديد باليونانية وبين الترجمة الإنكليزية إن 400 قراءة فقط من 150 ألفاً تشكّل الشكّ في المعنى،
منها خمسون فقط لها أهمية عظيمة. ولكن ليس منها قراءة واحدة تؤثر على العقيدة أو على واجبات المسيحي، إذ يوجد ما يماثلها في أماكن أخرى من القراءات الواضحة والأكيدة (12)
|
|
|
|
انظر 400 شبهة تثير الشك فنعيد ونكرر قول الاباء "لو خامرك الشك في سفر فالقه جانباً".
انظر 50 لها اهمية عظيمة
فهل هذا كتاب من عند الله |
|
|
|
|
- فحوص النبوة الصادقة :
حدثت في التاريخ الكتابي منازعات حول "مَن هو النبي الصادق؟" (الملوك الأول 18:13-22، أصحاح 22، إرميا 28). وكان حل النزاع عملياً أكثر منه أكاديمياً، فإن هناك صفات تظهر النبي الكاذب من الصادق. ........................................................ولكن العهد القديم يقدّم لنا ثلاث فقرات كتابية هي التثنية 13، 18، إرميا 23، وحزقيال 21:12 إلى 11:14، تصف النبي الكاذب. ............................................................ ...... أما التثنية 13 فيقول إن النبي الذي ينادي بآلهة أخرى خلاف اللّه فهو ليس من اللّه (يهوه). وكل نبي يتنبأ بنبوة تتحقق، ولكن تعليمه يخالف تعاليم موسى يكون كاذباً!
وهنا نقول :
التورة تقول:
هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني و بينكم و بين نسلك من بعدك يختن منكم كل ذكر (التكوين 17 : 10)
فاخذ ابراهيم اسماعيل ابنه و جميع ولدان بيته و جميع المبتاعين بفضته كل ذكر من اهل بيت ابراهيم و ختن لحم غرلتهم في ذلك اليوم عينه كما كلمه الله (التكوين 17 : 23)
في ذلك الوقت قال الرب ليشوع اصنع لنفسك سكاكين من صوان و عد فاختن بني اسرائيل ثانية
و هذا هو سبب ختن يشوع اياهم ان جميع الشعب الخارجين من مصر الذكور جميع رجال الحرب ماتوا في البرية على الطريق بخروجهم من مصر لان جميع الشعب الذين خرجوا كانوا مختونين
و اما جميع الشعب الذين ولدوا في القفر على الطريق بخروجهم من مصر فلم يختنوا (يشوع 5 : 2 – 5 )
بل أمرت التوراة بقتل من لا يختتن :
اما الذكر الأغلف الذي لا يختن في لحم غرلته فتقطع تلك النفس من شعبها انه قد نكث عهدي (التكوين 17 : 14)
واعتبرت من لا يختتن نجسا لذلك لم يزوجوا بناتهم لأغلف :
فقالوا لهما لا نستطيع ان نفعل هذا الامر ان نعطي اختنا لرجل أغلف لانه عار لنا (التكوين 34 : 14)
ثم جاءت المسيحية وعلى رأسها بولس الرسول تقول:
ليس الختان شيئا و ليست الغرلة شيئا بل حفظ وصايا الله (كورنثوس الأولى 7 : 19)
لانه في المسيح يسوع لا الختان ينفع شيئا و لا الغرلة بل الايمان العامل بالمحبة (غلاطية 5 : 6)
لانه في المسيح يسوع ليس الختان ينفع شيئا و لا الغرلة بل الخليقة الجديدة (غلاطية 6 : 15)
بل بالعكس اذ راوا اني اؤتمنت على انجيل الغرلة كما بطرس على انجيل الختان (غلاطية 2 : 7)
وهنا نقول اذا كان المسيح هو الذى أمر بذلك فاننا نطبق عليه قول التثنية 13 ""إن النبي الذي ينادي بآلهة أخرى خلاف اللّه فهو ليس من اللّه (يهوه). وكل نبي يتنبأ بنبوة تتحقق، ولكن تعليمه يخالف تعاليم موسى يكون كاذباً!""
فهل يا ترى التوراة على خطأ ام المسيح وبولس تلميذه كاذبين
المفضلات